ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[19 - 09 - 2010, 05:32 م]ـ
الموضوع بكل بساطة: من كانت له مشاركة خالية من الخنا - كقصيدة الدكتور - فليضعها وأما مواجهة شتائمهم بشتائم فهذا يجعلهم قدوة لنا
أما النقاش في أهمية ذلك من عدمها فقد أشبعناه في العام نقاشا
أصبت فيما قلتَ لله درك بشأن الجزئية الأولى، لكن لا تضيق واسعاً والنقاش لا ينتهي مادامت هناك أطراف تتناقش، فليس من حقك إيقاف أحداً عمّا يريد قوله، وببساطة أيضاً لأنكَ لستَ وصياً على الأقلام والعقول، ومن يحدد إشباع النقاش من عدمه كلّ من له قلم يكتب وعقل يفكر به، فلا أحدٌ يمنعك عن قول ما تريد في هذا الصرح الشامخ، ولا أنتَ عليك أن تمنع أحدا، علينا أن نجعل دائماً الباب مفتوحا، والسلام.
ـ[خود]ــــــــ[19 - 09 - 2010, 06:12 م]ـ
و بما أن الباب مفتوح كما تفضّل الأستاذ نور الدين
فاسمحوا لي بقول ما يجول في خاطري و إن كان بينكم من يُفنِّده أو يشك في مصداقيته أو قد يُغلّفه بغلاف (التقية) و التي لم أستخدمها و أظنني لن أستخدمها ما حييت!
ردة الفعل هذه، و هذا الغضب العارم الذي يجتاح دواخلكم
قد شعر به كل شيعي شريف، يؤمن بشرف الرسول صلى الله عليه و آله و سلم
و ضاق كما ضقتم لما قيل في حق زوجه السيدة عائشة رضي الله عنها ..
و كم ساءني قول هؤلاء الحمقى، و شتمهم الذي لن يعود إلا لهم و عليهم
و سرّني متابعة الكثير من شيوخ الطائفة الشيعية لهذا الحدث القذر، و التعليق عليه عبر الصحف اليومية
و عبر القنوات الفضائية، و كان قولهم أن ياسر الحبيب و من هم على شاكلته يتحركون لمصلحة ما، و لهدف ما ..
كل ما أُريد قوله: لا تعمموا .. فالغلط وقع فيه ياسر و أشباهه و الشيعة منهم و من فعلتهم أبرياء ..
قرأتُ لأحد المشايخ من الطائفة الشيعية صباح اليوم قولا عن ياسر يقول فيه: أنه لا ينتمي لا للطائفة الشيعية و لا للطائفة السنية
و قوله هذا أثلج صدري، لا لإخراجه من مذهب أنتمي إليه فحسب؛ بل لأُخرِج نفسي من النساء التي وصفهن أبو سلمان بـ:
فإن نِسَاءَهُمْ شَرُّ البَغَايَا ..... يَعُدُّونَ الزنَا فَضْلاً ودِينا
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[19 - 09 - 2010, 06:50 م]ـ
و بما أن الباب مفتوح كما تفضّل الأستاذ نور الدين
فاسمحوا لي بقول ما يجول في خاطري و إن كان بينكم من يُفنِّده أو يشك في مصداقيته أو قد يُغلّفه بغلاف (التقية) و التي لم أستخدمها و أظنني لن أستخدمها ما حييت!
ردة الفعل هذه، و هذا الغضب العارم الذي يجتاح دواخلكم
قد شعر به كل شيعي شريف، يؤمن بشرف الرسول صلى الله عليه و آله و سلم
و ضاق كما ضقتم لما قيل في حق زوجه السيدة عائشة رضي الله عنها ..
و كم ساءني قول هؤلاء الحمقى، و شتمهم الذي لن يعود إلا لهم و عليهم
و سرّني متابعة الكثير من شيوخ الطائفة الشيعية لهذا الحدث القذر، و التعليق عليه عبر الصحف اليومية
و عبر القنوات الفضائية، و كان قولهم أن ياسر الحبيب و من هم على شاكلته يتحركون لمصلحة ما، و لهدف ما ..
كل ما أُريد قوله: لا تعمموا .. فالغلط وقع فيه ياسر و أشباهه و الشيعة منهم و من فعلتهم أبرياء ..
قرأتُ لأحد المشايخ من الطائفة الشيعية صباح اليوم قولا عن ياسر يقول فيه: أنه لا ينتمي لا للطائفة الشيعية و لا للطائفة السنية
و قوله هذا أثلج صدري، لا لإخراجه من مذهب أنتمي إليه فحسب؛ بل لأُخرِج نفسي من النساء التي وصفهن أبو سلمان بـ:
أثابك الله ونعم القول أخيّة، وهذا ما أنادي به لا يجب أن ننجرف دائماً إلى هؤلاء الحمقى لأنهم يزدادون شهرة ونحن نزداد إثماً إن شتمناهم وعبّرناهم، وأذكركم وأذكر نفسي بقول المولى عز وجل عن شاكلة هؤلاء الحمقى (فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث) أيضا قوله جلّ وعلى (وأعرض عن الجاهلين)، اسأل الله العفو والعافية في الدُّنيا والآخرة لكل المُسلمين (الأنقياء الأتقياء) وأن يهدي من هم غير ذلك.
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[19 - 09 - 2010, 07:05 م]ـ
و بما أن الباب مفتوح كما تفضّل الأستاذ نور الدين
فاسمحوا لي بقول ما يجول في خاطري و إن كان بينكم من يُفنِّده أو يشك في مصداقيته أو قد يُغلّفه بغلاف (التقية) و التي لم أستخدمها و أظنني لن أستخدمها ما حييت!
ردة الفعل هذه، و هذا الغضب العارم الذي يجتاح دواخلكم
قد شعر به كل شيعي شريف، يؤمن بشرف الرسول صلى الله عليه و آله و سلم
و ضاق كما ضقتم لما قيل في حق زوجه السيدة عائشة رضي الله عنها ..
و كم ساءني قول هؤلاء الحمقى، و شتمهم الذي لن يعود إلا لهم و عليهم
و سرّني متابعة الكثير من شيوخ الطائفة الشيعية لهذا الحدث القذر، و التعليق عليه عبر الصحف اليومية
و عبر القنوات الفضائية، و كان قولهم أن ياسر الحبيب و من هم على شاكلته يتحركون لمصلحة ما، و لهدف ما ..
كل ما أُريد قوله: لا تعمموا .. فالغلط وقع فيه ياسر و أشباهه و الشيعة منهم و من فعلتهم أبرياء ..
قرأتُ لأحد المشايخ من الطائفة الشيعية صباح اليوم قولا عن ياسر يقول فيه: أنه لا ينتمي لا للطائفة الشيعية و لا للطائفة السنية
و قوله هذا أثلج صدري، لا لإخراجه من مذهب أنتمي إليه فحسب؛ بل لأُخرِج نفسي من النساء التي وصفهن أبو سلمان بـ:
صدقت أيتها الأخت الفاضلة خود، ومعك حق فيما اعترضت عليه.
والتعميم دائما خطأ فاحش. وإن كنت أعتقد أن أبا سلمان يقصد السابين، ولو اقتصر على ياسر نفسه لأجاد، لأن التجاوزمخالف لمنهج الفصيح
والله الموفق لما فيه الخير.
¥