ـ[الخطيب99]ــــــــ[22 - 12 - 2009, 04:49 م]ـ
السلام عليكم
وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ (30) قصة المكر قديمة أخي مهاجر
والحقيقة لولا أن الله تعهد كتابه بالحفظ وصان بذلك التعهد الكثير من امور المسلمين لكان حالنا أسوء بكثير مما تراه من هذا التحالف العالمي على الإسلام و المسلمين.
ألم يعلنها أحدهم أنها حربٌ صليبية ...
و أعود وأختم بقولك إلى الله المشتكى .... دمت برعاية الله
ـ[الكاتب الأول]ــــــــ[23 - 12 - 2009, 07:57 م]ـ
التآمر على الإسلام كان و لا زال
و الاستفزاز لن ينقص من إيماننا شيئاً
و الله سيحمي الدين القويم حتى تظهر شمس الحق و يكشف الستار عن الصواب
بارك الله بك
ـ[الباز]ــــــــ[23 - 12 - 2009, 08:27 م]ـ
بارك الله فيك أخي مهاجر
يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ ويَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ ولَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ
التآمر على الإسلام كان و لا زال
و الاستفزاز لن ينقص من إيماننا شيئاً
و الله سيحمي الدين القويم حتى تظهر شمس الحق و يكشف الستار عن الصواب
بارك الله بك
أخي الكريم الكاتب الأول:
أليس قولك (لا زال) دعاءً
بعدم زوال التآمر؟؟
أرى أن الصواب: ما زال والله أعلم ..
نرجو أن يفيدنا أساتذتنا الكرام بما يقطع قول كل خطيب
ـ[مهاجر]ــــــــ[24 - 12 - 2009, 09:01 ص]ـ
جزاكم الله خيرا على المرور والتعليق وبارك فيكم أيها الكرام الأفاضل.
(لا زال) دعاء: على قول ابن هشام رحمه الله في "مغني اللبيب" على وزان: لن تزالوا ولا زلت لكم ............
و: نفي على بابها كما أثبت ابن هشام رحمه الله في "شرح قطر الندى".
فوافق الكاتب ابن هشام رحمه الله في "شرح القطر".
ووافق الباز ابن هشام رحمه الله في "المغني".
ولكل حظ من النظر!:):)
والله أعلى وأعلم.