تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ام سلمي2]ــــــــ[27 - 02 - 2010, 05:36 ص]ـ

عدت ولكن ليست بالطريقة التي كنت اريدها [إنها الاقدار]

معى إعتذار أدعمه بعتاب ثم توضيح أتبعه بسؤال.

فأما الاعتذار فهو لتعميمى وعدم الاستثناء وهنا أقول [إلا من رحم الله]

أما العتاب فهو بسبب وضعى فى زمرت ذوات الافكار الغربية وانا ياراعى

الاشراف إبنة الاسلام ليس عن وراثة فقط بل عن فكر ثاقب وقلب شغوف.

وليس لى مطالب إلا امتى ثم امتى ثم القى الله وهو عنى راض.

واما حقوقى فمكفوله لانى احيا فى كنف الاسلام وتهضم حقوقى عندما

اعيش فى كنف غير كنف الاسلام [عياذا بالله من ذلك]

وأما للتوضيح فأقول:

هل سمعتم عن المكالمات الهاتفية بين الفتيات والفتيان التي تشيب منها

الولدان وتتوارى الانفس فى التراب خجلا وحيائاممايقال فيها؟؟؟؟؟!!!!!!

هل سمعتم عن الشات ومصائبه التي لا تنتهى؟؟؟؟

هل رأيتم الاحزان والهموم في عيون الامهات خوفا وقلقا على فتياتهن؟؟؟؟

والله أخشى ان يعود وأد البنات في الاسر المحافظة البعيدة عن الدين

أما الاسر المنحلة فستغرق بنا السفينة إن لم نأخذ على ايديهم.

فياتر ى ما الاسباب التى ادت لذلك؟

أهى لكثرة الزواج وقلة العنوسة أم العكس؟؟؟ أترك لكم الاجابة

أم لأنتشار وسائل الافساد وغياب الراعى؟؟؟؟

وهنا نأتى لموضوع المعارضة للأعرابى الغليظ فما كاد صاحب المعارضة

يعرضها إلا وانهالت عليه السهام من كل حد وصوب حتى أثنته عن رأيه

لا بل وانقلب الي الضد ففى صف من هذه السهام؟؟؟؟؟؟!!!!!!

أترك لكم الاجابة

التعددخير أم إتخاذالاخدان والذهاب الى أماكن الفحش واللئام؟؟؟؟

ثم نأتى للسؤال هل ردك لله أم للانتصار للنوع؟؟؟؟؟

أترك لك الاجابة

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[27 - 02 - 2010, 06:37 ص]ـ

السلام عليكم

عدت ولكن ليست بالطريقة التي كنت اريدها [إنها الاقدار]

وهل أنت نادمة على عدم دخولك بطريقة أخرى؟

معى إعتذار أدعمه بعتاب ثم توضيح أتبعه بسؤال.

فأما الاعتذار فهو لتعميمى وعدم الاستثناء وهنا أقول [إلا من رحم الله]

من أصلح كمن لم يخطيء

أما العتاب فهو بسبب وضعى فى زمرت ذوات الافكار الغربية

هاتي كلمة من كلامي تدل صراحة أو تلميحا أنك منهن

وانا ياراعى الاشراف إبنة الاسلام

اسمي هو: محمد الجبلي

ونعم الدين ديننا

ليس عن وراثة فقط بل عن فكر ثاقب وقلب شغوف.

وما كنا لنتهدي لولا أن هدانا الله

وليس لى مطالب إلا امتى ثم امتى ثم القى الله وهو عنى راض.

واما حقوقى فمكفوله لانى احيا فى كنف الاسلام وتهضم حقوقى عندما

اعيش فى كنف غير كنف الاسلام [عياذا بالله من ذلك]

وأما للتوضيح فأقول:

هل سمعتم عن المكالمات الهاتفية بين الفتيات والفتيان التي تشيب منها

الولدان وتتوارى الانفس فى التراب خجلا وحيائاممايقال فيها؟؟؟؟؟!!!!!!

هل سمعتم عن الشات ومصائبه التي لا تنتهى؟؟؟؟

هل رأيتم الاحزان والهموم في عيون الامهات خوفا وقلقا على فتياتهن؟؟؟؟

والله أخشى ان يعود وأد البنات في الاسر المحافظة البعيدة عن الدين

أما الاسر المنحلة فستغرق بنا السفينة إن لم نأخذ على ايديهم.

فياتر ى ما الاسباب التى ادت لذلك؟

أهى لكثرة الزواج وقلة العنوسة أم العكس؟؟؟ أترك لكم الاجابة

أم لأنتشار وسائل الافساد وغياب الراعى؟؟؟؟

لا أظن رجلا يعارض التعدد إلا خائفا من أم ولده:)

وهنا نأتى لموضوع المعارضة للأعرابى الغليظ فما كاد صاحب المعارضة

يعرضها إلا وانهالت عليه السهام من كل حد وصوب حتى أثنته عن رأيه

لا بل وانقلب الي الضد ففى صف من هذه السهام؟؟؟؟؟؟!!!!!!

أترك لكم الاجابة

هي معارضة طريفة فكانت الردود للتندر أيضا د

أبو سهيل يؤيد التعدد فلا أحد يبحث عن ماضيه وحاضره ويحدد مسار مستقبله ولا يدخل النت من ورائه ليطارد أحلامه وهفوات قلمه سليه عن رأيه بعد أن يتزوج

التعددخير أم إتخاذالاخدان والذهاب الى أماكن الفحش واللئام؟؟؟؟

ثم نأتى للسؤال هل ردك لله أم للانتصار للنوع؟؟؟؟؟

وهل أنا من كوكب بوخادينجبا؟

عموما لا أزكي نفسي على الله ولك الظاهر وبواطن الأمور في علمه تعالى

أترك لك الاجابة

ـ[رفيقة الحروف]ــــــــ[27 - 02 - 2010, 12:09 م]ـ

أشد على يدكِ يا أم سلمى ولا حرمنا الله أمثالكِ

وأنا من النساء التي ربما تُزوج زوجها في يوم من الأيام، وإن كنت لا أفضل ذلك ولا أنفي عن نفسي أني أحب أن أتملكه لوحدي؛ ولكن ربما كنتُ سبباً في سعادة فتاة وإعفافها وسعادة زوجي؛ وبذلك سأكون نلتُ أجراًً عظيماً بإذن الله.

فالحياة يوم فعمل لعيش أنت فيه ستخلد.

تقبلوا مروري وفائق أحترامي

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[27 - 02 - 2010, 01:56 م]ـ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تفقدت الزوجة زوجها أثناء احتفالهما بعيد زواجهما العشرين

فوجدته في المطبخ واجماً ساهماً حزيناً، اقتربت منه وقالت: مالك حبيبي .. ؟ أجابها بعد برهة: أتذكرين يوم ضبطنا المحامي والدك وأنت تجلسين قربي في سيارتي (المرسيدس)؟ قالت وهي تبتسم: نعم أذكر ذلك .. قال: أتذكرين حين شهر مسدسه في وجهي وقال:

إما أن تتزوج ابنتي وإما أن أسجنك عشرين سنة .. ؟؟!! قالت بعد ضحكة مجلجلة: طبعا .. أذكر ذلك ولا أنساه .. !! هنا تحدرت دمعة حرى على وجنة الزوج وقال: لو أنني قبلت السجن يومها لكان اليوم أُفرج عني ............ !!!!!

أضحك الله سنك أستاذي أحمد رامي

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير