ـ[أحمد رامي]ــــــــ[16 - 08 - 2010, 09:08 ص]ـ
تملق فاضح
فالقصيدة لاتساوي قرشا واحدا
ههههههههههههههههه
أرى أن وجهك احتقن وانتفخت أوداجك وامتلأ سحرك: D
أكرر، القصيدة لا تساوي قرشا ...
ولكنها تقدر بالذهب (تملق كسابقه)
أرى أن الفصيح أطلق لسانك بالشعر يا أبا مليكة وأطنك ستبزّ سَمِيَّك، فهو ليس بناقد وأنت كذلك ...
يا أخي إذا كانت هذه أولى محاولاتك فما بال الخامسة حتما ستسرق الأضواء منا: p
دعواتي لك بالتوفيق فقد أعجبتني القصيدة
ـ[الحطيئة]ــــــــ[16 - 08 - 2010, 02:10 م]ـ
تملق فاضح
فالقصيدة لاتساوي قرشا واحدا
قرأتُ ردك هذا اللحظةَ , و الساعة الآن الواحدة و النصف بعد الظهر وقت اشتداد الحر , حتى قال القائل: إنه لا يجلس أحد في الشمس خمس دقائق إلا أصبح دجاجة مشوية و لو زادها خمسا؛ أصبح دجاجة على الفحم (أسلت لعابك؟: p )
و لو زاد خمسا؛ أصبح هشيما تذروه الرياح كما قال بذلك أخونا الباز فنازعتموه: p !!
لا أخفيك أنني بعد قراءته؛ استحسنتُ أن أقوم بعملية اغتيالٍ لصومي , و ذلك بكوب ماء , يتبعه مثله , يتبعهما مثلهما و هكذا ... شاربا شُربَ الهيم التي لا تروى من الماء حتى تموت , فتبوء بإثمي و إثمك فتكون من الخاسرين ( ops
فلما رأيتُ ردك العاقب؛ رأيتُ أنني أستطيع أن أصوم من هذه اللحظة حتى آخر أيام رمضان دون أن يحوجني الجوع أو العطش - إن وُجِدا!! - أو ما يُحوج غيرهما إلى الطعام أو الشراب , و لولا حرمة هذا الفعل؛ لفعلت: p
أما من أرادها بما دون القرش , فقد ذكرني بمن اشترى نبي الله يوسف و كان فيه من الزاهدين!!
بارك الله فيك أن شجعت أخاك رغم ما في ردك من تملق فاضح! (الجملة الأخيرة تُفهم على معنيين فأحسن الظن بأخيك!!: rolleyes: )
ـ[عماد كتوت]ــــــــ[18 - 08 - 2010, 05:04 م]ـ
[ QUOTE] و لكن كتابتي على هذا الوزن حديثة الولادة بل إن كتابتي ما أدعي أنه شعر حديثة الولادة , و وجود أمثالكم يسيل لعاب من يريد تعلم العروض لا حرمني الله رؤيتكم
إن كانت هذه بدايتك فهي بداية تبشر بالخير، ولكن حذار حذار من أن يكون الشعر صنعة لديك، فأنت- اللهم لا حسد- متمكن من لغتك، ولا ينقصك الحس الأدبي أو النقدي، فلا تدع كل هذا يطغى على مشاعرك وعفوية خاطرك.
إن كنت ستغتال صيامك فاصطنع أنك لم تقرأ كلامي.
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[18 - 08 - 2010, 08:11 م]ـ
كتبت تعليقا على الصورتين التاليتين و أريد منكم تكرما تبيين ما في ما كتبت من خلال عروضية:
http://up6.up-images.com/up//uploads/images/images-f73083b22e.jpg (http://fashion.azyya.com). (http://uploadpics.a2a.cc). (http://www.a2a.cc)
http://up6.up-images.com/up//uploads/images/images-9e4d2ff3d2.jpg (http://fashion.azyya.com). (http://uploadpics.a2a.cc). (http://www.a2a.cc)
الله ما أعمق طعنة المشهد في القلب!!
براءةٌ متهمةٌ و وقارٌ غيرُ موقرٍ و وحوشٌ بشريةٌ!!
هيجَتْ الصور قريحتي في غرض لم أعتد الخوض فيه , فقلتُ على لسان الطفل:
أبتي توقفْ و احتضنِّي = أوَ لستَ تزعمُ: أنت مني؟!
أو ما ترى دَمَعَاتِ عينِي؟ = مَنْ ذا يُكَفْكِفُها؟؟ , أعِنِّي
ما بالُهم ساقوك قسرا؟ = يا ليته يجُدي التمني
لقَطَعتُ أيديَهم و أر = جلَهم ... , و لكنْ لا تَلُمْني
قطّعتَ قلبي لا تُمِلْ = رأسًا و حزنًا لا تَزدْني
أفلم يروا شيبًا علا = كَ و سنَّكَ العاتي و سنِّي؟
إنْ أُعْجِبُوا بعتادِهم = فمِنَ العقوبةِ ليسَ يُغْني
يا أيها الرعديدُ فيـ = مَ صرختَ في وجهي؟؟ , أجبني (1)
أنظرتَ منِّي بَسْطَ كَفْـ = فِي أمْ على فَرحٍ أُغَنِّي؟ (2)
أم خِفْتَ مِنْ حَمْلي سلا = حًا لُعبةً؟ , يَقَّنْتَ ظَنِّي (3)
هذا أبي ... والحالُ أنْـ = نَكَ كنْتَ إبنًا بالتبني!! (4)
أفَبعدَ أوثقِ عروةٍ = أسعى إلى قَلْبِ المِجَنِّ؟؟
رفقًا ... ! وأدْتَ طُفولتي = رفقًا به ... دعهُ وخُذني
آهٍ يُفَجِّرُها فؤا = دي مِنْ أراضي الحَيْنِ تُدْني
يا ليتَ أمِّي بَعدَما = أبْصرْتُ قَيْدَكَ لَمْ تَلدْني
(1) في الصورة الأولى , يظهر أحد الممسكين بالمسكين ناهرا الطفل!
(2) نظرت مني: انتظرت مني
(3) أي: كنت أظنك رعديدا فصار بخوفك ما أظن يقينا!
(4) ذلك أنه استكثر أن يفعل الطفل هذا مع أبيه , فصار كمن نسب إلى غير أبيه لا يجد معه ما يجده الابن مع أبيه حقيقة!
السلام عليكم
حيا الله أبا مليكة
لا أدري شعرك أم نثرك
ما شاء الله لديك فصاحة وبيان لو عاصرت سحبان لجر الزمان عليه ذيل النسيان:)
يبدو أن الصورة كانت أمامك وقت الإلهام وأرى ذاك في حسن وصفك الصورة في قولك
يا أيها الرعديدُ فيـ = مَ صرختَ في وجهي؟؟ , أجبني (1)
ـ[الحطيئة]ــــــــ[19 - 08 - 2010, 02:08 ص]ـ
أختي المباركة رحمة: جزاك الله خيرا؛ أن لم تحوجي القارئ إلى الضغط على الصور؛ كي يراها , و قد حاولت أن أفعل فعلكِ , فلم أستطع غير دعوة أتت بمن يستطيع لا حرمك الله الأجر , و لا حرم أخي أبا سهيل كذلك الذي كان سببا في نقلها إلى منتدى الإبداع
أستاذي عماد: بارك الله فيك , و لا عدمت تسديدك رميي و لن تفارق نصيحتك عيني و لا شهادتك شكري
أستاذي محمد الجبلي: بل حُسنُ ظنك بأخيك , و ما كنت لأجتهد في ما أكتب لولا ما أجد من ثنائك الذي أثقل كاهلي حملا , و عقلي تفكيرا: أهو تكليف أم تشريف؟!
و إني لأعلم اصطيادكم مآخذ في المعاني و التراكيب , و عتبي أن بخلتم عليَّ بها كرما!
لا تحرموني نصحكم لا حرمكم الله الأجر , فلا يرد النصيحة إلا جاهل , و رحم الله زمنا كانت فيه تشترى
¥