ـ[أحمد رامي]ــــــــ[05 - 08 - 2010, 01:55 ص]ـ
أدمت السحبا .... هو المغيب
ـ[أحاول أن]ــــــــ[05 - 08 - 2010, 05:41 ص]ـ
من النقاد من يرى المرأة تجيد السرد ولا تجيد الشعر خاصة المرأة المعاصرة، ليتهم يرِدون هذا النبع العذب فيراجعوا آراءهم ..
شعر من الطراز الصادق الفاخر ..
نص رائع يا سومر، رائع بصدق ..
ـ[السراج]ــــــــ[05 - 08 - 2010, 12:46 م]ـ
أحبُّ أن أسجل إعجابي بهذا النص، فقد جرى سهلاً عذباً جميلاً ..
ولي رأي هنا ..
... أما العجز، فلم يكن متناسبا مع الصدر، فقد أحلتني إلى دمعة الشمس دون تمهيد وتسلسل مقنعين، وأنا أسأل: لم دمعة الشمس وليس الشمس؟ ففي الصدر سألتِ القمر والشهب، وليتك استطعت أن تقنعيني بتخصيص دمعة الشمس فيما تلا من ابيات إن ارتضيتُ التنازل عن التمهيد والتسلسل، وأظن أنك لجأت إلى استخدام المضاف لإقامة الوزن فحسب، مما جرك لاحقا إلى إكمال رسمتك دون ألوان، عن طريق جعل الدموع تدمي السحب.
.
حقاً أخي عماد، فقد تكون الأخت الفاضلة سومر لجأت إلى ستخدام الإضافة إقامة للوزن، لكني أراها وفّقت في ذلك من الناحية المعنوية سحباً لجمالية اللفظة نفسها.
ألا ترى العلاقة الجميلة بين (دمعة) و (أدمت) علماً أن لونها (الشمس) يميلُ للاحمرار في الأصيل وكأنها قطرة (دمّ)!
حينها تتناسب ما تكسوه السحب من لون نتج عن (سائل) تمثّله هنا - استعارة - دمعة الشمس (في لون بلاغي)
أضيف ذلك وتتراءى لي الحركة اللطيفة التي نتجتْ عن ذلك - نفسياً - وكأن الشمس هي الأخرى في قلق مثل المتحدثة الباحثة عن ربيبها، فالشمس (ترسل) قلقها وحزنها إلى السحب مُشاركة.
ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[21 - 08 - 2010, 06:17 ص]ـ
بورك بك أيتها الشاعرة
وسلم قلمك
قصيدة رااااائعة جدا
كل رمضان وأنتِ أقرب للرحمان
ـ[صلحون]ــــــــ[21 - 08 - 2010, 08:43 ص]ـ
أسجل إعجابي فالقصيدة جميلة جدا.