ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[28 - 03 - 2010, 10:49 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:
شكر خاص
أولا: أشكر أختي الحبيبة والغالية: ترانيم الحصـ الخير ـــاد / لفتحها هذه النافذة الجميلة، أسأل الله الكريم المنان أن يجزيها خيرا، وأن يرزقها جنة الفردوس الأعلى من الجنة، وأن يبيض وجهها يوم تبيض الوجوه، وأن ييمّن كتابها يوم القيامة، اللهم آمين
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
(تعلّموا العلم، وتعلّموا له السكينةَ والوقار، وتواضعوا لمن تعلّمون، وليتواضع لكم من تعلِّمون، ولا تكونوا جبابرة العلماء، ولا يقوم علمكم مع جهلكم).
بالفعل كلام بليغ.
ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[29 - 03 - 2010, 11:18 م]ـ
قالوا و أعجبنى:
مسكين ابن آدم , جسم معيب ,وقلب معيب, ويحتاج أن يستخرج من معيبين عملا لا عيب فيه
ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[31 - 03 - 2010, 12:12 ص]ـ
قالوا و أعجبنى:
شر البرق ما لا مطر معه
فلا تكن كلاما بلا فعل , وصوتا بلا أثر , وشجرا بلا ثمر
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[01 - 04 - 2010, 01:18 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:
الموت يأتي بغتة والقبر صندوق العمل
تمر الأيام تلو الأيام ..
والشهور تلو الشهور ..
والسنين تلو السنين ..
والقلب هو القلب ..
أين الذين تحركت قلوبهم لما يحصل في هذه الدنيا؟
نرى الأموات، وربما حملناهم على الأكتف
وأخذناهم إلى القبور الموحشة ..
والقلب هو القلب ..
نرى البلاء والهموم عند الناس ..
ونرى الحوادث والفيضانات والأعاصير والمشاكل الكبيرة ..
والقلب هو القلب ..
نرى المصابين والمعاقين في المستشفيات ..
ونرى الذين أصابهم الجنون ..
والقلب هو القلب ..
أين من يتعظ من هذه الأمور؟؟
أين من يسجد شكراً لله على هذه النعم التي نحن فيها.!
قلوب كـ الحجارة أو أشد قسوة!!
إن لم نتعظ الآن فمتى نتعظ؟
إن لم نتوب الآن فمتى نتوب؟
إن لم نفتح صفحة جديدة مع أنفسنا متى يكون ذلك؟؟
هل يكون ذلك عندما يأتي ملك الموت لقبض الروح؟
هل يكون ذلك في المشيب؟
ومن يضمن بأن نعيش إلى الغد؟
فكم شاب كان معنا واليوم هو تحت التراب ..
ترك ما ترك من الدنيا ولم يأخذ إلا الكفن والعمل!.
فيا ترى ما هو عملك؟
هل صالح أم طالح؟
هل استعديت وجمعت الحسنات قبل الرحيل ..
أم لم تستعد والعياذ بالله!.
هل أشغلت نفسك في المنتديات بالدعوهـ ونشر الخير وقراءة ما يفيد؟ ..
أم أشغلت نفسك بالغناء والموسيقى وغيرها
من السيئات التي تأتيك في قبرك ..
ثم يوم القيامة نعض ندماً على الأوقات التي ضيعناها.
فلا إله إلا الله ..
قف ...
وتأمل قليلاً أخي الكريم .. أختي الكريمة ..
الدنيا أخذت الكثير إلى الهاوية ..
فـ عجل رعاك الله قبل الرحيل من الدنيا ..
فالكثير من غرق في بحر الشهوات والمحرمات.!
نسأل الله تعالى أن يوفق الجميع لما فيه الخير ..
وتذكر دائماً .. بأن:
الموت يأتي بغته والقبر صندوق العمل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه
لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالةٍ،
كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً " خرجه مسلم في صحيحه
منقول للعبرة / فلا حول ولا قوة إلا بالله
ـ[محمد الفارسي]ــــــــ[01 - 04 - 2010, 01:48 م]ـ
لكل شيء إذا ما تم نقصان .... فلا يغر بطيب العيش إنسان
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[01 - 04 - 2010, 08:42 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:
قال سلمة ابن دينار
ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم، وما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
أيها الناس احتسبوا أعمالكم .. فإن من احتسب عمله .. كُتب له أجر عمله وأجر حسبته.
ـ[ترانيم الحصاد]ــــــــ[01 - 04 - 2010, 09:54 م]ـ
الدنيا مزرعة الآخرة
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[03 - 04 - 2010, 12:13 ص]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:
وقفة بليغة مع هذا البيت
لا تسألن بني آدم حاجة ..... وسل الذي أبوابُه لا تُحجبُ
ـ[محمد الفارسي]ــــــــ[03 - 04 - 2010, 01:10 ص]ـ
حرُ قَلبي لما تبكي؟
قالت ومدمعها يفيض ..
ركلوني ..
ضربوني ..
قيدوني بالحديد ..
مزقوا مني الوريد ..
جرحوا قلبي الصغير ..
يا فتاتي ..
وعلى ما كل هذا؟
قالت .. أيها الشيخ الكبير ..
ما جنيتُ شيئاً والله شهيد ..
يا زهرة الأقحوان ..
يا روح الحياة ..
كفكفي الدمع الهتين ..
وعودي لدميتكِ من جديد ..
تنهدت ..
زفرت أنّاتها ..
لم يعد للدمى في عمري نصيب ..
أ وما تنظر يا عماه .. كيف قطّعوها؟!
وبالأقدام سحقوها؟!
يا فتاتي ..
وعلى ما كل هذا؟!
قالت .. أيّها الشيخ الكبير ..
ما جنيتُ شيئاً والله شهيد ..
حسنا .. يا نسمة الغدير ..
عودي لبيتكِ من جديد ..
وعلام العود يا عمي العزيز؟!
أأعود .. لألملم أشلاء أبي؟!
أم لأنضر كيف وُسدت أمي التراب؟!
يا فتاتي ..
وعل ما كل هذا؟!
قالت .. أيّها الشيخ الكبير ..
ما جنيتُ شيئاً والله شهيد ..
¥