[ما إعراب ... ؟]
ـ[محمد الغزالي]ــــــــ[28 - 11 - 2010, 08:39 م]ـ
السلام عليكم:
ما إعراب ما تحته خط:
يكرمني إمَّا أنت وإمَّا زيد
أمَّا أنت فكريم وأمَّا خالد فبخيل
ـ[علي المعشي]ــــــــ[28 - 11 - 2010, 08:53 م]ـ
هات محاولتك أخي محمدا.
تحياتي ومودتي.
ـ[محمد الغزالي]ــــــــ[28 - 11 - 2010, 11:54 م]ـ
الذي أراه:
يكرمني إما أنت وإما زيد
(إمّا) حرف شرط وتفصيل لا محل له من الإعراب.
أنت: ضمير منفصل في محل رفع فاعل للفعل (يكرم)
و (إمّا) الواو حرف عطف, و (إمّا) حرف شرط وتفصيل.
زيد: مبتدأ مرفوع والخبر محذوف تقديره: زيد يكرمني.
ـــــــــــــــــــــ
أمَّا أنت فكريم وأمَّا خالد فبخيل
أمَّا: حرف شرط. وما بعدها (أنت وخالد) مبتدأ.
وأما الفاء والاسم المقترنة به فالله فهو ما وقفت عنده؟
ونرجو التصحيح بارك الله فيك
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[29 - 11 - 2010, 01:42 م]ـ
الذي أراه:
ـــــــــــــــــــــ
أمَّا أنت فكريم وأمَّا خالد فبخيل
وأما الفاء والاسم المقترنة به فالله فهو ما وقفت عنده؟
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
جزاك الله خيرا / هناك قاعدة تقول:
إذا تضمن المبتدأ معنى الشرط جاز دخول الفاء على خبره، وقيل إن من المواضع التي يجب فيها دخول الفاء على الخبر إذا وقع الخبر بعد إما الشرطية.
فأعتقد:
الفاء: نقول عنها رابطة، وكريم وبخيل: هما الخبر.
والله أعلم بالصواب.
ـ[عين الضاد]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 11:35 ص]ـ
السلام عليكم:
ما إعراب ما تحته خط:
يكرمني إمَّا أنت وإمَّا زيد
" إمَا "في هذا المثال حرف تفصيل يفيد الشك ولا يتضمن معنى الشرط، وقد اُختلف في إعرابه ولعلي أنقل لك ما جاء في كتاب " الجنى الداني " للمرادي:
" إما " بالكسر حرف من حروف العطف، عند أكثر النحويين هكذا نقل ابن مالك عنهم.
ونقل عن يونس، وأبي علي، وابن كيسان، أنها ليست بعاطفة. قال: وبه أقوال، تخلصاً من دخول عاطف على عاطف، ولأن وقوعها بعد الواو، مسبوقة بمثلها، شبيه بوقوع لا بعد الواو مسبوقة بمثلها، في مثل: لا زيد ولا عمرو فيها. ولا هذه غير عاطفة، بإجماع. فلتكن إما كذلك.
ونقل ابن عصفور اتفاق النحويين على أن إما ليست بعاطفة، وإنما أوردوها في حروف العطف، لمصاحبتها لها.
قلت: عد سيبويه إما من حروف العطف، فحمل بعضهم كلامه على ظاهره، وقال: الواو رابطة بين إما الأولى وإما الثانية.
واستدل الرماني، على أنها عاطفة، بأن الواو للجمع، وليست هنا كذلك، لأنا نجد الكلام لأحد الشيئين، فعلم أن العطف لإما.
وقال بعض المتأخرين: الواو عطفت إما الثانية على إما الأولى، وإما الثانية عطفت الأسم الذي بعدها على الأسم الذي بعد الأولى.
وتأول بعضهم كلام سيبويه بأن إما لما كانت صاحبة المعنى، ومخرجة الواو عن الجمع، والتابع يليها، سماها عاطفة مجازاً.
وهذا الخلاف إنما هو في إما الثانية، في نحو: قام إما زيد وإما عمرو.
ولا خلاف في أن الأولى غير عاطفة، لأنها بين الفعل ومرفوعة. وذلك واضح.
ويتعلق بإما مسائل: لعلك ترجع إليه في الكتاب نفسه
أمَّا أنت فكريم وأمَّا خالد فبخيل
وفقك الله.
ـ[ناصر الدين الخطيب]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 03:17 م]ـ
الذي أراه:
يكرمني إما أنت وإما زيد
(إمّا) حرف شرط وتفصيل لا محل له من الإعراب.
أنت: ضمير منفصل في محل رفع فاعل للفعل (يكرم)
و (إمّا) الواو حرف عطف, و (إمّا) حرف شرط وتفصيل.
زيد: مبتدأ مرفوع والخبر محذوف تقديره: زيد يكرمني.
ـــــــــــــــــــــ
أمَّا أنت فكريم وأمَّا خالد فبخيل
أمَّا: حرف شرط. وما بعدها (أنت وخالد) مبتدأ.
وأما الفاء والاسم المقترنة به فالله فهو ما وقفت عنده؟
ونرجو التصحيح بارك الله فيك
أتفق مع أختنا عين الضاد في أنّ إمّا بكسر الهمزة لا تفيد معنى الشرط
أمّا " أمّا " بفتح الهمزة فهي حرف تفصيل وتوكيد
وأنت في موضع المبتدأ والفاء رابطة لما في أمّا من معنى الشرط , وكريم خبر المبتدأ
ـ[عين الضاد]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 03:19 م]ـ
أتفق مع أختنا عين الضاد في أنّ إمّا بكسر الهمزة لا تفيد معنى الشرط
أمّا " أمّا " بفتح الهمزة فهي حرف تفصيل وتوكيد
وأنت في موضع المبتدأ والفاء رابطة لما في أمّا من معنى الشرط , وكريم خبر المبتدأ
ششكرا لك أخي على التعقيب
ـ[عين الضاد]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 05:57 م]ـ
الذي أراه:
يكرمني إما أنت وإما زيد
(إمّا) حرف شرط وتفصيل لا محل له من الإعراب.
إما: حرف تفصيل يفيد الشك مبني على السكون لامحل له من الإعراب.
أنت: ضمير منفصل في محل رفع فاعل للفعل (يكرم)
أوافقك على إعرابك.
و (إمّا) الواو حرف عطف, و (إمّا) حرف شرط وتفصيل.
إما: حرف تفصيل يفيد الشك.
زيد: مبتدأ مرفوع والخبر محذوف تقديره: زيد يكرمني.
زيد: معطوف على " أنت " مرفوع.
ونرجو التصحيح بارك الله فيك
هذا ما رأيت من تصحيح للإعراب.
¥