تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[17]- النشر في القراءات العشر لابن الجزري 1/ 13. قال ابن الجزري: "لقد كنت قبل أجنح إلى هذا القول، ثم ظهر فساده، وموافقة أئمة السلف والخلف" .. وقال الإمام أبو شامة المقدسي: "وقد شاع على ألسنة جماعة من المقرئين المتأخرين وغيرهم من المقلدين أن القراءات السبع كلها متواترة أي كل فَرْدٍ فَرَدَ ما روى عن هؤلاء الأئمة السبعة، قالوا: والقطع بأنها منزلة من عند الله واجب، ونحن بهذا نقول، ولكن فيما اجتمعت على نقله عنهم الطرق واتفقت عليه الفرق من غير نكير له، مع أنه شاع واشتهر واستفاض فلا أقل من اشتراط ذلك إذا لم يتفق التواتر في بعضها" انظر: المصدر نفسه 1/ 13

[18]- انظر مثلا: النشر في القراءات العشر لابن الجزري 1/ 25 وما بعدها.

[19]- انظر مثلا: البحر المحيط لأبي حيان 3/ 159.

[20]- انظر: النشر في القراءات العشر لابن الجزري 1/ 33 - 35.

[21]- النشر في القراءات العشر لابن الجزري 1/ 36، والمقصود بالخبر النبوي الأحاديث المروية عن النبي صلى الله عليه وسلم في الأحرف السبعة، ومنها ما أخرجه البخاري 4/ 1909 ومسلم 1/ 560 أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرؤوا ما تيسر منه". وللعلماء في تفسير الأحرف السبعة هذه مذاهب كثيرة، أكثرها قبولا هو القول بأن المراد بالسبعة ليس حقيقة العدد بحيث لا يزيد ولا ينقص، بل المراد السعة والتيسير، كما قال تعالى (إن تستغفر لهم سبعين مرة)؛ لأنه يتناسب والتيسير المنشود في الحديث الشريف. انظر هذه المذاهب في: النشر في القراءات العشر لابن الجزري 1/ 27.

[22]- النشر في القراءات العشر لابن الجزري 1/ 37.

[23]- النشر في القراءات العشر لابن الجزري 1/ 37.

[24]- النشر في القراءات العشر لابن الجزري 1/ 37، وقد تم هذا الشطب وهذه الإضافة في خلافة المأمون الذي اشتهر عنه أنه يرغم العلماء على القول حسب ما يرى هو ويعتقد، انظر: المصدر نفسه 1/ 37.

[25]- السبعة لابن مجاهد ص 45 - 46.

[26]- كتاب السبعة لا بن مجاهد ص 60.

[27]- هم مشايخ الإمام نافع: عبد الرحمن بن هرمز، وأبو جعفر يزيد بن القعقاع، وشيبة بن نصاح، ومسلم بن جندب، ويزيد بن رومان. انظر: كتاب السبعة لابن مجاهد ص 61.

[28]- كتاب السبعة لا بن مجاهد ص 61 - 62.

[29]- كتاب السبعة لا بن مجاهد ص 78.

[30]- كتاب السبعة لا بن مجاهد ص 79 - 81.

[31]- كتاب السبعة لا بن مجاهد ص 82.

[32]- كتاب السبعة لا بن مجاهد ص 84.

[33]- انظر: معرفة القراء الكبار للذهبي 1/ 269 - 271.

[34]- النشر في القراءات العشر لابن الجزري 1/ 17 - 18 وقال ابن الجزري: "وإلى ذلك أشار مكي بن أبي طالب رحمه الله في آخر كتاب التبصرة حيث قال: فجميع ما ذكرناه في هذا الكتاب، ينقسم ثلاثة أقسام: قسم: قرأت به ونقلته، وهو منصوص في الكتب موجود، وقسم: قرأت به وأخذته لفظا أو سماعا وهو غير موجود في الكتب، وقسم: لم أقرأ به ولا وجدته في الكتب، ولكن قسته على ما قرأت به إذ لا يمكن فيه إلا ذلك عند عدم الرواية في النقل والنص وهو الأقل".

[35]- النشر في القراءات العشر لابن الجزري 1/ 10 - 11.

[36]- النشر في القراءات العشر لابن الجزري 1/ 9 .. قال ابن الجزري: " كل قراءة: وافقت العربية ولو بوجه. ووافقت أحد المصاحف العثمانية ولو احتمالا. وصح سندها، فهي القراءة الصحيحة التي لا يجوز ردها، ولا يحل إنكارها .... سواء كانت عن الأئمة السبعة، أم عن العشرة، أم عن غيرهم من الأئمة المقبولين، ومتى اختل ركن من هذه الأركان الثلاثة، أطلق عليها ضعيفة، أو شاذة، أو باطلة، سواء كانت عن السبعة، أم عمن هو أكبر منهم .. هذا هو الصحيح عند أئمة التحقيق من السلف والخلف ... وهو مذهب السلف الذي لا يعرف عن أحد منهم خلافه" انظر: النشر في القراءات العشر 1/ 9 - 10.

[37]- من الآية 33 من سورة البقرة.

[38]- السبعة لابن مجاهد ص 154.

[39]- من الآية 67 من سورة غافر.

[40]- السبعة لابن مجاهد ص 179.

[41]- من الآية 35 من سورة مريم.

[42]- السبعة لابن مجاهد ص 409.

[43]- من الآية 47 من سورة آل عمران.

[44]- السبعة لابن مجاهد ص 206 - 207.

[45]- من الآية 123 من سورة الأعراف.

[46]- السبعة لابن مجاهد ص 290.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير