[أرجو إعراب هذا البيت]
ـ[الحب الباقي]ــــــــ[14 - 04 - 2007, 01:58 م]ـ
أعلمه الرمايه كل يوم فلما اشتد ساعده رماني
ارجو المساعدة
ـ[همس الجراح]ــــــــ[15 - 04 - 2007, 12:02 ص]ـ
أعلمه: فعل مضارع مرفوع، وفاعله ضمير مستتر تقديره أنا، والهاء ضمير مفعول به أول.
الرماية مفعول به ثان منصوب بالفتحة.
كل: نائب ظرف زمان منصوب بالفتحة وهو مضاف.
يوم: مضاف إليه مجرور.
الفاء حرف عطف.
اشتد: فعل ماض مبني على الفتح.
ساعد: فاعل مرفوع والهاء ضمير مضاف إليه.
رماني: رمى فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف والفاعل هو، والنون للوقاية. والياء ضمير .. مفعول به.
جملة أعلمه الرماية: ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
لما اشتد ساعده رماني معطوف على ما لا محل له من الإعراب فهومثله.
اشتد: جملة فعل الشرط الظرفي في محل جر بالإضافة.
رماني: جواب الشرط غير الجازم لا محل لها من الإعراب
وكم علمته نظم القوافي .... فلما قال قافية هجاني
ـ[أبو أسيد]ــــــــ[15 - 04 - 2007, 12:20 ص]ـ
اهلا
اعلمه: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا والهاء ضميرمتصل في محل نصب مفعول به أول
الرماية: مفعول به ثاني منصوب وعلامة نصبه الفتحة
كل: ظرف زمان منصوب بالفتحة وهو مضاف
يوم: مضاف اليه مجرور وعلامة جره الكسرة
الفاء: حرف عطف
لما: ظرفية (حينية)
اشتد: فعل ماضي مبني على الفتح
ساعده: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف والهاء ضمير متصل في محل جر مضاف اليه
رماني: فعل ماضي مبني على الفتح المقدر منع من ظهوره التعذر وهو جواب لما والفاعل ضمير مستتر تقديره هو والنون للوقاية والياء ضمير متصل مبني في نصب مفعول به
ـ[أبو أسيد]ــــــــ[15 - 04 - 2007, 12:20 ص]ـ
عفوا اخي همس الجراح سبقتني
ـ[الحب الباقي]ــــــــ[15 - 04 - 2007, 01:33 ص]ـ
السلام عليكم مشكوريين على الرد
ولكن احدكم اعرب ((كل)) نائب ظرف زمان ,والاخر اعربها ظرف زمان ماهو الصحيح واخي ابو اسيد مامعنى كلمة ((لما ظرفيةحينية)) وجزاكم الله الف خير على الرد
ـ[ماجد غازي]ــــــــ[16 - 04 - 2007, 04:47 ص]ـ
أنا أرى أن (لما) حرف وجود لوجود، وليست ظرفا.
ـ[ماضي شبلي]ــــــــ[16 - 04 - 2007, 06:41 ص]ـ
لما: عندما تسبق الفعل الماضي تكون ظرفية بمعنى " حين "
أنا أعرف البيت على النحو التالي " فلما استد " بالسين.
ـ[الحب الباقي]ــــــــ[16 - 04 - 2007, 02:20 م]ـ
يعطيكم العافية
ـ[ماجد غازي]ــــــــ[17 - 04 - 2007, 11:53 ص]ـ
القول بأن لما ظرفية يحتم أن يكون لها ما يعمل فيها النصب، فأين عاملها في قوله تعالى (فلما قضينا عليه الموت ما دلهم على موته إلا دابة الأرض)