تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[إعراب كلمة]

ـ[لغتي العربية2]ــــــــ[19 - 04 - 2007, 01:35 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما هو إعراب كلمة (الوسيلة) في البيت التالي:

سألت الله في أبناء ديني، فإن تكن الوسيلة لي أجابا

ـ[يوسف السعيدي]ــــــــ[19 - 04 - 2007, 03:10 ص]ـ

سألت الله في أبناء ديني، فإن تكن الوسيلة لي أجابا

اعراب كلمة (الوسيلة) في البيت المذكور أعلاه: اسم الفعل الناقص "تكن"

مرفوع ورفعه ضمة ظاهرة في آخره والجار والمجرور"لي" متعلق بخبر محذوف تقديره "حاصلةً" أو "كائنةً"

ـ[همس الجراح]ــــــــ[19 - 04 - 2007, 03:26 ص]ـ

لا يا أخي الفاضل يوسف السعيدي حفظك الله. المعنى: فإن تكن أنت الوسيلةَ ...

فالوسيلةَ: خبر تكن المنصوب

ـ[قاسم أحمد]ــــــــ[19 - 04 - 2007, 07:40 م]ـ

يا أخي حتى التجمد:

أرجو ضبط الكلمة بالشكل. (الوسيلة)

ـ[أبو أسيد]ــــــــ[19 - 04 - 2007, 11:17 م]ـ

الاخ همس الجراح من المخاطب بـ (أنت) ومن هذا الذي يجزم الشاعر بأنه ان كان هو الوسيلة اجاب الله سؤاله

ـ[أيمن الوزير]ــــــــ[19 - 04 - 2007, 11:36 م]ـ

الإعراب فهم للمعني

والمعني أراه غامضا بالنسبة لي فلو يشرح أحد البيت جزاكم الله خيرا

وأقول كما قال أخي يوسف السعيدي وعلى حد فهمي أنها اسم تكون والله أعلم. السلام عليكم

ـ[لغتي العربية2]ــــــــ[20 - 04 - 2007, 04:59 م]ـ

شكرا لكم يا أخوتي على تفاعلكم.

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[20 - 04 - 2007, 10:14 م]ـ

السلام عليكم:

اسم"تكن"ضمير مستتر فيه،"الوسيلة"خبر تكن منصوب بالفتحة الظاهرة.

ـ[علي المعشي]ــــــــ[21 - 04 - 2007, 12:14 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

من أشهر معاني (الوسيلة) معنيان هما: المنزلة الرفيعة، وما يتقرب به إلى عظيم.

والمعنى الأول أقرب إلى البيت، فكأن الشاعر يريد أنه دعا الله وأن إجابة دعوته متوقفة على مدى رضا الله عنه أي منزلته عند الله عز وجل، فإن كانت له منزلة وحظوة عند الله فإن دعوته ستجاب.

وعليه أرى أن إعراب (الوسيلة) في البيت: اسم كان مرفوع، والجار والمجرور متعلقان بخبر كان المحذوف.

والله أعلم.

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[21 - 04 - 2007, 01:10 ص]ـ

السلام عليكم:

بوركت أستاذنا المبارك أينما حل "علي المعشي" ...

ولكن أستاذ أظن أن المعنى (كما قصد شوقي) هو يخاطب الرسول صلى الله عليه وسلم فيقول له: إن كانت وسيلتي للوصول إلى الله عز وجل هي أنت يا رسول الله فسيستجيب الله لي.

وعلى هذا أعربتُ ما أعربتُ ..

شكر الله لك وأجزل لك العطاء

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير