يَدورُ يحملُ العَصا لمن عَصىَ
ويُهدرُ الوقتَ بلا إفادةْ.
في القاعِة المعتادَةْ
بهائمٌ تغفو بلا إرادةْ
وهائمٌ يمشي بلا إرادةْ
وطبلةٌ تَدقُّ كلَّ ساعةٍ بمنتهى البلادةْ
تُعلِنُ عن تأييدها
.. لمجلسِ القيادةْ!
أحمد مطر
ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[08 - 06 - 2010, 07:14 ص]ـ
قالوا وأعجبنى
عش حياتك بما بين يدك من معطيات لتسعد
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[10 - 06 - 2010, 04:14 ص]ـ
إلهي أنت تعلم كيف حالي فهل يا سيّدي فرج قريب
أغيب وذو اللّطائف لا يغيب وأرجوه رجاء لا يخيب
وأسأله السّلامة من زمان بليت به نوائبه تشيب
وأنزل حاجتي في كلّ حال إلى من تطمئنّ به القلوب
فكم لله من تدبير أمر طوته عن المشاهدة الغيوب
وكم في الغيب من تيسير عسر ومن تفريج نائبة تنوب
ومن كرم ومن لطف خفيّ ومن فرج تزول به الكروب
ومن لي غير باب الله باب ولا مولا سواه ولا حبيب
كريم منعم برّ لطيف جميل السّتر للدّاعي مجيب
حليم لا يعاجل بالخطايا رحيم غيث رحمته يصوب
فيا ملك الملوك أقل عثاري فإنّي عنك أنأتني الذّنوب
وأمرضني الهوى لهوان حظي ولكن ليس غيرك لي طبيب
فآمن روعتي واكبت حسودا فإنّ النائبات لها نيوب
وآنسني بأولادي وأهلي فقد يستوحش الرّجل الغريب
ولي شجن بأطفال صغار أكاد إذا ذكرتهم أذوب
ولكنّي نبذت زمام أمري لمن تدبيره فينا عجيب
هو الرّحمن حولي واعتصامي به وإليه مبتهلا أتيب
إلهي أنت تعلم كيف حالي فهل يا سيّدي فرج قريب
فيا ديّان يوم الدّين فرّج هموما في الفؤاد لها دبيب
وصل حبلي بحبل رضاك وانظر إليّ وتب علي عسى أتوب
وراع حمايتي وتولّ نصري وشدّ عراي إن عرت الخطوب
وألهمني لذكرك طول عمري فإنّ بذكرك الدّنيا تطيب
وقل عبد الرّحيم ومن يليه لهم في ريف رأفتنا نصيب
فظنّي فيك يا سندي جميل ومرعى ذود آمالي خصيب
وصلّ على النبي وآله ما ترنّم في الآراك العندليب
ما أروعها
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[10 - 06 - 2010, 01:34 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:
تابع / لطائف وذكاء:
سنة رابعة لغة عربية
عندما كنت في الجامعة وفي إحدى محاضرات مادة الحديث كتبت الدكتورة على السبورة الحديث الشريف: " المؤمن كيس قُطُن "، وعم السكون الرهيب القاعة! فطلبت منها أن تشرحه بناء على قراءتها، فكان جوابها الذكي: لقد شبه المؤمن في صفاء قلبه وطهارته بكيس القطن لشدة بياضه!
فانفجرنا ضاحكات لإعجابنا بمنطقها المقنع.
وأما لفظ الحديث: " المؤمن كيَّسٌ فَطِن ".
أن الباطل كان زهوقا
من أعجب المواقف التي قرأتها في حياة العلامة محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله والتي تدل على شجاعة منقطعة النظير في تتبعه لأهل الضلال واحتسابه في إنكار المنكر هذا الموقف:
سمع عن أحدهم يحضر الأرواح فذهب إليه ودخل عليه، ارتبك الرجل، فقال له الشيخ: أرجو أن تحضر لي روحاً، فقال الرجل: من تريد؟
قال الشيخ: أريد روح البخاري! فقال الرجل: ماذا تريد في البخاري؟ قال الشيخ: أنا عندي أشياء أسألها للبخاري! فقال المشعوذ: اليوم انتهت الأرواح، تعال يوم الاثنين!
ذهب الشيخ للمشعوذ يوم الاثنين فلم يجد الرجل .. هرب ونقل المحل كله إلى مكان لآخر!.
لا تفهم غلط
قال أبو إسحاق الحبال: كنا يوماً نقرأ على شيخ فقرأنا قوله صلى الله عليه وسلم: " لا يدخل الجنة قتَّات " وكان في الجماعة رجل يبيع القت – وهو علف الدواب – فقام وبكى، وقال: أتوب إلى الله، فقيل له: ليس هو ذاك، لكنه النمام الذي ينقل الحديث من قوم إلى قوم يؤذيهم، فسكن الرجل وطابت نفسه.
منتقاه من موقع إسلامي: صيد الفوائد.
ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[11 - 06 - 2010, 10:48 ص]ـ
قدّر الله و ما شاء فعل
قولها فى كل خطوة
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[12 - 06 - 2010, 05:40 ص]ـ
اللهُم لا تُمتني إلا وأنتَ راضٍ عنّي
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[13 - 06 - 2010, 01:34 ص]ـ
كلُّ الضمائرِ وَرق .. العربيُّ اختارَ الغرق .. أجسادٌ تحيا لتحترق .. أو تُسبى لتُنتهك .. سَيدُ العشائِر أرق .. قد عادَ للنوم وبرك .. أرموه بحجرٍ بطبق .. لا ترحموه فما رَفق
ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[13 - 06 - 2010, 01:27 م]ـ
قالوا وأعجبنى
المقصود من:أن يدرك الناس أخطاءهم
أن يصححوها , وليس شرطا أن يكون أمامك .. فلا تغضب
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[13 - 06 - 2010, 09:58 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
وقفة
إنكار المنكر:
خرج إبراهيم الخواص – أحد الصالحين – لإنكار منكر فنبحه كلب فمنعه أن يمضي، فعاد ودخل المسجد وصلى ثم خرج، فبصبص الكلب له فمضى وأنكر فزال المنكر. فسئل عن تلك الحال فقال: كان عندي منكر فمنعني الكلب، فلما عُدت تبت من ذلك، فكان ما رأيتم!
ترك المعصية لله:
قال الإمام ابن الجوزي: «لو أن شخصاً ترك المعصية لأجل الله تعالى لرأى ثمرة ذلك، وكذلك إذا فعل طاعته».
¥