تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[الدكتورمصطفى الدنان اليوم على قناة المجد!]

ـ[معالي]ــــــــ[20 - 12 - 2009, 01:23 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

تستضيف قناة المجد اليوم -عبر البرنامج الشهير (ساعة حوار) الذي يقدمه الدكتور فهد السنيدي- سعادة الدكتور عبدالله بن مصطفى الدنان، رائد نظرية اكتساب الفصحى بالفطرة، وصاحب التجربة المعروفة في هذا المجال.

وسيكون عنوان الحلقة: (الفصحى بين النظرية والتطبيق).

محاور اللقاء هنا ( http://almajd.islamacademy.net/showthread.php?t=94002).

موعد اللقاء:

اليوم الأحد 3/محرم/1431هـ

الساعة التاسعة مساء بتوقيت مكة المكرمة.

صفحة البرنامج على الفيس بوك. ( http://www.facebook.com/pages/-/223235638775?ref=nf&__a=1&_fb_iframe_path=%2Fpages%2Fbrnmj-s-wr%2F223235638775)

منتدى البرنامج. ( http://almajd.islamacademy.net/showthread.php?t=94002)

ـ[رحمة]ــــــــ[20 - 12 - 2009, 01:26 م]ـ

جزاكم الله خيراً أستاذتنا على الفائدة

ـ[بل الصدى]ــــــــ[20 - 12 - 2009, 03:54 م]ـ

ليتنا نلتقي هاهنا بعد البرنامج فتكون لنا وقفات مع ما سمعنا.

ـ[بل الصدى]ــــــــ[21 - 12 - 2009, 01:22 م]ـ

كانت الحلقة مميزة جدا، و لكم ساءني ما لحظته الأستاذة الجامعية الأمريكية من إحجام الطلاب العرب عن القراءة، و لعل مجيبها قد وضع يده على الجرح حينما قال لها: إن العربي لا يقرأ لوجود لهجة أخرى مع لغته الفصيحة، و قد تعود لسانه على لهجته هذه فما ينفك عنها بحال مذ تعلمه الكلام، فإذا ما كبر و ذهب للمدرسة و بدأ القراءة بالفصيحة فإنه يمر بتجارب غير سارة من انعدام الفهم أو قلته حينا، و تصويب قراءته و توبيخه على رداءتها أحيانا مما يجعله ينفر من القراءة بها و استعمالها.

و جميل هو الحل الذي طرحه الدكتور - و الذي لا بديل له علميا و تطبيقيا - و هو: البدء بتعليم الطفل لغته العربية الفصيحة في مرحلة مبكرة جدا مستثمرين في ذلك قدرة الطفل الفطرية على المحاكاة و تعلم اللغة.

و كانت الكلمة التي و قفت عندها طويلا قوله: "النحو معلومات عن اللغة و ليس اللغة"، فهذا معناه أن اللسان لا يستقيم بلا ممارسة عملية لهذه القواعد النحوية بصورة مكثفة قراءة و كتابة، و هذا ما يعلل حصول بعض الطلبة على الدرجات الكاملة في مادة النحو و هم لا يحسنون قراءة سطر واحد بلا خطأ.

و غير خاف أن معالجة هذا الأمر تحتاج إلى شيء غير قليل من الحكمة، فالعامية واقع لغوي لا يمكن إنكاره أو تغييره بحال، فالمطوب إذا هو جعل العربية الفصحى لغة العلم و الفن و الأدب و الحوار الفكري و الخطاب السياسي و الإعلامي، أما العامية فستبقى - شئنا أم أبينا - لهجة الحياة اليومية و الشارع العربي.

ـ[معالي]ــــــــ[21 - 12 - 2009, 03:48 م]ـ

- حقا الحلقة كانت مميزة جدًا، ولم يعبها إلا كثرة المداخلات الهاتفية وكثرة مقاطعات المذيع للضيف.

- لفت نظري التجربة العمانية التي نفذتها الحكومة العمانية بإشراف وتدريب الدكنور الدنان، مما يعني أن إحالة هذا الحلم إلى واقع ممكن جدًا حال توفر الرغبة الرسمية الجادّة.

- آلمني كثيرًا ما جاء في المداخلة الأخيرة (الباحث أ. السمك) من ذهاب أغلبية المشاركين في خميسية الجاسر في الجلسة التي كان ضيفها الدكتور الدنان إلى الوقوف بجانب العامية ضد الفصحى في المشروع الذي تبناه الدكتور الدنان، ومعروف أن غالب رواد هذه الملتقيات هم من فئة المثقفين، فإذا كان هذا مذهب مثقفينا فما حال العامة؟!

(إذا كان رب الدار ... )

- الأمر الآخر أن إتقان اللغة في وقت مبكر سبب في التفوق الدراسي جملة، ومدعاة إلى زيادة تحصيل الطالب المعرفي ذاتيا عن طريق إقباله مبكرا على الكتاب، مما يعني أن هذا يعد حلا ناجعا وفاعلا لمشكلتنا المزمنة مع القراءة!

الحقيقة أن الحلقة أثارت شجونا كثيرة، ولكن هذا ما أسعفت به الذاكرة، وإن عنت أمور أخرى فربما أعود، لكني أتمنى مشاركة الجميع ممن شاهدوا الحلقة مذكّرة بأن هناك إعادة أخيرة للحلقة الليلة بعد الثانية عشرة بتوقيت مكة.

شكرًا جزيلا، أستاذتنا القديرة، بل الصدى، بارك الله في حرصك وجهدك، ووفقك لكل خير.

ـ[أحمد الفقيه]ــــــــ[21 - 12 - 2009, 07:01 م]ـ

السلام عليكم

الحكم على الشيء فرع عن تصور والتجربة خير برهان

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير