تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[08 - 01 - 2010, 09:39 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

الإجابة:

1 ـ السنوات الكبيسة هي التي تقبل القسمة على 4.

2 ـ سنوات القرون مثل 1800،1900،2000 رغم أنها تقبل القسمة على 4 ليست كلها سنوات كبيسة في هذه الحالة يجب أن تقبل القسمة على 400 لتكون سنة كبيسة. 3 ـ التقويم السنوي يتكرر كل 28 سنة.

4 ـ اليوم الذي يبدأ به الشهر يناير هو نفسه يوم بداية شهر أكتوبر. مما يعني إمكانية تجميع الشهور في 7 مجموعات فقط (يناير و أكتوبر) (مايو) (أغسطس) (فبراير و مارس و نوفمبر) (يونيو) (ستمبر و ديسمبر) و (أبريل و يوليو).

في السنة البسيطة اليوم الذي تبدأ به السنة هو اليوم الذي تنتهي فيه السنة.

والله أعلم

بعد البحث ..

إجابة صحيحة موفقة بارعة تنم عن ذكاء رائع وإصرار عظيم للتوصل إلى الحقيقة ..

بارك الله فيك أختي زهرة متفائلة ..

وإليك توضيح أوسع .. مختصر أيضاً ..

في سنة 1582 لاحظوا أن الاعتدال الربيعي يقع في 11 مارس أي بتقديم 10 أيام عما كان عليه قبل 1250 سنة تقريباً .. أي سنة 325م

وذلك بسبب اعتبار السنة 365 يوماً وربع أي 365 يوماً 6 ساعات, في حين أنها 365 يوماً و5 ساعات و48 دقيقة و46 ثانية

فاستدعى البابا جريجوري الراهب كريستوفر كلافيوس وعهد اليه بتصحيح الخطأ لذلك اعتبروا يوم الجمعة الخامس من أكتوبر سنة 1582 اليوم الخامس عشر من الشهر أي باضافة 10 ايام ...

(أي أن الناس ناموا ليلة الرابع من أكتوبر سنة 1582 واستيقظوا في صباح 15 أكتوبر 1582 ... )

وحتى لا يتكرر الخطأ بدأوا يحذفون 3 أيام في كل أربعة قرون (واختاروا نهايات القرون التي لا تقسم على 400 كي يحذف منها اليوم الزائد)

فأصبحت قاعدة الكبيسة هو أن تقسم السنة على 4 ونهايات القرون على 400 وبذلك يكون عدد السنوات الكبيسة في كل 400 سنة 97 سنة وليس 100 سنة.

نهايات القرون يجب أن تقبل القسمة على 400 وليس على 4 .. تحياتي

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[08 - 01 - 2010, 09:48 م]ـ

إجابة صحيحة موفقة بارعة تنم عن ذكاء رائع وإصرار عظيم للتوصل إلى الحقيقة ..

بارك الله فيك أختي زهرة متفائلة ..

وإليك توضيح أوسع .. مختصر أيضاً ..

في سنة 1582 لاحظوا أن الاعتدال الربيعي يقع في 11 مارس أي بتقديم 10 أيام عما كان عليه قبل 1250 سنة تقريباً .. أي سنة 325م

وذلك بسبب اعتبار السنة 365 يوماً وربع أي 365 يوماً و 6 ساعات, في حين انها 365 يوماً و5 ساعات و48 دقيقة و46 ثانية

فاستدعى البابا جريجوري الراهب كريستوفر كلافيوس وعهد اليه بتصحيح الخطأ لذلك اعتبروا يوم الجمعة الخامس من أكتوبر سنة 1582 هو اليوم الخامس عشر من الشهر أي باضافة 10 ايام ...

(أي أن الناس ناموا ليلة الرابع من أكتوبر سنة 1582 واستيقظوا في صباح 15 أكتوبر1582 ... )

وحتى لا يتكرر الخطأ بدأوا يحذفون 3 أيام في كل أربعة قرون (واختاروا نهايات القرون التي لا تقسم على 400 كي يحذف منها اليوم الزائد)

فأصبحت قاعدة الكبيسة هو أن تقسم السنة على 4 ونهايات القرون على 400 وبذلك يكون عدد السنوات الكبيسة في كل 400 سنة 97 سنة وليس 100 سنة.

نهايات القرون يجب أن تقبل القسمة على 400 وليس على 4 .. تحياتي

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ..... وبعد:

الأستاذ الفاضل: عز الدين القسام

جزاك الله خيرا ... على ما تفضلتم به .... وبارك الله فيكم على هذا التوضيح.

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[08 - 01 - 2010, 10:36 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ..... وبعد:

الأستاذ الفاضل: عز الدين القسام

جزاك الله خيرا ... على ما تفضلتم به .... وبارك الله فيكم على هذا التوضيح.

الشكر الجزيل لك على تواصلك وتفاعلك البناء أختي زهرة متفائلة

بارك الله فيك ..

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[08 - 01 - 2010, 10:43 م]ـ

.

هات فسر لنا:

منذ بدء الخليقة لا يظهر لنا إلا وجه واحد للقمر رغم أنه يدور حول نفسه!!

ـ[الباز]ــــــــ[09 - 01 - 2010, 01:02 ص]ـ

لأن القمر يدور حول الأرض وحول محوره في نفس المدة (27 يوما) ..

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[09 - 01 - 2010, 01:44 ص]ـ

لأن القمر يدور حول الأرض وحول محوره في نفس المدة (27 يوما) ..

أحسنت أخي الباز

إجابة موفقة .. نعم يدور القمر حول نفسه وحول الأرض في نفس المدة ..

والمدة غير مطلوبة ولو ذكرناها نذكرها بالدقة وهي (27 يوماً وثلث):).

هات معضلتك؟

تحياتي

ـ[الباز]ــــــــ[09 - 01 - 2010, 02:07 ص]ـ

أنت مسافر بسيارتك وتعرف أنك ستصل إلى مفترق طرق فيه طريقان لا غير

أحد الطريقين آمن ويوصل إلى بر الأمان لمواصلة رحلتك التي لا بد منها ..

والثاني غير آمن وفيه قطاع طرق يقتلون كل مار ويأخذون سيارته ..

و أنت لا تعرف أيهما آمن لكن لديك معلومة و هي أنه عند مفترق الطريقين ستجد أختين شقيقتين تقيمان هناك إحداهما كذابة لا تقول الصدق أبدا

والأخرى صادقة لا تكذب أبدا

فلما وصلْتَ لمفترق الطريقين لم تجد إلا فتاة واحدة واقفة هناك

وأنت لا تعرف هل هي الكذابة أم الصادقة ..

فما هو السؤال الذي ستطرحه عليها لكي تعرف منها أي الطريقين آمن

لتسلكه وتكمل رحلتك وأنت مطمئن؟؟؟

إضافة من عندي للمساعدة: إجابة الفتاة هي أن تدلك على أحد الطريقين وسيكون الطريق الذي ستدلك عليه الفتاة نفسه أي أن الإجابة ستكون متطابقة سواء كانت الفتاة التي سألتها هي الكذابة أو الصادقة لكنك بذكائك وبذكاء سؤالك -الذي هو السؤال المعضلة- ستأخذ أنت الطريق الآخر و أنت مطمئن إلى أنه الآمن 100 % وليس الطريق الذي دلتك عليه الفتاة.

:)

فما هو هذا السؤال العجيب الذي يجعل الكاذب والصادق يجيب نفس الإجابة

ويظل الصادق بإجابته صادقا ويظل الكاذب بإجابته كاذبا برغم تطابق جوابهما؟؟

من يجد الحل فهو أذكى من في المنتدى: d

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير