ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[12 - 05 - 2010, 10:30 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
تذكرة / فضل صيام يومي الأثنين والخميس
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
" تعرض الأعمال يوم الاثنين والخميس فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم "
[رواه الترمذي]
وعن عائشة رضي الله عنه قالت: (كان النبي صلى الله عليه وسلم يتحرَّى صوم الأثنين والخميس) رواه الترمذي (745) والنسائي (2361) وابن ماجه (1739) وصححه الألباني في "صحيح الترغيب" (1044).
والله الموفق
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[13 - 05 - 2010, 09:56 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:
مارتن فانبي
" استفد من أخطاء الآخرين فإنك لن تعيش فترة كافية لترتكبها جميعا "
ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[13 - 05 - 2010, 11:19 م]ـ
قالوا و أعجبنى
عن ذم اتباع الهوى
**الهوى مَرْكَب ذميم يسير بك فى ظلمات الفتن
**الهوى مرتع وخيم يقعدك فى مواطن المحن , فلا تحملنك شهوةُ النفس على ركوب المذمات , و القعود فى مواطن الخطيئات.
إذا ما أجبت النفس فى كل دعوة ... دعتك إلى الأمر القبيح المحرم
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[13 - 05 - 2010, 11:41 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:
وقفة مع حديث: إِذَا قَالَ الرَّجُلُ هَلَكَ النَّاسُ.
عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ «إِذَا قَالَ الرَّجُلُ هَلَكَ النَّاسُ. فَهُوَ أَهْلَكُهُمْ». رواه الإمام مسلم في صحيحه.
قال الحافظ ابن عبد البر
هذا الحديث معناه لا أعلم خلافا فيه بين أهل العلم أن الرجل يقول ذلك القول احتقارا للناس وازدراء بهم وإعجابا بنفسه ..
وقال الخطابي
معنى هذا الكلام أن لا يزال الرجل يعيب الناس ويذكر مساويهم ويقول قد فسد الناس وهلكوا ونحو ذلك من الكلام يقول صلى اللّه عليه وسلم إذا فعل الرجل ذلك فهو أهلكهم وأسوأهم حالاً مما يلحقه من الإثم في عيبهم والازراء بهم والوقيعة فيهم، وربما أداه ذلك إلى العجب بنفسه فيرى أن له فضلاً عليهم وأنه خير منهم فيهلك.
والله الموفق
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[14 - 05 - 2010, 04:33 ص]ـ
سقيت معهم بذرة الحكمة،
و رعيتها بيدي هاتين حتى تنمو،
و ها هو الحصاد كله الذي جنيت
كالماء جئت، كالريح أمضي
عُمر الخيَّام
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[14 - 05 - 2010, 05:01 ص]ـ
"في طبعي هُيامٌ بالحرِّية والصَّراحة، وكثيراً ما أتنكب الطَّريق الأسلم في سبيل الجهر بما أرى أنَّه الحقُّ في العقائد والأشخاص، متحمِّلاً بصبرٍ وطمأنينة ما أجرُّ على نفسي من عناءٍ وعداء. وهذا بلاءٌ حتمٌ لا مفرَّ منه لمن خُلق صريحاً
مٌحمد سعيد الأفغاني " عالم لغوي مُعاصر "
ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[14 - 05 - 2010, 05:08 م]ـ
قالوا و أعجبنى
إياك و اللعبة القذرة اللهث وراء المال
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[16 - 05 - 2010, 05:47 ص]ـ
لا تَحلِفَنّ على صِدقٍ ولا كذِبٍ ,,, فإنْ أبَيْتَ فَعَدِّ الحَلفَ باللَّهِ
فقَد أشَرْتَ إلى مَعنًى لهُ نَبأٌ ,,, وافَى العُقولَ بإعجازٍ وإيلاه
يخافُ كلُّ رشيدٍ من عُقوبتهِ ,,, وإن تَلَفّعَ ثوبَ الغافلِ اللاّهي
أبو العلاء المعري
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[16 - 05 - 2010, 01:49 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:
لطائف من الحكمة
ابن القيم
العمل بغير إخلاص ولا إقتداء كالمسافر يملأ جرابه رملا يثقله ولا ينفعه.
أحمد حسن الزيات
ليست الشجاعة أن تقبل الرأي الذي يعجبك، بل الشجاعة أن تتقبل الرأي الآخر.
مصطفى لطفي المنفلوطي
أول العلم الصمت والثاني حسن الإستماع والثالث حفظه والرابع العمل به والخامس نشره.
عمر بن عبد العزيز رحمه الله
قال عمر بن عبد العزيز لجلسائه: أخبروني من أحمق الناس؟ قالوا: رجل باع آخرته بدنياه فقال لهم عمر: ألا أخبركم بأحمق منه قالوا: بلى قال: رجل باع أخرته بدنيا غيره.
والله الموفق
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[17 - 05 - 2010, 12:29 ص]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
وقفة مع صلاة الليل:
أن النبي، صلى الله عليه وسلم، قال: " أيها الناس أفشوا السلام، وأطعموا الطعام، وصلوا بالليل والناس نيام، تدخلوا الجنة بسلام " (رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح).
الأسباب الميسِّرة لقيام الليل
ذكر أبو حامد الغزالي أسباباً ظاهرة وأخرى باطنة ميسرة لقيام الليل:
فأما الأسباب الظاهرة فأربعة أمور:
الأول: ألا يكثر الأكل فيكثر الشرب، فيغلبه النوم، ويثقل عليه القيام.
الثاني: ألا يتعب نفسه بالنهار بما لا فائدة فيه.
الثالث: ألا يترك القيلولة بالنهار فإنها تعين على القيام.
الرابع: ألا يرتكب الأوزار بالنهار فيحرم القيام بالليل.
وأما الأسباب الباطنة فأربعة أمور:
الأول: سلامة القلب عن الحقد على المسلمين، وعن البدع وعن فضول الدنيا.
الثاني: خوف غالب يلزم القلب مع قصر الأمل.
الثالث: أن يعرف فضل قيام الليل.
الرابع: وهو أشرف البواعث: الحب لله، وقوة الإيمان بأنه في قيامه لا يتكلم بحرف إلا وهو مناج ربه.
والله الموفق / مقتطفات من النت.
¥