تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[16 - 06 - 2010, 01:17 ص]ـ

أرجو ألا تقتربي مني فأنا أخشى الضرب والعض ولكن خذي إن شئت كل ألعابي (رشوة). الحمد لله أنك أخبرتنا عن ذلك حتى أكون ودودا في المرات المقبلة ولا أوصلك إلى الغضب (هههه)

ممممممممممم الفكرة جميلة وربما يساهم المرء بأكثر من ذكرى لو أحب.

تقبلي مروري مع باقة ود

ـ[$ إشراقات $]ــــــــ[16 - 06 - 2010, 12:35 م]ـ

لله درك يا أخت إشراقات , أمي إن مُحمداً ولداً سيئاً:) , ما أجمل البراءة في ثوب المكر والدهاء , وما أجمل الشقاوة في ثوب الطيبة والاستعطاف , لولا أننا عرفناك ها هُنا, طيبة نبيلة ذات روح برئية لقلنا , أنك شريرة: mad: , أضحك الله سنك كما أضحكتني وأعدتني للطفولة بموقفٍ مشابه لموقفك هذا ولكن مع أخي , حيث أني أذكر ولن أنساهما أبداً ما حييت حادثتين مرّتا على نفسي في مثل سنك أو يزيد بعامين جميلتين والآن صارتا مؤلمتين , حيث أني قمتُ في الأولى بكسر إحدى يديه وفي الثانية بكسر ( ops إحدى قدميه , مع الاختلاف البسيط المرة الأولى جذبته من على " الكموندينو " متعمداً صنع هذا لأنه كان يصارع من أجل الحصول على لعبة ما لا أذكرها جيداً كانت معلقة على الحائط , والثانية قمت بإيقاعه من على الكرسي لتكسر قدمه , ومنذ هذا الوقت وحتى كبر يخشى الصعود على الأشياء العالية , أما حين كبرنا ما أدراكم ماذا صنعه الكبر بنا , وكيف انتقم هذا الأخ منّي بل ومازال يفعل.

صاحبة ذكريات الطفولة بارك الله فيك وفي قلمك قلماً تخللته البراءة وفتحت لنا صندوق الطفولة المليء بالأشياء الموضوعة في العقل والقلب كشرايين الدم تماماً ,

ننتظر المزيد من تلك الذكريات الماتعة.

ملاحظة ضناً = ظناً.

ههههه .. لم يكن الأمر بيدي أني ذكية .. أتعلم كنت أعمل بمقولة ((ضربني وبكى سبقني و اشتكى)

شكرا لك أخي نور الدين لأنك أول من يضع شيء من مذكرات طفولته .. أسعدني مرورك ..

على فكرة أنا لم أكن أؤذي أخواتي .. كنا فتيات فقط .. لذا كنت الملاك الحارس لهن .. والشيطان الأرعن لمن يفكر في الاقتراب منهن .. مع أني أصغرهن ..

هل تستطيع أن تخبرنا كيف انتقم أخوك منك .. تبدو القصة مثيرة

ـ[$ إشراقات $]ــــــــ[16 - 06 - 2010, 12:38 م]ـ

أرجو ألا تقتربي مني فأنا أخشى الضرب والعض ولكن خذي إن شئت كل ألعابي (رشوة). الحمد لله أنك أخبرتنا عن ذلك حتى أكون ودودا في المرات المقبلة ولا أوصلك إلى الغضب (هههه)

ممممممممممم الفكرة جميلة وربما يساهم المرء بأكثر من ذكرى لو أحب.

تقبلي مروري مع باقة ود

أووه .. طفل وديع وماكر، رشوة هاه .. هذا حرام لا أرضى الباطل ..

لا تخف تغيرت كثيرا ألم تقرأ الرد في الأعلى؟ انظر ماذا كتب معلمي السراج.

صرت أكثر شاعرية ولا أضرب أو أعض ..

سؤال: لماذا لم تكتب شيئا عن طفولتك أم أنك تخشى أن يعرف الأعضاء خبايا الماضي الدفين .. ؟؟

ـ[$ إشراقات $]ــــــــ[16 - 06 - 2010, 12:46 م]ـ

القصة 2:

عندما كنت في السادسة من عمري .. دخلت المرسة الابتدائية .. ومن سوء حظي أني قابلت فتاة تبكي طووووووول اليوم لأنها تخاف و تريد من أمها أن تبقى معها في الفصل الدراسي طول اليوم .... المشكلة أنها تعلقت بي لأني أشبه أحد قريبتها .. لم أعرف ما الذي سأفعله أمها تثق بي في أنا أحمي ابنتها .. أنا فتاة أحب أ، ألعب وليس لدي وقت لأهتم بأحد .. فكرت في طريقة لتثق بي ولا تبكي ثانية .. تركتها أمها سرا وهربت من المدرسة .. فكرت وفكرت وفكرت .. بعدها صفعتها بكل قوتي .. وهي ظلت مصدومة مما فعلت ... وتوقفت عن البكاء .. أعتقد أنها فهمت أني قوية وسأحميها .. وأصبحت فتاة طبيعية لا تبكي أبدا. أما والدتها المسكينة إلى اليوم لم تعرف سر سكوت ابنتها و عدم بكائها في المدرسة ..

و دمتم بخير ..

انتظر قصصكم ...

ـ[الخبراني]ــــــــ[17 - 06 - 2010, 11:18 ص]ـ

القصة 2:

عندما كنت في السادسة من عمري .. دخلت المرسة الابتدائية .. ومن سوء حظي أني قابلت فتاة تبكي طووووووول اليوم لأنها تخاف و تريد من أمها أن تبقى معها في الفصل الدراسي طول اليوم .... المشكلة أنها تعلقت بي لأني أشبه أحد قريبتها .. لم أعرف ما الذي سأفعله أمها تثق بي في أنا أحمي ابنتها .. أنا فتاة أحب أ، ألعب وليس لدي وقت لأهتم بأحد .. فكرت في طريقة لتثق بي ولا تبكي ثانية .. تركتها أمها سرا وهربت من المدرسة .. فكرت وفكرت وفكرت .. بعدها صفعتها بكل قوتي .. وهي ظلت مصدومة مما فعلت ... وتوقفت عن البكاء .. أعتقد أنها فهمت أني قوية وسأحميها .. وأصبحت فتاة طبيعية لا تبكي أبدا. أما والدتها المسكينة إلى اليوم لم تعرف سر سكوت ابنتها و عدم بكائها في المدرسة ..

و دمتم بخير ..

انتظر قصصكم ...

لا إله إلا الله

صفعه مرة واحدة:)

سأقص لكم ما لدي ولكن إذا فرغت من المذاكرة

وفقك الله أختي إشراقات

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير