[أسئلة يسيرة للتأكد!]
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[02 - 12 - 2010, 10:32 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
بم تعلق الجار والمجرور هنا!
تباركْتَ هذا الدّينُ دينُ مُحمّد .... أيُترَكُ في الدُّنيا بغير حُماة؟
وفي قول الشاعر:
وطني لو شُغلتُ بالخلد عنه ... نازعتني إليه في الخلد نفسي
وما محل جملة " شغلت " من الإعراب؟
وأيضا:
هل إعراب وطني: خبر لمبتدإ محذوف.
أم نعربها مبتدأ؟
وجزاكم الله الجنة.
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[03 - 12 - 2010, 12:48 م]ـ
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
في الدنيا: متعلقان بالفعل يترك
بغير: متعلقان بحال محذوفة من نائب الفاعل.
إليه، في الخلد: كلاهما متعلقان بالفعل نازع
وأما جملة شغلت، فإن كنت تقصدين جملة الشرط غير الظرفي، فهي ابتدائية لا محل لها، وإن كنت تقصدين الجملة الشرطية المكونة من الأداة وفعل الشرط وجوابه فهي في محل رفع للمبتدأ وطني.
والله أعلم.
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[03 - 12 - 2010, 01:10 م]ـ
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
في الدنيا: متعلقان بالفعل يترك
بغير: متعلقان بحال محذوفة من نائب الفاعل.
إليه، في الخلد: كلاهما متعلقان بالفعل نازع
وأما جملة شغلت، فإن كنت تقصدين جملة الشرط غير الظرفي، فهي ابتدائية لا محل لها، وإن كنت تقصدين الجملة الشرطية المكونة من الأداة وفعل الشرط وجوابه فهي في محل رفع للمبتدأ وطني.
والله أعلم.
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
الأستاذ الفاضل: ابن القاضي
هل نستطيع أن نقول عنها أيضا استئنافية، الباقي واضح جزيتم الجنة.
والله الموفق
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[03 - 12 - 2010, 01:35 م]ـ
ابتدائية أو استئنافية، لافرق، والله أعلم
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[03 - 12 - 2010, 01:50 م]ـ
ابتدائية أو استئنافية، لافرق، والله أعلم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
الأستاذ الفاضل: ابن القاضي
جزاك الله خيرا، أسأل الله أن يوسع لكم في الرزق، وأن يهبكم دائما الفهم الثاقب، وأن يكتب الله لكم الأجر والمثوبة، وأن يثقل الله به موزاين أعمالكم يوم تلقونه، وأن يرزقكم لذة النظر إليه، إنه ولي ذلك والقادر عليه: اللهم آمين
وما زلنا نستفيد من أساتذتنا الأفاضل.
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[03 - 12 - 2010, 02:35 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
الأستاذ الفاضل: ابن القاضي
جزاك الله خيرا، أسأل الله أن يوسع لكم في الرزق، وأن يهبكم دائما الفهم الثاقب، وأن يكتب الله لكم الأجر والمثوبة، وأن يثقل الله به موزاين أعمالكم يوم تلقونه، وأن يرزقكم لذة النظر إليه، إنه ولي ذلك والقادر عليه: اللهم آمين
.
آمين. ولك بمثل.