تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[30 - 06 - 2010, 10:35 م]ـ

صدقا قصة رائعة جدا , وحقيقة من حقائق حياة المرأة المؤلمة!

تستحقين مصافحة يدك التي خطت لنا هذا الإبداع الراقي في الطرح السهل الفصيح فلن يجد أي قارئ صعوبة فك رموزها أو حل أبجدياتها على الرغم من فصاحة وتماسك اللغة والأفكار وتسلسل الحدث.

أنتظر جديدك بلهفة

ودي

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[01 - 07 - 2010, 05:58 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أرى هنا نهاية القصة

يا أختاه القضية جديرة بالنقاش وتحتاج إلى وقت كبير لذلك رغم خوضها سلفاً


ما أروع صياغتها فمن بنائها المتقدم يستوحي القارئ النهاية قبل الوصول إلى ذلك.

ابداع يرحل بالمشاعر

احترامي

إن قطع القصة في هذا المكان يجعل القصة تنحو منحى آخر وتكون الحكاية عندها ضحلة، نهاية مفتوحة جل ما يدور الفكر حوله هو الجمال والعمر وهذا يكرس العنوسة ولا يدرسها ويفندها كما فعلت قاصتنا المبدعة؛ والمقولة التي ذهب إليها أستاذنا قلم الخاطر
تقول إن الجمال والشباب هما جواز السفر للفتاة؛ بينما المقولة التي أعلنتها قاصتنا تقول أن البناء الوجودي للشخص في هذه الحياة أسمى من الوجود البنائي للشخص ذاته، بمعنى آخر أن بناء الشخصية كما يجب أسمى من شكل الشخص كبناء أو كوجود فالشكل موجود ولا دخل لنا فيه (قدر)؛ أما بناء الشخصية فحادث مكتسب يُظهر عِظم الجهد الذي فعله الإنسان لنفسه (عمل)؛ فبقدر ما تعمل من أجل هدف فإن ذلك يتجلى في تكوين شخصك ويحدد قيمته في المجتمع.

أشكر لكم رحابة صدوركم
وأشكر مبدعتنا ذات البصلة المحروقة على هذه الوجبة الدسمة؛ وأرى أن تتريثي قليلا في طرح موضوع آخر حتى يتسنى لنا الإستفادة من مناقشة هذه القصة مع أهل الفصيح والإبداع

ـ[عزّي إيماني]ــــــــ[03 - 07 - 2010, 05:12 م]ـ
: d:d:d:d:d

فعلا بصلتك محروقة
لم ننته من النص الاول

:):)
التمسوا لي العذر .. !
اضيفي إلى ذلك الطمع .. عفاكم الله مما ابتليت به

بصلتها ليست محروقة، بل نحن الكسالى.
حاشاكم .. !
أنا بصلتي محروقة.

ـ[عزّي إيماني]ــــــــ[03 - 07 - 2010, 05:15 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أرى هنا نهاية القصة

يا أختاه القضية جديرة بالنقاش وتحتاج إلى وقت كبير لذلك رغم خوضها سلفاً

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير