تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

رؤية الهلال من فروض الكفاية على المسلمين , فإن قام به بعضهم سقط وجوبه

على البقية , وبقيت عليهم سنيته , وعليه فرؤية هلال رمضان من السنن

المندوبة من حيث الجملة , وتكون رؤيته ليلة الثلاثين من شعبان على قول

الجمهور , ومن العلماء قال: ليلة التاسع والعشرين , ووجوب رؤية الهلال

على البعض لكونه سببا في واجب , وهو صيام رمضان , وما لا يتم الواجب

إلا به فهو واجب.

وقد تربص له الرسول صلى الله عليه وسلم ,وكذا صحبه ومن بعده , وأمر

برؤيته , فقال: " صوموا لرؤيته .. " , " لا تصوموا حتى تروا الهلال .. "

, " فإذا رأيتم الهلال فصوموا ... " , فهذه الأخبار تتضمن الطلب.

[ center] بارك الله فيكم على المعلومات الطيبة ربنا ينفعكم بما علمكم.

سبحان الله الكلام لا يذكر الوجوب فلم يذكر (واجب على كل مسلم) وإنما قد ذكر فى طيات الحديث وكلها من باب التذكرة فقط ولا تعنى الوجوب

سبحان الله أخى الكريم حتى الرسول صلى الله عليه وسلم قال له المولى عز وجل (فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر)

وكل ما فى الموضوع تذكرة ليست إلا وتنافس فى الخيرات

وتذكَّر الدعاء المأثور، الذي رواه الترمذي

وأحمد والدارمي والحاكم وابن حِبَّان و عَنْ

طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ

رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ كَانَ إِذَا رَأَى الْهِلَالَ قَالَ:

"اللَّهُمَّ أَهْلِلْهُ عَلَيْنَا بِالْيُمْنِ

(وجاءت بصيغة: الأمن عند الحاكم والدارمي)

وَالْإِيمَانِ وَالسَّلَامَةِ وَالْإِسْلَامِ .. رَبِّي وَرَبُّكَ اللَّهُ" ..

[ b][color=red] قلتُ: قال أبو داود - رحمه الله تعالى -: لم يصح في الباب حديث مسند ,

فكل ما نُسب للنبي صلى الله عليه وسلم من أذكار عند رؤية الهلال ضعيف بذاته

[ size=5], ولم يصح طريقه بمفرده , وبعضها أصح من بعض , وأصحها اللفظ المذكور,

ولذا فإن العلماء حسنوا هذا اللفظ بمجموع الشواهد الواردة.

والله الموفق.

بارك الله فيكم لبيان تحسين لفظ الحديث الذى ذكر ونفعكم الله بما علمكم.

ـ[ياحامل القرآن]ــــــــ[21 - 08 - 2009, 12:19 ص]ـ

[ quote= ياحامل القرآن;364417]

خمس نصائح قبل البداية:

1. حاول أن تكون الصلاة هي الفاصل بين أي مرحلتين من البرنامج.

2. اقض ما فاتك خلال نفس اليوم .. أو في اليوم التالي .. مباشرة ودون تسويف.

3. بإمكانك تعديل هذا الجدول بحسب ظروفك؛ فما هو إلا مقترح ..

4. انتبه بشدة للفراغات البينية خلال اليوم (مواصلات - انتظار - بين الأذان والإقامة ..... ).

5. أشرك معك إخوانك وأصدقاءك وأهلك في برنامجك؛ حتى لا تفتر؛ فيد الله مع الجماعة ..

معلومة هامَّة:

إمكانياتك أكثر بكثير من توقعاتك، وقد أودع الله عزَّ وجلَّ في الإنسان طاقات هائلة .. وكل ما سنعرض له في هذا اللقاء داخل في حدود القدرة البشريَّة، وفعله كثير من الصالحين .. فاجعل أهدافك عالية، وارتق بأحلامك رجاءا أن يبلغك الله إلى أحلام الصدِّيقين!

قلتُ: تُغير هذه الكلمة بـ " رجاء ".

تم بإذن الله بارك الله فيكم ونفعكم بما علمكم

أولاً: وقت السحر ..

ولنا في هذا الوقت الشريف أعمال ثلاثة:

1. ركعتان خفيفتان

قلتُ: ومن أوتر مع إمامه هل يصلي هاتين الركعتين؟

[ center]

فإذا أراد المرء أن يتهجد بعد القيام فقد ذكر العلماء ثلاثة أحوال:

الأول: لا يوتر مع الإمام لأنه لو أوتر مع الإمام لخالف أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - في قوله - صلى الله عليه وسلم -: «اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترا». [متفق عليه].

الثاني: يوتر مع الإمام ولا يتهجد بعده؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم -: «من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة». وفي هذا إشارة إلى أن الأولى الاقتصار على الصلاة مع الإمام لأنه لم يرشدهم إلى أن يدعوا الوتر مع الإمام ويصلوا بعده في آخر الليل وذلك لانه يحصل له قيام الليل كأنه قامه فعلا فيكتب له أجر العمل مع راحته وهذه نعمة من الله على العبد.

الثالث: يتابع إمامه في الوتر ويشفعه بركعة؛ أي أنه إذا سلم الإمام من الوتر قام فأتى بركعة وسلم، فيكون صلى ركعتين أي لم يوتر، فإذا تهجد في آخر الليل أوتر بعد التهجد فيحصل له في هذا العمل متابعة الإمام حتى ينصرف ويحصل له أيضا أن يجعل آخر صلاته بالليل وترا وهذا عمل طيب.

2. السحور

3. الاستغفار بالأسحار

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير