ـ[ربوع الإسلام]ــــــــ[17 - 01 - 2010, 09:34 م]ـ
أخيتي الحبيبة زهرة ..
أسعدني والله العظيم حضوركِ ومتابعتكِ ..
هُديتِ وبُوركتِ ووفقتِ وكُفيتِ .. آمين ..
وأشكر لكِ صدق دعواتكِ ..
كتبَ الله لكِ الأجر، وقيد لكِ ملكًا؛ فقال: آمين .. ولكِ بمثل ..
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[17 - 01 - 2010, 09:41 م]ـ
أخيتي الحبيبة زهرة ..
أسعدني والله العظيم حضوركِ ومتابعتكِ ..
هُديتِ وبُوركتِ ووفقتِ وكُفيتِ .. آمين ..
وأشكر لكِ صدق دعواتكِ ..
كتبَ الله لكّ الأجر، وقيد لكِ ملكًا؛ فقال: آمين .. ولكِ بمثل ..
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:
أختي الحبيبة والغالية: ربوع الإسلام
جزاك الله خيرا .... صدقا ... دعاء جميل ورائع ... ولكِ بالمثل أختي العزيزة ... اللهم آمين .... ويرافقه كذلك دعاء في ظهر الغيب ...
ودمتِ موفقة ومسددة.
ـ[ربوع الإسلام]ــــــــ[17 - 01 - 2010, 09:43 م]ـ
الدكتور الفاضل / مصطفى صلاح،،
شرفتُ بالمتابعة الكريمة منكم ..
وفقك الله ورعاك ..
ـ[ربوع الإسلام]ــــــــ[17 - 01 - 2010, 09:58 م]ـ
[قبول المحل لما يوضع فيه مشروط بتفريغه من ضدّه.]
وهذا كما أنَّه في الذواتِ والأعيان؛ فكذلك هو في الاعتقادات والإرادات ...
فإذا كان القلب مُمتلئًا بالباطل اعتقادًا ومحبّةً , لم يبقَ فيه لاعتقاد الحقِّ ومحبّته موضع ..
كما أنَّ اللسان إذا اشتغل بالتكلم بما لا ينفع , لم يتمكن صاحبه من النطق بما ينفعه, إلا إذا فرَّغ لسانه مِنَ النّطق بالباطل ...
وكذلك الجوارح إذا اشتغلت بغيرالطاعة، لم يمكن شغلها بالطاعة إلا إذا فرَّغها مِنْ ضدها ..
فكذلك القلب المشغول بمحبّة غير الله وإرادته , والشوق اليه, لا يمكن شغله بمحبة الله وإرادته وحبه والشوق إلى لقائه إلا بتفريغه مِنَ تعلّقه بغيره ..
يُتبع ..
ـ[ربوع الإسلام]ــــــــ[17 - 01 - 2010, 10:10 م]ـ
[حِكَمٌ بالغات]
• للعبد سترٌ بينه وبين الله , وسترٌ بينه وبين الناس , فمَن هتك الستر الذي بينه وبين الله , هتك الله الستر الذي بينه وبين الناس ...
• إضاعة الوقت أشدُ مِن (الموت)؛ لأن إضاعة الوقت تقطعك عن الله والدار الآخرة , والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها ..
• الدنيا مِن أولها إلى آخرها لا تُساوي غمَّ ساعة , فكيف بغمّ العمر؟
• المحبوب اليوم يعقبه المكروه غدًا , ومكروه اليوم يعقبه المحبوب غدًا.
• كيف يكون عاقلا مَنْ باع الجنّة بما فيها بشهوة ساعة؟
• لو نفعَ العلمُ بلا عمل لما ذمَّ الله سبحانه أحبارَ أهل الكتاب، ولو نفع العمل بلا إخلاص لما ذمَّ المنافقين ..
يُتبع بإذن الرحمان ..
ـ[ربوع الإسلام]ــــــــ[19 - 01 - 2010, 09:31 م]ـ
• دافع الخطرة؛ فإن لم تفعل صارت: فكرة.
فدافع الفكرة؛ فإن لم تفعل صارت: شهوة.
فحاربها؛ فإن لم تفعل صارت: عزيمة وهمّة.
فإن لم تدافعها صارت: فعلا؛ فإن لم تتداركه بضدّه صار:
عادة؛ فيصعب عليك الانتقال عنها.
ـ[ربوع الإسلام]ــــــــ[19 - 01 - 2010, 09:36 م]ـ
• التقوى ثلاثُ مراتب:
أحداها: حمية القلب والجوارح عن الآثام والمحرّمات.
الثانية: حميتها عن المكروهات.
الثالثة: الحمية عن الفضول وما لا يعني.
فالأولى: تعطي العبد حياته، والثانية تفيد: صحته وقوته، والثالثة: تكسبه سروره وفرحه وبهجته ..
ـ[ربوع الإسلام]ــــــــ[19 - 01 - 2010, 09:39 م]ـ
•مَن خلقه الله للجنّة لم تزل هداياها تأتيه مِنَ المكاره, ومَن خلقه الله للنار لم تزل هداياها تأتيه من الشهوات ..
* لما طلب آدم الخلود في الجنة مِن جانب الشجرة عُوقب بالخروج منها. ولما طلب يوسف الخروج مِنَ السجن مِنْ جهة صاحب الرؤية؛ لبث فيها بضع سنين ..
ـ[ربوع الإسلام]ــــــــ[19 - 01 - 2010, 09:48 م]ـ
* مَنْ عظَّمَ وقار الله في قلبه أن يعصيه, وقَّره الله في قلوب الخلق أن يذلّوه ...
* أرض الفطرة رحبة قابلة لما يُغرس فيها, فإن غرست شجرة الإيمان والتقوى أورثت حلاوة الأبد, وإن غرست شجرة الجهل والهوى فكلُّ الثمر مُرّ ..
ـ[ربوع الإسلام]ــــــــ[19 - 01 - 2010, 09:55 م]ـ
• خُلقت النار لإذابة القلوب القاسية ..
• ما ضُرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب و البعد عن الله ...
• قسوة القلب من أربعة أشياء إذا جاوزت قدر الحاجة:
الأكل والنوم والكلام والمخالطة؛كما أن البدن إذا مرض لم ينفع فيه الطعام والشراب , فكذلك القلب إذا مرض بالشهوات لم ينفع فيه المواعظ ..
• مَنْ أراد صفاء قلبه فليؤثر الله على شهوته ..
• القلوب المتعلقة بالشهوات محجوبة عن الله بقدر تعلقها بها.
• القلوب آنية الله في أرضه, فأحبها إليه أرقها وأصلبها وأصفاها.
يُتبع بإذن المولى ..
ـ[الخطيب99]ــــــــ[19 - 01 - 2010, 10:31 م]ـ
السلام عليكم
أخي ربوع الإسلام بارك الله فيك
سأكون من ومع متابعيك أيضاً
باقة ورد كبيييييييييييييييييرة
¥