[الاعلام: سعيد , رجب , محمود]
ـ[بلال عبد الرحمن]ــــــــ[09 - 04 - 2007, 03:13 م]ـ
اسمي سالم سعيد رجب محمود
ما هو ضبط الاعلام: سعيد , رجب , محمود؟ وما هو اعرابها؟
ـ[ماجد غازي]ــــــــ[09 - 04 - 2007, 05:43 م]ـ
اسمي سالمُ سعيدِ رجبِ محودٍ.
ـ[المفصاح]ــــــــ[11 - 04 - 2007, 06:17 م]ـ
اوافق الأخ "ماجد" إلا انه لم يذكر وجه الإعراب،
فـ (سالم) خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والمبتدأ مقدر، إما بتقدير (اسمي - كما هو المذكور-) أو بتقدير (أنا)، و (سالم) مضاف
وأما (سعيد) مضاف إليه مجرور بالاضافة وهو مضاف، و (رجب) مضاف اليه وهو مضاف و (محمود) مضاف اليه.
والله العالم
ـ[السعد]ــــــــ[12 - 04 - 2007, 10:08 ص]ـ
المعرفة لا تضاف إلى معرفة ... والأسماء السابقة كلها معارف وكل اسم منها مضاف إليه ... ولكن المضاف هو كلمة (ابن) المقدرة بين كل علمين. وكلمة (ابن) صفة لما قبلها.
ـ[جلمود]ــــــــ[12 - 04 - 2007, 10:55 ص]ـ
إخواني الفصحاء،
سلام الله عليكم،
لا شك أن هذا الأمر من النوازل المستجدة على لغتنا، فلم تكن الأعلام تكتب هكذا من قبل، وإنني أميل إلى كتابة الأعلام على طريقة آبائي وأجدادي، ويكفي لطريقة السلف فخرا مافيها من حب وحنان وانتماء وتوحد نستشعره من كلمة ابن، ولكن ما دام الأمر قد صار واقعا عند بعض الأفراد والهيئات الحكومية فإن مجمع اللغة العربية بالقاهرة قد بحث هذا الموضوع وانتهى إلى القرار التالي:
جواز تسكين الأعلام المتتابعة مع حذف ابن
يجيز المجمع ما يجري على الألسنة من حذف (ابن) من الأعلام المتتابعة في مثل: سافر محمد علي حسن، وتضبط هذه الأعلام على أحد الوجهين الآتيين: 1 - يعرب العلم الأول بحسب موقعه ويجر ما يليه بالإضافة. 2 - تسكن الأعلام كلها إجراء للوصل مجرى الوقف.
ـ[بلال عبد الرحمن]ــــــــ[12 - 04 - 2007, 12:17 م]ـ
اشكرك اخي جلمود لاستحضارك القرار السابق وطأنتي لما في نفسي
وبوركت محاولات اخواني ماجد والمفصاح والسعد
ـ[أبو أسيد]ــــــــ[12 - 04 - 2007, 02:59 م]ـ
بوركت أخي الفصيح جلمود على هذه المعلومة
فهل لك ان تفصل لنا في الاعراب فلم افهم كيف تعرب في حالة تسكينها؟
ـ[المفصاح]ــــــــ[13 - 04 - 2007, 12:56 ص]ـ
اشكر إخواني الأعزاء على إفادتنا، جزاكم الله خير الجزاء
ـ[جلمود]ــــــــ[13 - 04 - 2007, 04:27 ص]ـ
إخواني الفصحاء،
سلام الله عليكم الجماءَ،
وبارك فيكم ولكم،
فهل لك ان تفصل لنا في الاعراب فلم افهم كيف تعرب في حالة تسكينها؟
نعم نعم، فإجراء الوصل مجرى الوقف خدعة نحوية، عفوا أقصد حيلة نحوية، فالنحاة تدعي أن العرب سكنت أواخر بعض الكلمات تشبيها لها بالكلمة الموقوف عليها الساكنِ آخرها اتفاقا؛ وذلك لعلة وغرض في نفس المتكلم تولوا هم بيانه وشرحه، ولعل المتكلم لوعرف قولهم لظن بهم الظنون ;).
أظن أن أمرهم هذا ليس سوى محاولة لسد تلك الثغرة التي أحدثها تسكين الكلمة ـ لغيرعلة أوعامل ـ في نظامهم النحوي الشامخ والمتناسق الذي لا يقبل مخالفة لقواعهم إلا عن طريق باب الشذوذ أو عن طريق اختراع حيلة نحوية تبرر موقف المتكلم حسب ناموسهم النحوي؛ كي يتوافق مع قواعهم،
وبالطبع ليس لك أيها العربي المتأخر أن تستعمل هذه الحيل في كلامك لأنها للمتقدمين فقط؛ لأن المتقدمين كانوا يعرفون الحيل النحوية ويستخدمونها، أما نحن فلم يتوصل علمنا إليها ( ops .
وأتذكر في هذا المقام كلام أستاذنا الأغر عندما حاولت أن أستخدم إحدى هذه الحيل وهي حيلة الإيهام والتوهم في نافذة (للفحول فقط)، حيث قال:
أما أن يتوهم العرب المحتج بكلامهم فنجد لهم العلل فذاك أمر مسلم أما أن يتوهم جلمود فلا نلتمس له العذر لأنه للأسف ليس من عصور الاحتجاج،
وتمنيت ساعتها أن يرجع بي الزمن إلى عصور الاحتجاج: D ،
نعم حتى اللغة فيها ما هو مقصور على قوم دون قوم وزمن دون زمن، إنه تمييز عنصري فأين منظمة حقوق الإنسان: D .
ولعلي ـ إن شاءالله تعالى ـ أقوم لاحقا بفتح نافذة للحوار ولتلقي لكمات الأعضاء: D
عنوانها ألاعيب وخدع نحوية
والسلام!
ـ[قاسم أحمد]ــــــــ[13 - 04 - 2007, 09:41 ص]ـ
أخي بلال:
هذا الاستعمال إداري عندكم في المشرق العربي حيث تذكرون الاسم واسم الأب واسم الجد , والأصل هو سالم بن سعيد بن رجب بن محمود.
وعلى هذا يكون سالم مبتدأ مرفوع وبن الأولى خبر مرفوع وسعيد ورجب ومحمود مضاف ليه وبن الثانية والثالثة عطف بيان أو بدل مجرور.
ـ[أبو أسيد]ــــــــ[13 - 04 - 2007, 10:27 م]ـ
اضحكتني أضحك الله سنك أخي جلمود ولكن لابد من اعراب:)