تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[صاحبة السر العنيد]ــــــــ[28 - 12 - 2007, 02:19 م]ـ

أستاذي الفاضل: حازم،،

تشجيعك لي يلقى وقعاً كبيراً في داخلي لكنه بالرغم من ذلك يخيفني من أن أخفق بعد عبارات شخصك العذبة.

حفظك المولى ورعاك.

ـ[أم مصعب1]ــــــــ[28 - 12 - 2007, 11:49 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا أساتذة الفصيح لماذا تهملون تصويب إعرابي؟ ( ops

هذا ثاني بيت أعربه , و يبقى دون تصويب!!

لا أدري لماذا؟

هل هذه الصفحة خاصة؟!

إذا كانت خاصة أعتذر من الآن , و أخرج!!

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 12:27 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا أساتذة الفصيح لماذا تهملون تصويب إعرابي؟ ( ops

هذا ثاني بيت أعربه , و يبقى دون تصويب!!

لا أدري لماذا؟

هل هذه الصفحة خاصة؟!

إذا كانت خاصة أعتذر من الآن , و أخرج!!

أختاه إعرابك يبعث على الإعجاب ويوجب الشكروالتقدير، ونحسبك دوما سباقة نتعلم منك ولا نصوبك، رعاك الله وثبت خطاك، ولذا فأنا العبد الفقير أمر عليه مشدوها، ولا تعليق عندى عليه، إلا نظرات الاستحسان حيث أقلبه يمنة ويسره فلا أجد سقطة أو هفوة، بارك الله فيك.

ـ[ابن جامع]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 12:33 ص]ـ

الواو حالية، والجملة في محل نصب، حال.

بوركت

أستاذتي الفاضلة مريم زادك الله نورا وإشراقا ...

ما فهمت يعني يكون المعنى: حشاك تؤثر بعدي حال كوني أوثر بعدك؟!

ألا يجوز كونها استئنافية؟

أرجو توضيحا أستاذتي الفاضلة.

دمت ِبحفظ الله.

ـ[أم مصعب1]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 12:36 ص]ـ

بوركت أستاذي الفاضل

الآن اطمأننت:)

,

,

,

أشكر لك تشجيعك

ـ[ابن جامع]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 01:15 ص]ـ

أضعْتَ وُدَّ مُحِبٍّ

ما زالَ يحفظُ وُدَّكْ

أضعت: فعل ماض مبني على السكون لإتصاله بضمير الرفع المتحرك لامحل له من الإعراب والتاء فاعل ضمير متصل مبني على الفتحة في محل رفع والجملة إستئنافية لا محل لها

ود: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة وهو مضاف

محب: مضاف إليه مجرور بإضافة ود إليه وعلامة جر الكسرة

ما زال: ما نافية مبنية لامحل لها زال فعل ماض ناقص مبني على الفتحة لا محل له واسمها مستتر جوازا تقديره هو

يحفظ: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة والفاعل مستتر جوازا تقديره هو والجملة من الفعل الناسخ واسمه وحبره في محل جر صفة مجرورة بما جر الضفة لا التبيعة.

ودك: مفعول به منصوب وهو مضاف والكاف مضاف لإليه مجرور بالإضافة.

أرجو التصويب ...

دمتم معلمين.

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 02:42 م]ـ

أضعت: فعل ماض مبني على السكون لإتصاله بضمير الرفع المتحرك لامحل له من الإعراب والتاء فاعل ضمير متصل مبني على الفتحة في محل رفع والجملة إستئنافية لا محل لها

ود: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة وهو مضاف

محب: مضاف إليه مجرور بإضافة ود إليه وعلامة جر الكسرة

ما زال: ما نافية مبنية لامحل لها زال فعل ماض ناقص مبني على الفتحة لا محل له واسمها مستتر جوازا تقديره هو

يحفظ: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة والفاعل مستتر جوازا تقديره هو والجملة من الفعل الناسخ واسمه وحبره في محل جر صفة مجرورة بما جر الضفة لا التبيعة.

ودك: مفعول به منصوب وهو مضاف والكاف مضاف لإليه مجرور بالإضافة.

أرجو التصويب ...

دمتم معلمين.

بارك الله فيك لكنه أعرب هنا: http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=20915&page=56

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[31 - 12 - 2007, 06:19 م]ـ

أستاذي الفاضل: حازم،،

تشجيعك لي يلقى وقعاً كبيراً في داخلي لكنه بالرغم من ذلك يخيفني من أن أخفق بعد عبارات شخصك العذبة.

حفظك المولى ورعاك.

السلام عليكم.

أولاً أزف التحية إلى أستاذ حازم.

ثانياً إلى الأخت صاحبة السر العنيد:

لا تخافي يا أُخيّة فالخطأ ليس عيباً (حتى بعد كلام جميل حق، ككلام الأستاذ حازم)،والعيب حين لا نستفيد من خطئنا فلا نكرره قدر المستطاع، فاستمري بالعمل بجد وصبر، فإن لك مستقبلاً زاهراً إن شاء السميع العليم ...

ـ[صاحبة السر العنيد]ــــــــ[31 - 12 - 2007, 11:26 م]ـ

السلام عليكم.

أولاً أزف التحية إلى أستاذ حازم.

ثانياً إلى الأخت صاحبة السر العنيد:

لا تخافي يا أُخيّة فالخطأ ليس عيباً (حتى بعد كلام جميل حق، ككلام الأستاذ حازم)،والعيب حين لا نستفيد من خطئنا فلا نكرره قدر المستطاع، فاستمري بالعمل بجد وصبر، فإن لك مستقبلاً زاهراً إن شاء السميع العليم ...

شاكرةً لك أستاذي تعقيبك الأجمل، وصدقني ما دمت بينكم فأنا أضع قدمي ثابتة واثقة في بداية مشواري للتخصص في اللغة العربية وكل ذلك يرجع بعد الله عز وجل إلى تشجيعكم ورفعكم لمعنوياتي ومساعدتكم تلميذتكم الصغيرة على الرقي بمستواها العلمي.

وسيظل الإصرار هو أول لبنة أضعها في بناء مستقبلي بإذن المولى جل في علاه.

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[01 - 01 - 2008, 03:28 م]ـ

لقد فنيتْ روحي عليكَ صبابة ً=فما أنت يا روحي العزيزة َ صانعُ؟

سروري أنْ تبقى بخيرٍ ونعمةٍ=وإني من الدنيا بذلك قانعُ

فما الحبُّ إنْ أخلصتُهُ لك باطلٌ=ولا الدمعُ إنْ أفنيتُهُ فيك ضائعُ

أظنُّ حبيبي حالَ عمّا عهدتُهُ=وإلاّ فما عذرٌ من الوصل ِ مانعُ

وإني على هذا الجفاءِ لصابرٌ=لعلَّ حبيبي بالرِّضا ليَ راجعُ

فواللهِ ما ابتلّتْ لقلبيَ غُلّة ٌ=ولا نشفتْ مني عليهِ المدامعُ

فلا تنكروا مني خضوعاً عهدتمُ=فما أنا في شيءٍ سوى الحبِّ خاضعُ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير