تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[09 - 10 - 2007, 11:38 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، البيت التالي عسى أن يكون أفضل من سابقه:

أشرْ لي بوصف ٍ واحد ٍ من صفاتهِ

تكنْ مثلَ من سمّى وكنّى و لقّبا

أشر / فعل أمر مبني على السكون، وفاعله ضمير مستتر وجوباً تقديره " أنت ".

لي / اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب، والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جربحرف الجر وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلق بالفعل أشر.

بوصف / الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب، ووصف اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلقة بالفعل أشر.

واحد / صفه مجروره وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.

من / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.

صفاته / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالإضافه. وشبه الجملة من الجار والمجرور في محل جر صفه لواحد.

تكن / فعل مضارع ناقص، واسمه ضمير مستتر وجوباً تقديره " أنت ".

مثل / خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.

من / اسم شرط جازم لفعلين مبني على السكون لا محل له من الإعراب.

سمى / فعل ماض مبني الفتح المقدرعلى الألف منع ظهوره التعذر. وفاعله ضمير مستتر جوازاً تقديره " هو " وجملة من سمى فعليه شرطيه لا محل لها من الإعراب

و / عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.

كنى / فعل ماض معطوف مبني على الفتح المقدرعلى الألف منع ظهوره التعذر. وفاعله ضمير مستتر جوازاً تقديره " هو " والجملة الفعليه كنى معطوفه لا محل لها من الإعراب.

و / عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.

لقبا / فعل ماض معطوف مبني على الفتح المقدر على الألف منع ظهوره التعذر. وفاعله ضمير مستتر جوازاً تقديره " هو " والجملة الفعليه لقبا معطوفه لا محل لها من الإعراب.

ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[09 - 10 - 2007, 11:44 م]ـ

سؤال للأساتذه الأفاضل:

إذا أتى بعد اسم الشرط الجازم فعل ماض كما في البيت الذي قمت بإعرابه هل أقول بأن ذلك الفعل الماض في محل جزم فعل الشرط وإذا كان ذلك ماذا عن جواب الشرط؟؟

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[10 - 10 - 2007, 12:18 ص]ـ

السلام عليكم ...........

الكريمة (صاحبة السر العنيد):

إعراب أكثر من رائع نسبياً، فابقي كما أنت مثابرة تتعلمين وتجيدين يوما بعد يوم ..

لي بعض الملاحظات، إن سمعت مني:

-"من صفاته"متعلقان بصفة ثانية من"وصف".

-""تكن"مجزوم بجواب الطلب، ولم تذكري ذلك.

-"من"ليس اسم شرط جازماً، بل هو اسم موصول، مبني على السكون، في محل جر، مضاف إليه، والذي دعانا إلى ذلك وجود اسم غير منون و غير ممنوع من الصرف قبله فتبينا أن الاسم الذي بعد هذا مضاف إليه.

-لا نقول عن الفعل معطوف بل الفعل جملة فنقول إن جملته معطوفة على جملة سابقة.

--لي تنبيه بسيط: بماأن الأحرف -مثل أحرف الجروأحرف العطف- لا تأتي بمحل من الإعراب فلا داعي أن نقول "لا محل لها من الإعراب"فبمجرد أن تقولي (حرف جرأو حرف عطف) ذلك يدل على عدم وجود محل له.

(أما ما سألت عنه بقولك:

"إذا أتى بعد اسم الشرط الجازم فعل ماض كما في البيت الذي قمت بإعرابه هل أقول بأن ذلك الفعل الماض في محل جزم فعل الشرط وإذا كان ذلك ماذا عن جواب الشرط "؟؟)

أقول وبالله التوفيق:

أولاً: كما علمت "من"هنا ليس اسم شرط بل هو اسم موصول.

ثانياً: لو جاء فعل الشرط الجازم في غير هذا البيت ماضياً ففعله في محل جزم، وهذا في إعراب المفردات ..

ـ[أم مصعب1]ــــــــ[10 - 10 - 2007, 08:40 م]ـ

وزدْنيَ من ذاكَ الحديثِ لعلني=أصدّقُ أمراً كنتُ فيه مكذّبا

زدني: فعل أمر مبني على السكون و النون للوقاية و الياء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به و الفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره "أنت"

من: حرف جر مبني على السكون

ذلك: ذا اسم اشاره مبني على السكون في محل جر بحرف الجر اللام: للبعد حرف مبني لا محل له من الإعراب , الكاف: حرف خطاب للبعد مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.

الحديث: بدل من اسم الإشارة مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة

لعلني: لعل: حرف ناسخ مشبه بالفعل و النون للوقاية و الياء: ضمير متصل مبني في محل نصب اسم لعلّ

أصدقُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهره و الفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره "أنا"

أمرا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره , و الجملة الفعليه "أصدق أمرا " في محل رفع خبر لعلّ.

كنتُ: فعل ماض مبني على السكون ناسخ

التاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع اسم كان

فيه: جار و مجرور متعلق بالفعل "كنت" أو متعلق باسم المفعول " مُكذبا "

مكذبا: خبر كنت منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهره.

و الله أعلم

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير