ـ[سهى الجزائرية]ــــــــ[09 - 09 - 2008, 11:50 ص]ـ
وهو كذلك هاهي قائمة المصادر والمراجع التي استند عليها:
قائمة المصادر والمرجع:
1 - بشرى موسى صالح: نظرية التلقي: اصول وتطبيقات، ط1،المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء –المغرب، بيروت –لبنان، 2001م
2 - رامان سلدن: النظرية الادبية المعاصرة، ترجمة: جابر عصفور، دار قباء للطباعة والنشر والتوزيع، عبده غريب.مصر، 1998، م
3 - فريدة غيوة:اتجاهات وشخصيات في الفلسفة المعاصرة،دار الهدى، جامعة منتوري –قسنطينة، 2002 م،
4 - محمود عباس عبد الواحد: قراءة النص وجماليات التلقي بين المذاهب الغربية الحديثة وتراثنا النقدي –دراسة مقارنة-، ط1،دار الفكر العربي، 1417 ه -1996 م.
5 - مؤتمر النقد الدولي (11): تحولات الخطاب النقدي العربي المعاصر،ط1، عالم الكتب الحديث، اربد – الأردن، 2006، م
6 - مجلة عالم الفكر –مجلد 23 - تصدر عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، دولة الكويت، 1994،م.
7 - ناعوم عودة خضر: الاصول المعرفية لنظرية التلقي، ط 1، دار الشروق، 1997،
8 - الموقع الاكتروني: www.awu.DAM.ORG_
. كتاب: حسن مصطفى سحلول:نظريات القراءة والتاويل الادبي وقضاياها، منشورات اتحاد الكتاب العرب، دمشق العرب، 2001
. كتاب: حبيب مونسي: القراءة والحداثة مقاربة الكائن والممكن في القراءة العربية، منشورات اتحاد كتاب العرب، دمشق العرب –
ـ[سهى الجزائرية]ــــــــ[09 - 09 - 2008, 11:51 ص]ـ
اتمنى ان تكون هناك افادة حتى بالقائمة الاسمية هذه
ـ[أحمد الرشيدي]ــــــــ[12 - 09 - 2008, 10:00 م]ـ
تابعت بإمعان شديد ما تفضلت بإتحافنا به فيما يتعلق بنظرية التلقي، وقد أفدتُ منه، فالشكر الجزيل لك، وبانتظار الحلقات الأخرى لتكتمل الصورة وتزداد وضوحا.
وافر تقديري
ـ[وضحاء .. ]ــــــــ[12 - 09 - 2008, 10:04 م]ـ
اتمنى ان تكون هناك افادة حتى بالقائمة الاسمية هذه
بورك فيك.
ـ[أنوار]ــــــــ[12 - 09 - 2008, 11:34 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله ..
لك شكري أخت سهى على هذا الموضوع القيم ..
وأودُّ بإضافة بسيطة ..
فالقراءة لم تعد كما كانت سابقاً تعني بشيء محدد .. فهي مصطلح متبدّل، فقد صار في العصر الحديث يُعنى بإقامة علاقة حميمة بين القارئ والمقروء .. وأصبحت القراءة بديلاً من النقد .. فلكي تتم القراءة لابد من حضور طرفيها (النص - والقارئ) حضوراً حوارياً تفاعلياً، ولا يتم هذا التفاعل إلا إذا كان النص ثرياً، والقارئ مثقفاً بثقافة من طراز رفيع.
ويقول هيراقليطس: (أنت لا تعبر النهر مرتين) فكل شيء في تغير مستمر بدءاً من الإنسان ومعلوماته وثقافته وتقاليده إلي مصطلحاته ومناهجه. فكما أصابه التغيُّر فكذلك الجمادات ..
كل الشكر لك أختي الفاضلة ..
ـ[أنوار]ــــــــ[12 - 09 - 2008, 11:43 م]ـ
كان مرجعي:
قراءات في الشعر العربي الحديث والمعاصر .. دراسة
تأليف .. د/ خليل الموسى ... صـ 7 - 8
ـ[سهى الجزائرية]ــــــــ[13 - 09 - 2008, 05:59 ص]ـ
شكرا لكم اعزائي.نحن في خدمة الفصيح واهله
ـ[سهى الجزائرية]ــــــــ[13 - 09 - 2008, 06:23 ص]ـ
عنوان مقال اليوم وهو الجذور الفلسفية لنظرية القراءة. 1 .... فلسفة التلقي عند ارسطو يعد ارسطو من ابرز رواد الفكر اليوناني؛ اذ ان اغلب رواد النظريات الحديثة ينزعون الى افكاره بحكم انه قد عالج بفلسفته الكثير من الاجناس الادبية ومن ذلك كان له اهتمام كبير بفلسفة التلقي التي لها علاقة مباشرة بنظرية التلقي الالمانية
وتمثلت اسهاماته في النظرية كما يلي
1*-اهتم بعناصر التلقي الثلاثة: النص، الاديب والمتلقي وبين لكل عنصر دوره واخيرا بلور لنا التفاعل الحاصل بين العناصر الثلاثة والذي يؤدي بدوره الى ادراك جمالية النص
-ربط بين المقدرة الفنية لدى الشاعر واحوال المتلقي ومعتقداته، وقال بان لايكون موضوع النص النص مستحيلا في نظر الجمهور، ومقال كذلك بان الشاعر قادر على ادراك المستحيل وتصويره في حلة الممكن بالاعتماد على براعته الفنية كان له ذلك
- رؤية ارسطو حول توظيف الاسطورة اذ انها من الامور المستحيلة عقلا اذ انها مع مقدرة الشاعر يمكن ان تنتقل من دائرة الاستحالة الى دائرة المحتمل وقوعه، ومن جهة اخرى ان استخدام لغة الاسطورة في عصر تجاوز بفكره وحضارته عهد الخرافات امر مرفوض.
2*-الربط بين النص والجمهور المتلقي. وكما جعل للشعر رسالة اجتماعية هامة،فلايجب على الشاعر ان يصور الواقع كما كان او هو كائن وانما يصوره كما ينبغي ان يكون في رؤيته الفنية ورؤية الجمهور، ومن هنا نجد ان ارسطو لا يرى في الشعر الغنائي قيمة يعتد بها بحكم انه يهدف الى تصوير العواطف المشوبة، هذا من ناحية الشعر الغنائي اما من ناحية مفاضلته بين اجناس الشعر الموضوعي
نجد الماساة في المرتبة الاولى وذلك با عتبارها تحاكي وقائع تثير الرحمة والخوف في المتلقي في المتلقي فتؤدي الى التطهير من الانفعالات، اما الملهاة اقل مرتبة من الماساة لانها لاتحرك في المتلقي داعية الالم بل تثير لديه شعورا بالسرور والضحك فهي محاكاة الاراذل من الناس في الناحية الهزلية التي هي
قسم من القبيح، اما الملحمة: فهي دونهما لانها لا تبلغ في المتلقي اكثر من تاثيرها المباشر وهو شدة الاعجاب بالابطال
وهذه افكار قليلة لارسطو حول التلقي اذ اننا نجد ان له الكثير في هذا الاطار، فقد كانت هذه الافكار مرجعا واساسا قويا عول عليه بالفعل رواد نظرية التلقي في حديثهم عن مهمة القارئ وعن مشاركته في صنع المعنى وكذلك علاقته بالنص على وجه الخصوص .......... يتبع
¥