تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[الحطيئة]ــــــــ[07 - 07 - 2010, 08:50 م]ـ

أحسنتَ أخي محمد الجبلي أحسن الله إليك!

أحسن الله إليكما!

فعلى هذا يكون أصل الجملة: لو أن فيه أسنانا "اجتهادا يحتاج إلى تصويبكم إن كان , أو تأييدكم"

فهل يجوز حذف " أن"؟؟ , فقد جعلت أبحث ممتطيا قطوفا لا تبلغ الغاية و لا يدرك بها صاحبها صاحب الراية , و ما وقفت على مثل ما جئتَ به , و إني لقليل البضاعة في النحو , و إنما أسير على ما أملته عليَّ سليقتي

هل لديك أخي زيد شاهد على هذا التركيب؟؟

و الله أعلم

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[08 - 07 - 2010, 09:23 ص]ـ

ظنتك ستفطن إليها

لو كان فيه أسنان لازداد حلاوة

أتمنى حضور نهائي كأس العالم .....

لو لي استطاعة .............. لفعلت لحضرت لخبزت لعجنت

أو:

لو لي استطاعة

ليت لي استطاعة

لو كان لي استطاعة

لا تستفت سليقتك فهي حتما تريد الشاهد

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[08 - 07 - 2010, 09:29 ص]ـ

لله درك ياأبهر لقد أفسدت على الحطيئة صيده - الذي كان يظنه صيدا - أما ما جاء به غير الأسنان ففيه وجهة نظر ..

فقط لم تعجبني كلمة دون في هذا البيت وهذا رأي شخصي

بوركت أبا أسامة، وبورك الفصحاء الذين علقوا على القصيدة

بدأت أرى المنتدى فلاة للصيد

لا صيد هنا فيمموا البحر والسمك مفيد أيضا

ومن أراد الصيد فليتابع برنامج عندما يصبح الصياد طريدة على قناة جيوغرافيك التابعة لأبو ظبي

فربما ادكر

ـ[الحطيئة]ــــــــ[08 - 07 - 2010, 10:26 ص]ـ

ما زلت أحسن إليهم و يسيئون إليَّ , فكأنما أنا بهذا أسفهم المل!

لو فهمت كلامي ما فهت بكلامك ...

أيَستشهِدُ بكلامه؟؟؟!!

ايتني بكلام صدر عن أفواه العرب الأقحاح الخُلص شاهدا على ما ظننتَه شاهدا

و الأعجب منه أنه قاس "لو" على "ليت"

و الأعجب منهما أنه لا يفرق بين ما سماه ساحبه صاحبي صيدا وبين " لو كان لي استطاعة "

و لست أنا الذي يتصيد على إخوانه و إنما المرء مرآة أخيه , و لعلها مفاكهة من قائلها حملتها أنا على حسن الظن و حملها غيري على كف عفريت!

ما زلت أنتظر منك شاهدا أخي زيد

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[08 - 07 - 2010, 11:15 ص]ـ

من تظن نفسك يا أخي؟

حسنا واجبك المنزلي أن تعدد معاني لو

ـ[الحطيئة]ــــــــ[08 - 07 - 2010, 11:22 ص]ـ

ما زلت أنتظر الشاهد منك أخي زيد!

ـ[ام سلمي2]ــــــــ[08 - 07 - 2010, 04:41 م]ـ

ياتري من الاجمل الابيات أم الحوار

الاثنان معا

بارك الله للجميع

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[08 - 07 - 2010, 07:07 م]ـ

ما زلت أنتظر الشاهد منك أخي زيد!

أنا القائل " لو كان لي استطاعة "

فكلامك معي أنا

للأسف يا شيخ نحاة العرب سبقت سليقتك

فمن لأهل الأرض بشاهد سليقتك لم تسلقه

لدي مشكل في باب من أبواب النحو سأجمع أفكاري لتعرضه على سليقتك

كفيتنا البحث فشكرا

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[08 - 07 - 2010, 07:38 م]ـ

فائدة لغير أهل السليقة:

ال

قسم الثالث: لو المصدرية. وعلامتها أن يصلح في موضعها أن، كقوله تعالى "يود أحدهم لو يعمر"، ولا تحتاج إلى جواب. ولم يذكر الجمهور أن لو تكون مصدرية. وذكر ذلك الفراء، وأبو علي، والتبريزي، وأبو البقاء، وتبعهم ابن مالك. ومن أنكرها تأول الآية ونحوها، على حذف مفعول يود، وجواب لو. أي: يود أحدهم طول العمر، لو يعمر ألف سنة لسر بذلك.

ولا تقع لو المصدرية غالباً، إلا بعد مفهم تمن، نحو: يود. وقل وقوعها بعد غير ذلك، كقول قتيلة بنت النضر:

ما كان ضرك لو مننت، وربما

من الفتى، وهو المغيظ، المخنق

القسم الرابع: لو التي للتمني نحو: لو تأينا فتحدثنا، كما تقول: ليتك تأتينا فتحدثنا. ومن ذلك "فلو أن لنا كرة فنكون". ولو هذه ك ليت، في نصب الفعل بعدها مقروناً بالفاء.

واختلف فيها على ثلاثة أقوال: الأول أنها قسم برأسه، فلا تجاب كجواب الامتنعية. نص عليه ابن الضائع، وابن هشام الخضراوي. الثاني أنها الامتناعية، أشربت معنى التمني. قال بعضهم: وهو الصحيح، لأنها قد جاء جوابها باللام، بعد جوابها بالفاء، في قول الشاعر:

فلو نبش المقابر، عن كليب

فتخبر بالذنائب أي زير

بيوم الشعثمين لقرعيناً

وكيف لقاء من تحت القبور?

الثالث أنها المصدرية أغنت عن التمني، لكونها لا تقع غالباً إلا بعد مفهم تمن. وهو قول ابن مالك. ونص على أن لو، في قوله تعالى "فلو أن لنا كرة"

الجنىِّ الداني فيِ حروف المعاني

تأليف: ابن أُمّ قَاسِم المرادي

ـ[الحطيئة]ــــــــ[08 - 07 - 2010, 08:05 م]ـ

بارك الله فيك أخي الجبلي , و لأحسنن إليك ما أسأت إليَّ , حتى يذهب الله ما في قلبك

لا يصح هذا أن يكون شاهدا لذاك , و عجبت ألم تدرك الفرق بعدُ بينهما!!

إن كنت تبحث عن السب فحسب , فاعلم أن أمير المؤمنين عليا يقول: ما تسابَّ رجلان إلا انتصر ألأمهما , و إني لأربأ بنفسي عن تلك الصفة , فاسبب فالله ما تنسف إلا نفسَك قَدرَها!

و لكني أحيي فيك ما فعلت لأجلي من بحث عن شاهد و إلم يصح فحسبك أن ألزمت نفسك ما لا يلزمها , و إني لأسأل الله إن كان التركيب الذي استخدمه أخونا صحيحا - و لا أظن ذلك - أن يظهر الله ما يطمئن به القلب حتى لو كان على لسانك أخي الجبلي

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير