رَبْوَةٍ اجتُثَّتْ وَحَجُّ الْفَجْرِ فِيهَا وَفِي الْجِيمِ كَحُبِّ الصَّبْرِ
وَإِنْ يَكُنْ فِي الَوَقْفِ كَانَ أَبْيَنَا وَبَيِّنَنْ مُقَلْقَلاً إِنْ سَكَنَا
وَسِينَ مُسْتَقِيمَ يَسْطُو يَسْقُوا وَحَاءَ حَصْحَصَ أَحَطتُ الْحَقُّ
** بَابُ الرَّاءاتِ **
كَذَاكَ بَعْدَ الْكَسْرِ حَيْثُ سَكَنَتْ وَرَقِقْ الرَّاءَ إِذَا مَا كُسِرَتْ
أَوْ كَانَتْ الْكَسْرَةُ لَيْسَتْ أَصْلا إِنْ لَمْ تَكُنْ مِنْ قَبْلِ حَرْفِ اسْتِعْلاَ
وَأَخْفِ تَكْرِيرًا إِذَا تُشَدَّدُ وَالخُلْفُ فِي فِرْقٍ لِكَسْرٍ يُوجَدُ
** بَابُ اللاَّمَاتِ **
عَنْ فَتْحٍ اوْ ضَمٍ كَعَبْدُ اللهِ وفَخِّمِ الَّلامَ مِنْ اسْمِ الله
الاطْبَاقَ أَقْوَى نَحْوَ قَالَ وَالْعَصَا وَحَرْفَ الاسْتِعْلاَءِ فَخِّمْ وَاخْصُصَا
بَسَطْتَ وَالْخُلْفُ بِنَخْلُقكُمْ وَقَعْ وَبَيِّنِ الإطْبَاقَ مِنْ أَحَطْتُ مَعْ
أَنْعَمْتَ وَالمَغْضُوبِ مَعْ ضَلَلْنَا وَاحْرِصْ عَلَىالسُّكُونِ في جَعَلْنَا
خَوْفَ اشْتِبَاهِهِ بِمَحْظُورًا عَصَى وَخَلِّصِ انْفِتَاحَ مَحْذُورًا عَسَى
كَشِرْكِكُمْ وَتَتَوَفَّى فِتْنَتَا وَرَاعِ شِدَّةً بِكَافٍ وَبِتَا
** بَابُ الإدْغَامِ وَالإظْهَارِ **
أَدْغِمْ كَقُل رَّبِّ وَبَل لاَّ وَأَبِنْ وَأَوَّلَيْ مِثْلٍ وَ جِنْسٍ إِنْ سَكَنْ
سَبِّحْهُ لاتُزِغْ قُلُوبَ فَالْتَقَمْ فِي يَوْمِ مَعْ قَالُوا وَهُمْ وَقُلْ نَعَمْ
** بَابُ الضَّادِ وَالظَّاءِ **
مَيِّزْ مِنَ الظَّاءِ وَكُلُّهَا تَجِي وَالضَّادَ بِاسْتِطَالَةٍ وَمَخْرَجِ
أَيْقِظْ وَأَنْظِرْ عَظْمَ ظَهْرِ اللَّفْظِ فِي الظَّعْنِ ظِلُّ الظُّهْرِعُظْمِ الحِفْظِ
أُغْلُظْ ظَلاَمِ ظُفْرِ انْتَظِرْ ظَمَا ظَاهِرْ لَظَى شُوَاظُ كَظْمِ ظَلَمَا
عِضِينَ ظَلَّ النَّحْلِ زُخْرُفٍ سَوَا أَظْفَرَ ظَنًّا كَيْفَ جَا وَعْظٍ سِوَى
كَالْحِجْرِ ظَلَّتْ شُعَرَا نَظَلُّ وَظَلْتَ ظَلْتُمْ وَبِرُومٍ ظَلُّوا
وَكُنْتَ فَظًّا وَجَمِيعِ النَّظَرِ يَظْلَلْنَ مَحْظُورًا مَعَ الْمُحْتَظِرِ
وَالْغَيْظِ لا الرَّعْدِ وَهُودٍ قَاصِرَةْ إِلاَّ بِوَيْلٌ هَلْ وَأُولَى نَاضِرَهْ
وَفِي ظَنِينٍ الْخِلاَفُ سَامِي وَالحظُّ لاَ الْحَضِّ عَلَى الطَّعَامِ
أَنْقَضَ ظَهْرَكَ يَعَضُ الظَّالِمُ وَ إِنْ تَلاَقَيَا الْبَيَانُ لاَزِمُ
وَصَفِّ هَا جِبَاهُهُمْ عَلَيْهِمُ وَاضْطُرَ مَعْ وَعَظْتَ مَعْ أَفَضْتُمُ
** بَابُ الْمِيمِ وَالنُّونِ الْمُشَدَّدَتَيْنِ وَالْمِيمِ السَّاكِنَةِ **
مِيمٍ إِذَا مَا شُدِّدَا وَأَخْفِيَنْ وَأَظْهِرِ الغُنَّةَ مِنْ نُونٍ وَمِنْ
بَاءٍ عَلَى الْمُخْتَارِ مِنْ أَهْلِ الأَدَا الْمِيمَ إِنْ تَسْكُنْ بِغُنَّةٍ لَدَى
وَاحْذَرْ لَدَى وَاوٍ وَفَا أَنْ تَخْتَفِي وَأَظْهِرَنْهَا عِنْدَ بَاقِي الأَحْرُفِ
** بَابُ حُكْمِ النُّونِ السَّاكِنَةِ وَالتَّنْوِينِ **
إِظْهَارٌ ادْغَامٌ وَقَلْبٌ اخْفَا وَحُكْمُ تَنْوِينٍ وَنُونٍ يُلْفَى
فِي الَّلامِ وَالرَّا لا بِغُنَةٍ لَزِمْ فَعِنْدَ حَرْفِ الْحَلْقِ أَظْهِرْ وَادَّغِمْ
إِلاَّ بِكِلْمَةٍ كَدُنْيَا عَنْوَنُوا وَأَدْغِمَنْ بِغُنَّةٍ فِي يُومِنُ
لاِخْفَا لَدَى بَاقِي الْحُروفِ أُخِذَا وَالْقَلْبُ عِنْدَ الْبَا بِغُنَّةٍ كَذَا
** بَابُ الْمَدِّ وَالْقَصْرِ **
وَجَائِزٌ وَهْوَ وَقَصْرٌ ثَبَتَا وَالْمَدُّ لازِمٌ وَوَاجِبٌ أَتَى
سَاكِنُ حَالَيْنِ وَبِالطُّولِ يُمَدّ فَلازِمٌ إِنْ جَاءَ بَعْدَ حَرْفِ مَدّ
مُتَّصِلاً إِنْ جُمِعَا بِكِلْمَةِ وَوَاجِبٌ إِنْ جَاءَ قَبْلَ هَمْزَةِ
أَوْ عَرَضَ السُّكُونُ وَقْفًا مُسْجَلاَ وَجَائِزٌ إِذَا أَتَى مُنْفَصِلاَ
** بَابُ مَعْرِفَةِ الْوَقْفِ **
لابُدَّ مِنْ مَعْرِفَةِ الْوُقُوفِ
وَبَعْدَ تَجْوِيدِكَ لِلْحُرُوفِ
ثَلاثَةٌ تَامٌ وَكَافٍ وَحَسَنْ
وَالابْتِدَا وَهْيَ تُقْسَمُ إِذَنْ
تَعَلُّقٌ أَوْ كَانَ مَعْنًى فَابْتَدِي
وَهْيَ لِمَا تَمَّ فِإِنْ لَمْ يُوجَدِ
إِلاَّ رُؤُوسَ الآيِ جَوِّزْ فَالْحَسَنْ
فَالتَّامُ فَالْكَافِي وَلَفْظًا فَامْنَعَنْ
يُوقَفُ مُضْطَرًّا وَيُبْدَا قَبْلَهُ
وَغَيْرُ مَا تَمَّ قَبِيحٌ وَلَهُ
وَلا حَرَامٍ غَيْرَ مَالَهُ سَبَبْ
¥