تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[د. أنمار]ــــــــ[09 Jun 2008, 03:54 م]ـ

وأنا سألته مباشرة، لكن طالما أني متهم بالخلط فاخترت لك مصدرا تسمعه مباشرة

وعموما الدلائل تؤخذ من تسلسل أحداث حياته وهي تؤيد كونه في الـ 15 بما قبله وبما بعده.

أما التواريخ فكثير منا لا يضبطها أقصد الأربعينات والخمسينات والستينات ...

وفي الآخر ستحاول الترجيح بين الشريط والجريدة!!!!

لكن الجريدة عن الصحفي عن الكاتب عن المحرر عن المطبعة

وهذا إسناد مظلم

أما الشريط فهو عن صوت الشيخ إلى أذنك

عموما تحتاج عالم في الجرح والتعديل للترجيح

ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[21 Jun 2008, 02:24 م]ـ

هذه صورة الجريدة التى تفيد لقاء الشيخ مدكور بالشيخ الشعراوي ولقاءه بالعلامة الضباع

http://www.uparab.com/files/Zf3dexJmw7zSjCCm.jpg

وهذا تسجيل صوتى حديث يفيد الوقت الذى قرأ فيه الشيخ مدكور على العلامة الضباع

http://www.uparab.com/files/uBF2QAY0JMSDYW0O.mp3

ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[02 Jul 2008, 09:54 م]ـ

قارئ الشام

السلام عليكم

لست أدري لماذا كلما ذهبت إلي مكان قابلتني قضية الإخفاء؟!!

فأخبرني أحد إخواني في الحرم النبوي الشريف أن في باب 8 مكتبة رائعة فذهبت للمكتبة فوجدتها رائعة بالفعل، فأخذت أقلب في هذه الكتب، حتي وجدتُ كتابين لقارئين من قراء الشام،، وأنا أحب القراءة لقراء الشام خاصة لأنني بصدد عمل موسوعة في مسائل الخلاف بين قراء مصر والشام أتناول فيها المسائل التي اختلف فيها أهل المصرين مثل الإخفاء والقلقلة وطريقة جمع القراءات العشر وإشمام قيل وبابه ومقادير المدود وغيرها من المسائل الخلافية والأدائية) ومع توفر معظم الآراء والأدلة العلمية لكثير من هذه المسائل إلا أني سأبدأ فيه خلال عامين إن أحيانا المولي عز وجل .....

وندخل في الموضوع:

الكتاب الأول: أيسر البيان في تجويد القرآن .. د/طارق محمد عبد الله الخويطر .. قرظ له الشيخين:جبرين وكريم راجح.

قال فضيلته أثناء حديثه عن الإخفاء بعد نقله لقول المرعشي: وأقول: إذا لاحظت شفتيك وأنت تنطق بالميم رأيت نفسك لا تعتمد علي الميم بل عليها وعلي الباء معاً، وهذا معني الإخفاء في كلام من عبر بذلك كما قال الداني .. ثم تطرق للفرجة وأخذ يسخر من أهلها ويطالبهم بأن يذكروا له سمك الورقة.) صـ119

أقول: من نظر لكلام الخويطر يري عجبا حيث يقول: رأيت نفسك لا تعتمد علي الميم بل عليها وعلي الباء معاً،) لست أدري كيف للشفتين أن تعتمد علي الميم مع غنة لها من الخيشوم ثم علي الباء في آن واحد؟؟!!!! وأظن لو أننا أتينا بالعفريت الذي في سورة النمل ما استطاع أن يفعل ذلك معا ... وهذا كلام مشابه لكلام الشيخ أيمن سويد حفظه الله عند معالجته لقضية الإخفاء ( .. نطبق الشفتين علي ميم ثم نفتحهما علي باء فهذا عمل بين الإظهار الإدغام يسمي الإخفاء) وكلام الشيخ أيمن أهون من الكلام السابق وقد علق د/ أنمار علي كلام الشيخ أيمن السابق بأنه كلام تلفزيوني، وماذا سيقول د/ أنمار عند قراءته لكلام الخويطر؟؟ هل هو كلام سينمائي؟؟

ثم نقل كلام الشيخ كريم راجح عن القائلين بالفرجة: .. فأخذوا يهرفون بما لا يعرفون في تفسير عبارات القراء والمجودين .. ثم ذكر أن التلقي حجة عليهم) صـ120

الجواب: لاتعليق ..............

أما الكتاب الثاني: كتاب قواعد التجويد للشيخ صفوان عدنان داوودي

قرظ له: الشيوخ كريم راجح ومحمد سكر و محي الدين الكردي.

قال فضيلته (وفي كيفية النطق به طريقان: أحدهما: أن تخفي الميم ولا تنطق كاملة وهو الأظهر.

والآخر: تبيين الميم الساكنة مع الغنة فيهما وبه قرأتُ) صـ57

وقال في هامش الصفحة: وبه يقرأ أهل مصر ـ أي بالوجه الأول الفرجة ـ ورجحه ابن الجزري.

والثاني ـ أي الإطباق ـ يقرأ به أهل الشام ورجحه أبو عمرو الداني ومكي القيسي التمهيد ص156 والخلاف قليل الفائدة ولا طائل تحته فكل صحيح وارد) ا. هـ

التعليق: أولا ابن الجزري أخذ بمذهب الداني في الإخفاء كما في الرسالة السابقة ولعله سهو من المؤلف.

ولكن قوله (وهو الأظهر) غريب وعجيب وخاصة الذي قرظ له الشيخ: كريم راجح حفظه الله ـ

فهل بعد هذا الكلام كلام؟!!!!!!!!!!!!!!!!!

والسلام عليكم

ـ[ضيف الله الشمراني]ــــــــ[03 Jul 2008, 02:46 ص]ـ

عفوا أخي بارك الله فيك

الدكتور طارق الخويطر ليس شاميا بل سعودي من أهل الرياض.

ثم إن تخصصه في غير القراءات والتجويد.

لعله الفقه أو شيء آخر.

ـ[محمد العبادي]ــــــــ[03 Jul 2008, 07:49 ص]ـ

القراءة سنة متبعة يأخذها الأول عن الآخر، والأصل فيها التلقي والرواية.

وقد يحصل خلط أو خطأ فيها بسبب تطاول سلسلة الإسناد، لكن إثبات هذا الخطأ لا يمكن أن يكون إلا عن بينة ويقين، ولا يكفي فيه ظاهر القول أو الظن والتخمين.

والقارئون بالفرجة خلق لا يحصون، فلا يمكن أن تُخطأ قراءتهم بحجة أنه قول معاصر لم يذكره المتقدمون، وإن كان في أقوال المتقدين ما يمكن الاستدلال به على القول بالفرجة.

ولو أن منكري القول بالفرجة اكتفوا بترجيح انطباق الشفتين وأن هذا هو اجتهادهم في تحرير صفة الإخفاء =لكان حسنا، وهو اجتهاد يؤجرون عليه، لكن مصادرة القول الآخر وتخطئته هو ما لا ينبغي في هذا المقام، فالكل مصدره التلقي والإسناد، وقد أمرنا أن نقرأ كما عُلِّمنا *.


* من أحسن من كتب في الموضوع هو الدكتور غانم قدوري الحمد، فهو وإن كان يرجح الرواية بانطباق الشفتين إلا أنه لم يَرُدّ القول بالفرجة، بل جعل القضية محل نظر وإعادة درس وتدبر من المختصين، وهذا من حسن تصرفه وثاقب نظره -حفظه الله-.
انظر: أبحاث في علم التجويد ص134 دار عمار
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير