تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[مهلا أيها السائر!! ... هل حقا تغادر؟!]

ـ[الحزين المتفائل]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 11:07 ص]ـ

مهلا أيها السائر ...

هل حقا تغادر؟! ... إلى أين تهاجر؟!

بعثرت أوراقي ...

هيجت أشواقي ...

أفسدت أذواقي ...

يا جرحي الغائر ... يا حظي العاثر ...

مهلا أيها السائر ...

هل حقا تغادر؟! ... إلى أين تهاجر؟!

يا سكون الحركة ...

يا حركة السكون ...

يا بقايا التركة ...

يا جرحي الغائر ... يا حظي العاثر ...

مهلا أيها السائر ...

هل حقا تغادر؟! ... إلى أين تهاجر؟!

من كان الأول في حبنا؟ ...

من كان الآخر؟ ...

لا تكابر! ...

يا جرحي الغائر ... يا حظي العاثر ...

مهلا أيها السائر ...

هل حقا تغادر؟! ... إلى أين تهاجر؟!

هل كان تحطيم قلبي هواية؟ ..

هل صار تقدير حبي غواية؟ ..

هل بات إخلاصي حكاية؟ ..

هل آن أن ننهي الرواية؟! .. يا حظي العاثر!

مهلا أيها السائر! ... قل إني مسافر!

عذرا، قم وغادر! ... لطفا سر و هاجر!

ملاحظة /

أحبابي: هذه خواطر، فاضت بها المشاعر!!!

أرجوكم: هي حديث قلبي و لغة إحساسي، فلا تحرموا أخاكم من قراءتها و نقدها.

ـ[خود]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 12:44 م]ـ

أخي (المتفاؤل)

أقرب وصف لما كُتِب هنا ما تفضلت بوضعه في حاشية خاطرتك ,,

أنه حديث قلب، سُطِّر بلغة إحساس تخص صاحبها ..

قد تكون ملحوظتي الأولى تكمن في تكرار بعض الجمل

فالجمل إذا تكررت بشكل سريع، و لا وجد قارؤها مبررا أو جمالا في تكرارها؛ دعاه هذا التكرار إلى الملل

و الكاتب يهمه في المرتبة الأولى إبعاد الملل عن قارئيه، و جذبهم إلى ما يخطه قلمه بمزيد من الصور المبتكرة

و الألفاظ المتناغمة، و المعاني التي تلامس رغباته، مغلفة بأسلوب أدبي جميل (كما أسلوبك اللذيذ)

....

بعثرت أوراقي ...

هيجت أشواقي ...

أفسدت أذواقي

أوراق مبعثرة .. هيجان مشاعر .. أذواق فاسدة

تحتاج إلى رابط يربطها، لتصل إلى ذهن القارئ كفكرة واحدة مبروزة ..

يا سكون الحركة ...

يا حركة السكون ...

يا بقايا التركة ...

سكون الحركة .. و حركة السكون

بينهما توافق و تلاعب لفظي ماتع، ذكرتني بأحد شعراء النبطية (ناصر الفراعنة)

و هذا جميل .. لكن شوّه جمالها قولك (يا بقايا التركة) ..

ربما يكون هناك رابط بين السكون و الحركة و بقايا التركة، لكن قصر فهمي عن ملامسته الآن، و أظنك ستطلعني عليه مشكورا ..

هل كان تحطيم قلبي هواية؟ ..

هل صار تقدير حبي غواية؟ ..

هل بات إخلاصي حكاية؟ ..

هل آن أن ننهي الرواية؟! .. يا حظي العاثر!

مقطع جميل ..

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[22 - 09 - 2010, 12:06 ص]ـ

أخي (المتفاؤل)

أقرب وصف لما كُتِب هنا ما تفضلت بوضعه في حاشية خاطرتك ,,

أنه حديث قلب، سُطِّر بلغة إحساس تخص صاحبها ..

قد تكون ملحوظتي الأولى تكمن في تكرار بعض الجمل

فالجمل إذا تكررت بشكل سريع، و لا وجد قارؤها مبررا أو جمالا في تكرارها؛ دعاه هذا التكرار إلى الملل

و الكاتب يهمه في المرتبة الأولى إبعاد الملل عن قارئيه، و جذبهم إلى ما يخطه قلمه بمزيد من الصور المبتكرة

و الألفاظ المتناغمة، و المعاني التي تلامس رغباته، مغلفة بأسلوب أدبي جميل (كما أسلوبك اللذيذ)

....

أوراق مبعثرة .. هيجان مشاعر .. أذواق فاسدة

تحتاج إلى رابط يربطها، لتصل إلى ذهن القارئ كفكرة واحدة مبروزة ..

سكون الحركة .. و حركة السكون

بينهما توافق و تلاعب لفظي ماتع، ذكرتني بأحد شعراء النبطية (ناصر الفراعنة)

و هذا جميل .. لكن شوّه جمالها قولك (يا بقايا التركة) ..

ربما يكون هناك رابط بين السكون و الحركة و بقايا التركة، لكن قصر فهمي عن ملامسته الآن، و أظنك ستطلعني عليه مشكورا ..

مقطع جميل ..

أؤمِّنُ على ما قالته أستاذتي خود وقد كانت أرحم بك مني

تحياتي لك

وأتمنى أن تطلعنا على الدسم الوديك

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير