تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أمة الرحمن]ــــــــ[06 Jan 2008, 10:20 م]ـ

جزاكم الله خيرا

موضوع موفق

لكن ...

أين التوثيق؟ من ذكر هذه التعريفات من أئمة هذا الشأن؟

الانسفال أم الاستفال؟

وإن كانت الأولى صحيحة ألا يشار للمصطلح الشائع؟

الموضوع جدير بالاهتمام

ـ[غالب بن محمد المزروع]ــــــــ[07 Jan 2008, 02:53 م]ـ

جزاكم الله خيرا

موضوع موفق

لكن ...

أين التوثيق؟ من ذكر هذه التعريفات من أئمة هذا الشأن؟

الانسفال أم الاستفال؟

وإن كانت الأولى صحيحة ألا يشار للمصطلح الشائع؟

الموضوع جدير بالاهتمام

وجزاكِ أختاه

والكاتب كما لايخفى - وفقه الله - أورد هذه المصطلحات على سبيل الإيجاز، ولم يطل النفس كثيرًا في ذلك كما رأيتِ، وكما سيتضح أكثر بعد نهاية الجمع البسيط لهذا الإسهام في مصطلحات علم القراءات ...

ومن رام التوسع، والتوثيق فعليه بالرجوع إلى الكتب الخاصة بعلم القراءات، وبعض المعاجم القرآنية في هذا الباب.

وأما عن الإنسفال أو الإستفال أو التّسفّل فكل ذلك ورد، ولا غضاضة في ذلك، وإن كنت أحسب - والله أعلم -

أن الأكثر شيوعا هو المصطلح الثاني من المصطلحات الآنفة الذكر،

وللمزيد حول هذا الموضوع فليرجع إلى الكتب التالية:

التحديد في الإتقان والتجويد للداني ص 108

مخارج الحروف وصفاتها لابن الطّحّان ص 94

المفيد في شرح عمدة المجيد في النظم والتجويد لابن أم قاسم المرادي ص 48

وهذه الكتب من ضمن الكتب التي يرجع إليها لتوثيق هذه المصطلحات القرآنية،

ولعلنا في ختام الموضوع نورد أهم المراجع في هذا الباب إن شاء الله تعالى

شاكرًا لمداخلتكِ مرة أخرى

ـ[أبو عبدالله العاصمي]ــــــــ[08 Jan 2008, 11:23 م]ـ

جزاك الله خيرا الأخ غالب بن محمد ووفقك، إلا أن لفضيلة الدكتور إبراهيم الدوسري -وفقه الله- معجما في علمي التجويد والقراءات باسم (معجم المصطلحات في علمي التجويد والقراءات) طبع بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض، وقد أفاد فيه فضيلة الدكتور وأجاد.

ـ[غالب بن محمد المزروع]ــــــــ[09 Jan 2008, 08:34 ص]ـ

جزاك الله خيرا الأخ غالب بن محمد ووفقك، إلا أن لفضيلة الدكتور إبراهيم الدوسري -وفقه الله- معجما في علمي التجويد والقراءات باسم (معجم المصطلحات في علمي التجويد والقراءات) طبع بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض، وقد أفاد فيه فضيلة الدكتور وأجاد.

وجزاك ووفقك - آمين -

صدقت أخي الفاضل فيما ذكرته عن معجم الشيخ الدكتور إبراهيم الدوسري، وهو من المعاجم المفيدة في هذا الباب،

والمعجم عندي، وأعتمد عليه أحيانًا لأهميته، ولم أزعم خلاف كلامك فتأمل!!

وبالمناسبة فأحيل الجميع إلى عرض لهذا المعجم الماتع

فقد أشار إلى ذلك أخي الشيخ الدكتور عبد الرحمن الشهري - المشرف العام - على هذا الملتقى المبارك،

وتوجد مداخلات نافعة منها لمؤلف المعجم الدكتور إبراهيم - وفقه الله - وإليكم رابط الموضوع من الملتقى:

http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=3425&highlight=%C5%C8%D1%C7%E5%ED%E3+%C7%E1%CF%E6%D3%D1 %ED

ـ[الجكني]ــــــــ[09 Jan 2008, 01:47 م]ـ

43 - الحَشْو: الكلمة في وسط الآية

في عدّ هذه الكلمة من " مصطلحات " علم القراءات - عندي - نظر؟؟

ـ[د. أنمار]ــــــــ[09 Jan 2008, 05:08 م]ـ

كما أن أهل الفهم يأنفون من إطلاق "حشو" على كلمات القرآن.

ـ[غالب بن محمد المزروع]ــــــــ[16 Jan 2008, 02:21 ص]ـ

في عدّ هذه الكلمة من " مصطلحات " علم القراءات - عندي - نظر؟؟

كما أن أهل الفهم يأنفون من إطلاق "حشو" على كلمات القرآن.

أحسنتما - أحسن الله إليكما -

ولي تعليق في المشاركة التالية إن شاء الله تعالى

ـ[غالب بن محمد المزروع]ــــــــ[16 Jan 2008, 02:51 ص]ـ

43 - الحَشْو: الكلمة في وسط الآية.

لا ينبغي أن يقال هذا في حق القرآن الكريم؛ لأن القرآن الكريم ليس فيه حشو، إذ الحشو عبارة عن كلمة تدل على أن الكلام لا محل له، ولا معنى له، ولكن لو وجدت عبارة في آية من الآيات بين كلامين مرتبطين، فتسمى عند النحاة معترضة، ولها موقع في المعنى، وفي الإعراب أحيانًا.

وإذا كانت الغاية من أي مصطلح هي التوصل إلى ماهيته أو حقيقته، فلا بد أن يكون التعبير عنها بأسلوب مقبول شرعًا، إذ سلامة الغاية لا يجوز أن يتوصل إليها إلا بوسيلة مشروعة كذلك، فمن المعلوم أن الغاية لا تبرر الوسيلة، ومن هنا قال العلماء بأن الوسائل لها حكم المقاصد. وإذا كان المراد من مصطلح الحشو: ثنايا الآيات وليس أواخرها كما ذكر الكاتب، وغيره من مثل

– معجم المصطلحات في علمي التجويد والقراءات – وغيره من المعاجم الأخرى، فليختر لذلك المصطلح المناسب الدال على ذلك.

ولئن تضمنت بعض مصنفات علم القراءات مصطلح الحشو اعتمادًا على مانقل عن استخدام الخليل (ت 175 هـ)، وكذلك سيبويه (ت 180 هـ)

فلا ينبغي أن يدرج على استعماله بعض العلماء المعاصرين، ولئن وقع ذلك فليس بمسلّم لهم؛ لأن الدين ليس فيه حشو البتة، فضلا عن أن يكون في القرآن الكريم، وقد قال ابن تيمية في مثل هذا المقام: ليس في الدين قشر ولا لباب.

وهناك مزيد بيان يتبع فيما بعد إن شاء الله تعالى.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير