تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عمر120]ــــــــ[08 - 10 - 2010, 12:17 م]ـ

لا أدري أي كلمة أعجاب أستطيع وصفك .. أفضل الصمت

أعجاب جسيم لك!!!

ـ[إسلام إبراهيم]ــــــــ[20 - 10 - 2010, 09:58 ص]ـ

بارك الله في حضورك أخي الكريم / عمر

مودتي وتقديري

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[20 - 10 - 2010, 05:21 م]ـ

رَجِعْتُ فما ألفيت في الدور آهلاً ... عرتها صروفٌ بالفراقِ فواجعُ

تذكرت أيامًا وهل في تذكِّرٍ ** إذا مرت الأيام للمرءِ شافعُ

أتمنى أن أكونَ وفِّقت في جبر هذه الكسور!

وفي حاجة لمزيد نصحكم وجميل توجيهكم!

أتشوق للمزيد ... أنتظركم!:)

تعديلٌ موفق وقد ألحقناه بأخوته الأبيات:)

لا فض فوك

أبيات جزلة وأسلوب متين

بمناسبة محاكاة المقدمين من فحول العرب

فلمن أراد نحو هذه المنهاج فعليه بكثرة الإطلاع في أدبهم

مع التهامه ما عز من شعرهم

وتقصي أساليب نثرهم في الأحاديث والخطب فهي بمثابة الخوافي المؤازرة للقوادم

إلى جانب التوليد في المعاني

لكي لا يكون حظك من سلوك هذه السبيل المنظر دون المخبر

دمت مسدداً موفقاً

والسلام عليكم أجمعين

ـ[الباز]ــــــــ[26 - 10 - 2010, 10:19 م]ـ

رائع ما تحاوله أخي إسلام

شعرك جميل وفيه تلك النكهة التي تبحث عن بلوغها فعلا

لا فض فوك ..

لكن لا تنس: لا يصير الشاعر فحلا حتى يكون راوية للشعر

أي حافظا لكثير من أشعار الفحول وخاصة القدماء ..

(ولا تنس ذكر الله وكثرة تلاوة كتابه).

----

التشبيه هنا غير ملائم:

تعجبتُ من لونٍ برأْسِي كأنَّهُ ... نجومٌ بأثناءِ السَّماءِ سَواطِعُ

أعلم أنه قد استعمله بعضهم قديما إلا أنهم لم يجعلوه بهذه الرفعة و السمو

وإنما أتوا بالتشبيه اللوني فقط، أو أتوا في أغراض أخرى لا شكوى فيه ..

ولذلك لم يناسب البيت جو القصيدة العام وهي قصيدة شكوى، كما أن

فيه تناقضا لبدئه بالتعجب وليس بالإعجاب ?.

ودي و تقديري

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير