تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[ولادة الأندلسية]ــــــــ[24 - 07 - 2010, 03:17 ص]ـ

لِمَ لا؟.

لكن حتى يخف سعار الصيف قليلا:).

وننظر في رد بعض الإخوة الذين لا يقدرون على مرافقتنا هناك بهتاف.

فننتحل بعضا من أقوالهم وآرائهم.:) يعني غش من الفصيح إلى هتاف:).

أهلا بأستاذي أبي وسن إنه من دواعي سروري مرورك من هنا،

ولكن مالي أراك صامتا لا تعلق؟؟

لعلك توفر ماتريد قوله لهتاف، حسنا سننتظر حتى يخف سعار

الصيف عند أخي أبي محمد.

حياكما الله، دمتما بود

ـ[ولادة الأندلسية]ــــــــ[24 - 07 - 2010, 03:33 ص]ـ

بوركت مدرسة المجد و بورك الدكتور رامي أحمد

ليس رعبا بقدر ما هو حرج -إذ وقعتُ بين المطرقة و السندان- ( ops

وكنت أعلم أنها دعابة لكني خشيت من مجاراتها على صفحتك .. ( ops

و بعد زوال الرعب و الحرج لكما هذه البسمة ?

كل الود و التقدير لكما أيها الكريمان

حياك الله أستاذي الباز

لاتخف لا مطرقة ولا سندان هنا، بل أُخوة في الله

ولغة عربية تجمعنا على حبها، والذود عنها.

بل كل الود والتقدير لكما أيها الكريمان

ـ[ولادة الأندلسية]ــــــــ[24 - 07 - 2010, 04:11 ص]ـ

أهلا بك دكتور أحمد

ها أنت تقر أن المرأة قد تمتلك صفات الرجولة،

فأستاذي الباز لم يخطيء أي القولين قصد.

ولكن تخيل أنك تكلم العامة بهذا الكلام سينكرون ذلك إمرأة ورجل؟؟!!! (ابتسامة أعرض)

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[03 - 08 - 2010, 12:07 م]ـ

ما بين الأشياء الصامتة والمرايا الصامتة التي هي نَحنُ تضيع الأشياء، قد نحزن لفقدها وقد لا نحزن، قد نُظهر بعض الولاء في أول الأمر وقد لا نفعل حسب قرب تلك الأشياء منّا ومن عالمنا، وبما أن البعض منّا تكون عنده كريزمة التعاطف الطبيعي، على غرار ما أردده دوماً أننا جزء أصيل من عناصر الحياة الأربع، لهذا فإن كل شيء عندنا يحمل قيمته ومعناه حتى لو كانت أشياء مجهولة الهوية أو أشياء جامدة صامته فترانا نندب الحظوظ لوقوع تلك الأمور في طي النسيان،

ولأن القلب ليس فقط من الصوامت كصوامت الحروف العربية إنما هو من أعظم الأشياء الممنوحة فقد دوِّنَ فيه حديث لخير خلق الله عن صلاحه وعن فساده، كانت القصائد على مر الأزمان والعصور مدعاة للفخر به وبما ينتج عنه من طيب شعور وما يُحدثه في الأنفس البشرية، لأنَّ القلبَ كان الحاضر الغائب في كتابتكم أستاذتنا المجد، حاضرٌ كقطع الرخام الجامدة، وغائب تبحثين عنه كالطيور المحلقة، لأنَّ القلب هو المعني فيما نثرتِ من تداعيات لغربته او حتّى لفقده الأبدي، يجب أن نقول أن فقيد بطلتنا ليس كأيّ فقيد ٍ، البحث عنه أو حتّى استعطافه يتطلب منها عدة أمور أولها، تغيير نبرة الحزن الجامحة العاصفة بكل أخضر ويابس بكل روح وجامد في محيطها، فاستحضار الأشياء الغير موجودة يقيناً حتّى وإن كانت حاضرة مادياً، يجب أن يتم استرضاء كل الأمور من أجلها فيُخمد بركان الحزن إن كان في ثورته وتُخمد نيران الألم إنْ كانت مشتعلة في كينونته، وتبدل الشموس بالأقمار ليلاً ونهاراً الأقمار بالشموس، بهذا تجد بطلة قصتك المأساوية بعد تحويل الأشياء إلى أرواح حقيقة وليست مُدناً بائدة، تجد ما ظلت تبحث عنه سنوات وسنوات والحق أقول هو يستحق أن تفنى فيه أعمارنا لأنه القلب وما أدرانا ما القلب، فيه إرضاء الرب وفيه إغضابه، لستُ أدري غير واحدة من اثنتين، إما تتجه بطلتنا إلى مدائن أخرى، أو تغير نمط العيش في مدينتها التي عجّت بالموت حتّى أشعرتها أنها ليست على قيد الحياة.

شكراً لكِ أستاذتنا مدرسة المجد على هذا النص الذي يُقرأ ليقرأ مُجددا، ويُكتب لتكتبين ما بعده وإنّا لفي انتظار ما بعده، فما لديك إلا الكثير الكثير الكثير.

ـ[ولادة الأندلسية]ــــــــ[03 - 08 - 2010, 09:43 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

حياك الله أخي نور الدين أنرت زاويتي بإطلالتك

ردك في حد ذاته إبداع، حيرتني فلسفتك، حاولت قراءة مابين السطور

قرأته كثيرا قبل أن أرد، وبعد طول قراءة لم أجد ما أقول.

لعل بطلتي سمعت الخيارين اللذين أشرت بهما عليها قد يكون الحل

في احدهما.

ختاما أشكر حسن ظنك بي، لا أظنني أملك الكثير.

ـ[فتون]ــــــــ[26 - 10 - 2010, 01:58 ص]ـ

نص جميل

ونافذة ماتعة ...

أين أنا منها؟؟

لن أطيل الحديث حتى لا تنفد كلماتي ولا أجد ما أقوله

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير