ـ[نبض المدينة]ــــــــ[24 - 07 - 2010, 12:38 ص]ـ
لاتستكثر أن تبذل من وقتك ومالك وجهدك لأجل إتقان القرآن أو العلم أو اقتناء مايفيدك, فقد نقل الذهبي عن خلف بن هشام - وهو أحد القراء - قوله: " أشكل علي باب من النحو فأنفقت ثمانين ألف درهم حتى حذقته" أي: أتقنته.
ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[24 - 07 - 2010, 02:39 ص]ـ
كانا صديقين حميمين
بطل القصة زميلان في الدراسة الثانوية والجامعيّة أيضاً. كانا صديقين حميمين، وكانا في طريقهما إلى مستقبل يبشّر بالخير والنجاح. درسا القانون ومهنة المحاماة، ونالا الإجازة الخاصة بالمحاماة معاً، ثم انصرف كل منهما إلى عمله بنشاط. حصل الصديق الأول على تقدم وترقية بعد أعوام، وسقط الثاني فريسة الخمر والقمار، وطرد من الوظيفة التي عيّن فيها. وفي يوم ألقى رجال الأمن القبض على هذا الأخير بمخالفة للنظام، وكسرٍ للقوانين، وقدّم للمحاكمة أمام القضاء. ويا للمصادفة، لقد كان القاضي ذلك الزميل الذي نجح في حياته، وكان صديقاً ودوداً، وزميلاً منذ أيام الدراسة. كان المحامون المكلّفون بالدفاع والادّعاء يعلمون بتلك الصداقة الحميمة التي تربط القاضي بالمتهم. ولذا كانوا ينتظرون حدثاً جديداً، ويتساءَلون قائلين: ترى كيف سيوفق القاضي بين تطبيق القانون، واحترام الصداقة؟! هل سيحكم على صديقه، أم سيعفو عنه؟ ووقف الجميع أمام القاضي وتليت وقائع الدعوى، وتقدم المحامون بالادعاء والدفاع، وجاء دور القاضي. يا لدهشة الجميع! لقد حكم القاضي على صديقه وزميله بأقصى عقوبة ماليّة، وهو يعلم أن القانون يعطيه الحق بتخفيف العقوبة إلى النصف. وبعد أن أصدر القاضي حكمه .. أخرج من جيبه الخاص المال الكافي لتسديد العقوبة نيابة عن صديقه، وحرره فوراً .. أملا بالطبع .. أن صاحبه الحميم سيتوب ويقلع عن ارتكاب مثل هذه الذنوب؟!
ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[24 - 07 - 2010, 02:44 ص]ـ
لماذا أنا؟
آرثر لاعب التنس الشهير و أسطورة ويمبلدون
توفى بعد إصابته بمرض نقص المناعة المكتسبة "الإيدز"بعد نقل دم ملوث له أثناء عملية قلب مفتوح
وصلته رسائل عديدة من معجبيه من جميع أنحاء العالم قبل وفاته
في إحدى هذه الرسائل تساءل صاحبها: لماذا أنت ليختارك الله لتعاني من هذا المرض اللعين؟
أجاب آرثر في تعليقه على هذه الرسالة:
من هذا العالم , بدأ 500 مليون طفل ممارسة لعبة التنس
منهم 50 مليون تعلموا قواعد لعبة التنس
من هؤلاء 5 مليون أصبحوا لاعبين محترفين
وصل 50 ألف إلى محيط ملاعب المحترفين
من هؤلاء وصل 5 آلاف للمنافسة على بطولة "الجراند سلام" بفرنسا
من هؤلاء وصل 50 للمنافسة على بطولة ويمبلدون ببريطانيا
ليفوز 4 للوصول إلى دور ما قبل النهائي
من الأربعة وصل 2 إلى الدور النهائي
و أخيرا فاز منافس واحد فقط
و كنت أنا هذا الفائز بهذه المنافسة
و عندما تسلمت كأس البطولة و رفعته في فرحة
لم أسأل ربي
لماذا أنا؟ http://cb.amazingcounters.com/counter.php?i=2682750&c=8048563 (http://sites.google.com/site/mtncc1/groupMtncc)
ـ[ولادة الأندلسية]ــــــــ[24 - 07 - 2010, 04:54 ص]ـ
سامِحْ أخاكَ إذا خلَطْ ... منهُ الإصابَةَ بالغلَطْ
وتجافَ عنْ تعْنيفِه ... إنْ زاغَ يوماً أو قسَطْ
واحفَظْ صَنيعَكَ عندَه ... شكرَ الصّنيعَةَ أم غمَطْ
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[24 - 07 - 2010, 02:55 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:
تعليق
أخواتي الحبيبات: رحمة + نبض المدينة + ينابيع الهدى + ولادة الأندلسية = مشاركات قيمة جدا ورائعة أي استفدتُ منها كثيرا / رفع الله قدركم في الدنيا والآخرة: اللهم آمين.
أسأل الله العظيم أن يجزي خيرا أختنا الحبيبة الحاضرة الغائبة ترانيم الخير والعطاء / اللهم آمين لفتحها لنا هذه النافذة الجميلة، جعل الله هذه النافذة في موازين حسناتها / اللهم آمين.
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[24 - 07 - 2010, 11:04 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:
من جميل ما قرأت
" لا ينفع قول إلا بعمل، ولا ينفع قول وعمل إلا بنية، ولا ينفع قول وعمل ونية إلا بموافقة السنة ".
والله الموفق
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[24 - 07 - 2010, 11:11 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
مصطفى السباعي
" مُعاشَرَةُ الناسِ لإرشادِهِم، مِن عَمَل الأنبياء، واعتِزالُهُم للتفكيرِ في أُمورِهِم، مِن شأنِ الحُكَماء، فاحرِص على ألا تَفوتَكَ معَ خُلُقِ النبوَّةِ خَصائصُ الحِكمَة ".
والله الموفق
ـ[ترانيم الحصاد]ــــــــ[24 - 07 - 2010, 11:15 م]ـ
تذكر دائما: قول الحبيب صلى الله عليه وسلم: (تبسمك في وجه أخيك صدقة)
ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[25 - 07 - 2010, 12:20 ص]ـ
خير الناس من فرج للناس بالخير
ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[25 - 07 - 2010, 12:30 ص]ـ
لم تستخدم قوّتك بعد!!
وقف طفل صيني يتصبب عرقاً أمام كتلة الخشب الملقاة في حديقة البيت .. وهو يحاول زحزحتها من مكانها ليزرع مكانها حوض زهور .. ولكن بالرغم من كل ما بذل من مجهود .. ظلت كتلة الخشب في مكانها ..
وكان والده يراقبه من بعيد وأخيرًا اقترب منه وسأله: يا بني .. هل استخدمت كل قوتك؟
أجاب الصبي مندهشاً: إنني من الصباح أستخدم كل قوتي ..
قال الأب: (لا .. لم تستخدم قوتك كلها بعد .. فأنت حتى الآن لم تطلب مني مساعدتك ..
لأن اليد مع اليد، والكف مع الكف، والقلوب مع القلوب، فالقلوب المحيطة بك ستساعدك .. وأنت وحدك ضعيف والشيطان منك أقرب .. )
¥