تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[اللئيم::: شعر:: صبري الصبري]

ـ[صبري الصبري]ــــــــ[30 - 09 - 2010, 05:13 م]ـ

خاض القس المصري بيشوي سكرتير المجلس القبطي المصري بشهر سبتمبر عام 2010 في القرآن الكريم ووصفه بأن به زيادة بعد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وبأن آيات أضيفت لسورة المائدة وبأن المسلمين المصريين ضيوف على مصر إلى آخر ما ذكره هذا القس اللئيم من أكاذيب وافتراءات

...

اللئيم

...

شعر

صبري الصبري

...

ألا أبلغ (بيشوي) بأن ديني= هو الإسلامُ في صدق اليقينِ

هدانا الله للأنوار نرقى= بها العلياء في أهل اليمينِ

بفضل الخالق المعبود نسمو= بتوحيد لجبار متينِ

إلهٍ واحدٍ فردٍ كريمٍ= عظيمٍ باسط برٍ معينِ

حبانا الخير بالإسلام شرعا= طهورا هلَّ بالنور المبينِ

لكل الناس من فازوا بفوزٍ= به عاشوا بوجدان مصونِ

سليمٍ طيبٍ عذب بهي= منير ناضر فخم رزينِ

ومن حادوا عن الإسلام كانوا= جميعا بالضلال وبالفتونِ

ومنهم من أساء القول عمدا= كـ (بشيوي) اللئيم مع الطعونِ

بقرآن كريم كم تسامى= بـ (مائدة) و (إسراءٍ) و (تينِ)

و (أعرافٍ) و (أنعامٍ) و (شورى) = و (غاشية) على مر السنينِ

له الإجلالُ في حفظ عميمٍ= من الرحمن بالقدر المكينِ

كتاب فيه آيات تجلت= به الآلاء بالوحي الرصينِ

(ومريم) والجنين لها بنفخ= فما أبهاه من عبدٍ جنينِ!!

كريمٍ عابدٍ لله (عيسى) = (مسيحٍ) في حمى التقوى حنونِ

بمصر وأمه نالا قرارا= بأمن في نضارتها مَعينِ

يبشر بالحبيب الفذِّ طه= (محمد) (أحمد) (النور) (الأمينِ)

له التوقيرُ من قوم كرامٍ= بحب شع أشواقَ الحنينِ

لـ (أحمد) سيد الأبرار جمعا= مع التعظيم في كل القرونِ

وفي مصر الحبيبة كم تلالى= بها الإسلامُ في نن العيونِ

بأزهرها الشريف الحصن فيها= لإسلام بتحصين الحصونِ

ويرعى المسلمون حقوق قبط= بها عاشوا بمأمون السكونِ

فما للوغد (بيشوي) بلؤم= يروم النفي في خسر الظعينِ

فما أعماه من قس خبيث = سعى في مصر بالسعي المشينِ

وظن القرع بالأجراس يطغى= على التكبير في سوء الرنينِ

له التبكيت (بيشوي) بزجر= به التقريع للقس الخؤونِ

بمكر صرح التصريح جهرا= يصب الزيت في نار الجنونِ

بمصر الخير شرعتنا عماد= لدين الله في كل الشؤونِ

بها الفرسان للإسلام كانوا= ولا زالوا كفرسان لدينِ

فكن بالخزي (بيشوى) البلايا= بها تندس بالقدر المهينِ

بفضل الله ذي الإجلال فينا= مهارات بالآلاءِ الفنونِ

فلا تغتر يا هذا بشيء= من الأوهام في خبث الظنونِ

ولا تنساب بالأهواء تودي= بأعمى القلب في وحل وطينِ

سقيم الروح (بيشوي) بذل= بخسته بأحقاد الرهينِ

سيصلى النار في الأصفاد يوما= بهذا الجرم ممجون المجونِ

ينال الوغد شقوته بجهلٍ= وريبٍ فيه تمزيق المنونِ

مع الشيطان في كفر وشرك= بنكسته بوسوسة القرينِ

وتبقى (مصر) في خير وأمنٍ= بها الإسلامُ في حصن حصينِ

وصلى الله ربي كل وقتٍ= على المختار شافعنا الضمينِ

وآل البيت ما نحل الخلايا= علا بالجو في أحلى طنينِ!!

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[30 - 09 - 2010, 09:25 م]ـ

أين القصيدة يا أخي صبري

لم يظهر شيء

ـ[صبري الصبري]ــــــــ[05 - 10 - 2010, 10:33 م]ـ

خاض القس المصري بيشوي سكرتير المجلس القبطي المصري بشهر سبتمبر عام 2010 في القرآن الكريم ووصفه بأن به زيادة بعد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وبأن آيات أضيفت لسورة المائدة وبأن المسلمين المصريين ضيوف على مصر إلى آخر ما ذكره هذا القس اللئيم من أكاذيب وافتراءات

...

اللئيم

...

شعر

صبري الصبري

...

ألا أبلغ (بيشوي) بأن ديني

هو الإسلامُ في صدق اليقينِ

هدانا الله للأنوار نرقى

بها العلياء في أهل اليمينِ

بفضل الخالق المعبود نسمو

بتوحيد لجبار متينِ

إلهٍ واحدٍ فردٍ كريمٍ

عظيمٍ باسط برٍ معينِ

حبانا الخير بالإسلام شرعا

طهورا هلَّ بالنور المبينِ

لكل الناس من فازوا بفوزٍ

به عاشوا بوجدان مصونِ

سليمٍ طيبٍ عذب بهي

منير ناضر فخم رزينِ

ومن حادوا عن الإسلام كانوا

جميعا بالضلال وبالفتونِ

ومنهم من أساء القول عمدا

كـ (بشيوي) اللئيم مع الطعونِ

بقرآن كريم كم تسامى

بـ (مائدة) و (إسراءٍ) و (تينِ)

و (أعرافٍ) و (أنعامٍ) و (شورى)

و (غاشية) على مر السنينِ

له الإجلالُ في حفظ عميمٍ

من الرحمن بالقدر المكينِ

كتاب فيه آيات تجلت

به الآلاء بالوحي الرصينِ

(ومريم) والجنين لها بنفخ

فما أبهاه من عبدٍ جنينِ!!

كريمٍ عابدٍ لله (عيسى)

(مسيحٍ) في حمى التقوى حنونِ

بمصر وأمه نالا قرارا

بأمن في نضارتها مَعينِ

يبشر بالحبيب الفذِّ طه

(محمد) (أحمد) (النور) (الأمينِ)

له التوقيرُ من قوم كرامٍ

بحب شع أشواقَ الحنينِ

لـ (أحمد) سيد الأبرار جمعا

مع التعظيم في كل القرونِ

وفي مصر الحبيبة كم تلالى

بها الإسلامُ في نن العيونِ

بأزهرها الشريف الحصن فيها

لإسلام بتحصين الحصونِ

ويرعى المسلمون حقوق قبط

بها عاشوا بمأمون السكونِ

فما للوغد (بيشوي) بلؤم

يروم النفي في خسر الظعينِ

فما أعماه من قس خبيث

سعى في مصر بالسعي المشينِ

وظن القرع بالأجراس يطغى

على التكبير في سوء الرنينِ

له التبكيت (بيشوي) بزجر

به التقريع للقس الخؤونِ

بمكر صرح التصريح جهرا

يصب الزيت في نار الجنونِ

بمصر الخير شرعتنا عماد

لدين الله في كل الشؤونِ

بها الفرسان للإسلام كانوا

ولا زالوا كفرسان لدينِ

فكن بالخزي (بيشوى) البلايا

بها تندس بالقدر المهينِ

بفضل الله ذي الإجلال فينا

مهارات بالآلاءِ الفنونِ

فلا تغتر يا هذا بشيء

من الأوهام في خبث الظنونِ

ولا تنساب بالأهواء تودي

بأعمى القلب في وحل وطينِ

سقيم الروح (بيشوي) بذل

بخسته بأحقاد الرهينِ

سيصلى النار في الأصفاد يوما

بهذا الجرم ممجون المجونِ

ينال الوغد شقوته بجهلٍ

وريبٍ فيه تمزيق المنونِ

مع الشيطان في كفر وشرك

بنكسته بوسوسة القرينِ

وتبقى (مصر) في خير وأمنٍ

بها الإسلامُ في حصن حصينِ

وصلى الله ربي كل وقتٍ

على المختار شافعنا الضمينِ

وآل البيت ما نحل الخلايا

علا بالجو في أحلى طنينِ!!

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير