ـ[د. عبدالرحمن اليوسف]ــــــــ[26 Feb 2009, 06:44 ص]ـ
شيخنا الكريم: الواقع ماذكرت , ولم أر تصحيحا أو تعليقا في المطبوعة.
بوركتم أينما كنتم , ونفع بكم وبعلمكم.
ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[26 Feb 2009, 10:58 ص]ـ
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
ـــ
شكرا لك أستاذي الدكتور عبد الرحمن بن ناصر اليوسف و بارك الله فيك.
ـــ
و هذا ميزان أقوال العادين في سورة {طه}:
http://www.tafsir.net/vb/imagehosting/633549a648f4d177c.jpg
و لله الحمد و له الشكر على توفيقه. و له الأمر من قبل و من بعد.
ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[26 Feb 2009, 11:52 ص]ـ
http://www.tafsir.net/vb/imagehosting/633549a657a9a1a33.jpg
ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[28 Feb 2009, 02:02 ص]ـ
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
أقوال العادين في عدد آي سورة {الأنبياء}
ـــ
قال الإمام أبو عمرو الداني في كتابه البيان في عد آي القرآن [ص/187]:
" مكية، و قد ذكر نظيرتها في غير الكوفي، و لا نظير لها فيه.
" و هي مئة و اثنتا عشرة آية [112] في الكوفي، و إحدى عشرة [111] في عدد الباقين.
" اختلافها: آية {ما لا ينفعكم و لا يضركم} [66] عدها الكوفي و لم يعدها الباقون ".
ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[11 Mar 2009, 02:05 ص]ـ
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
أقوال العادين في عدد آي سورة {الأنبياء}
قال الإمام الطبرسي [مجمع البيان. ج7 / ص 56]:
" هي مائة واثنتا عشرة آية {112} كوفي، و إحدى عشرة آية {111} في الباقين.
اختلافها آية واحدة:
{ما لا ينفعكم شيئا و لا يضركم} [آية66]، يعدها الكوفي وحده.
ــــــ
و قال الإمام الشاطبي في قصيدته " ناظمة الزهر ":
158 - و في الأنبياءِ [قـ]ـل [أ] صل [يـ]ـسْرٍ و آيَةٌ ... * ... يضُرّكُمُ الكوفيّ زادَ [بِـ]ـلا ضُرِّ
و أقول [بنلفقيه]:
معنى البيت:
عدد آياتها: [ق + أ + ي] = [100 + 1 + 10] = [111] عند غير الكوفي.
و عددها عند الكوفي بزيادة [(ب = 2) إشارة للعدد 112.
و عدد آي السورة في العد الكوفي [112] لأنه زاد في العد {و لا يضركم} [آية66] كرأس آية، و لا يعدها الباقون اٍ آية.
ــــ
وقال الإمام السيوطي في الإتقان [ج1/ص64]:
" قال أبو عبد الله الموصلي في شرح قصيدته ذات الرشد:
" الأنبياء: مائة وإحدى عشرة [111] [1]، وقيل واثنتا عشرة [112] [2]. ".
ـــــ
و جاء في كتاب: " ذات الرشد في الخلاف بين أهل العدد " للإمام الموصلي، دراسة و تحقيق الأستاذ الدكتور عبد الرحمن اليوسف حفظه الله و رعاه:
قال الموصلي:
(94) و الأنبيا [يـ]ـا [أ] خي [قـ]ـربٌ و كوفتُهم ... * ... [يُـ]ـهْدَى [بـ] ها فـ {يضركم} عنهم سُطِرا [3]
و قال محقق القصيدة:
سورة الأنبياء: مائة وإحدى عشرة آية في عدّ الشامي والمكي والمدنيين والبصري، واثنتا عشرة آية في عد الكوفي، واختلافها في موضع واحد: {ما لا ينفعكم شيئا و لا يضركم} (66) عدّه الكوفي وحده.
أنظر: البيان183، و التلخيص 326، و فنون الأفنان292، و حسن المدد 294، و المحرر الوجيز 105 .. /اهـ ...
ـــــ
[1]: إشارة لعدد غير الكوفي.
[2]: إشارة لعدد الكوفي.
[3]: معنى البيت: عدد آي السورة عند غير الكوفي هو [(ي = 10) + (ق= 100) + (أ =1)] = 111.
و عدد آيها عند الكوفي [(ي = 10) + (ب = 2)] إشارة للعدد: 112. و اختلافها فاصلة واحدة {يضركم} عدها الكوفي ...
و الله أعلم.
ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[11 Mar 2009, 04:32 م]ـ
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
أقوال العادين في عدد آي سورة {الأنبياء}
قال المخللاتي رحمه الله:
الفواصل المتفق على عدها في جميع الأعداد الستة المشهورة هي:
(الحزب الثالث والثلاثون) معرضون، يلعبون، تبصرون، العليم، الأولون، (5)
يؤمنون، لا تعلمون، خالدين، المسرفين، تعقلون، آخرين، يركضون، (12)
تسألون، [1]، ظالمين، خامدين، لاعبين، فاعلين، تصفون، يستحسرون، (19)
يفترون، ينشرون، يصفون، يسألون، معرضون، فاعبدون، مُكرمون (26)
يعملون، مشفقون، (ربع) الظالمين، يؤمنون، يهتدون، معرضون، (32)
يسبحون، الخالدون، ترجعون، كافرون، تستعجلون، صادقين، (38)
¥