ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[16 - 07 - 2010, 03:08 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:
أبيات مؤثرة
يا نفس توبي فإن الموت قد حانا ..... واعصي الهوى فالهوى مازال فتانا
أما ترين المنايا كيف تلقطنا ..... لقطاً وتلحق أخرانا بأولانا
في كل يوم لنا ميت نشيعه ..... ننسي بمصرعه اثار موتانا
اللهم إنا نسألك عيشة هنية و ميتة سوية و مرد غير مخز و لا فاضح .. اللهم اجعل الحياة زيادة لنا فى كل خير واجعل الموت راحة لنا من كل شر، و إن أردت بأهل الأرض فتنة فاقبضنا إليك غير خزايا و لا مفتونين .. اللهم اجعل خير اعمالنا خواتيمها و خير أيامنا يوم أن نلقاك برحمة يا أرحم الرحمين / اللهم آمين
ـ[ترانيم الحصاد]ــــــــ[16 - 07 - 2010, 10:22 م]ـ
اللهم فرج هم المهمومين ووسع رزق من عاش في ضيق وغم .. ويسر أمر جميع المسلمين .. يارب العالمين ..
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[16 - 07 - 2010, 10:29 م]ـ
اللهم فرج هم المهمومين ووسع رزق من عاش في ضيق وغم .. ويسر أمر جميع المسلمين .. يارب العالمين ..
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:
اللهم آمين، اللهم آمين، اللهم آمين.
وعودا حميدا أختي الغالية والحبيبة والعزيزة: ترانيم الخير
ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[17 - 07 - 2010, 08:31 م]ـ
بيضة كولومبوس
بعد أن اكتشف "كولومبوس" أمريكا، أخذ حاسدوه يقولون: إنه لو جُهزّت لهم السفن والمعدات لفعلوا ما فعله كولومبوس. وفي إحدى الحفلات التي أقامها الملك في ذلك العهد، أخذ هؤلاء الحاسدون يسخرون منه. فطلب كولومبوس بيضة دجاجة، وسأل كل واحد من الحضور أن يُوقف البيضة على رأسها، فحاول الجميع .. لكنهم لم يُفلحوا. فأخذها كولومبوس .. وكسر رأسها قليلا ً .. ثم أوقفها. ولما رأى حاسدوه ذلك قالوا: نحن أيضا ً نستطيع فعل ذلك. فأجاب كولومبوس بهدوء: ولماذا لم تفعلوا؟!
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[18 - 07 - 2010, 12:37 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
إنا لله وإنا إليه راجعون
قال ابن القيم:
وهذه الكلمة من أبلغ العلاج للمصاب، وأنفعه له في عاجلته وآجلته، فإنها تضمن أصلين عظيمين إذا تحقق العبد بمعرفتهما تسلى عن مصيبته:
أحدهما: أن العبد وأهله وما له ملك لله عز وجل حقيقة وقد جعله عند العبد عارية فإذا أخذه منه فهو كالمعير يأخذ متاعه من المستعير وأيضا فإنه محفوف بعدمين عدم قبله وعدم بعده وملك العبد له منحه معارة في زمن يسر وأيضا فإنه ليس الذي أوجده من عدمه حتى يكون ملكه حقيقة ولا هو الذي يحفظه من الآفات لعلمه وجوده ولا يبقى عليه وجوده فليس له فيه تأثير ولا ملك حقيقيين وأيضا فإنه متصرف فيه بالأمر تصرف العبد المأمور ولهذا لا يباح له من التصرفات إلا ما وافق أمر مالكه الحقيقي.
والثاني: أن مصير العبد ومرجعه إلى الله مولاه الحق ولابد أن يخلف الدنيا وراء ظهره ويجيء ربه فردا كما خلقه أول مرة بلا أهل ولا مال ولا عشيرة ولكن بالحسنات والسيئات فإذا كانت هذه هي بدالة العبد وما هو له نهايته فكيف يفرح بموجود أو يأسى على مفقود؟! ففكره في مبدئه ومعاده في أعظم علاج هذا الداء.
والله الموفق
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[20 - 07 - 2010, 12:13 ص]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:
من درر ابن القيم
أربعة تزيد في ماء الوجه وبهجته
التقوى. الوفاء. الكرم. المروءة
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[23 - 07 - 2010, 02:19 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:
مقتطفات
قد تفقد كل شيء ويبقى الله معك، فكن مع الله يكن كل شيء معك،
فإذا جعلت رضا الله همك، تكفل الله بما أهمك.
والله الموفق
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[23 - 07 - 2010, 10:21 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
لفتة مهمة
إن ضعفت عن ثلاث فعليك بثلاث:
- إن ضعفت عن الخير، فأمسك عن الشر.
- إن ضعفت عن نفع الناس، فلا تضرهم.
- إن ضعفت عن الصيام، فلا تأكل لحوم الناس.
والله الموفق
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[23 - 07 - 2010, 10:41 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
مقتطفات
من علامة الإخلاص: أن يهمك الرضا من ربك عما تعمل، قبل أن يهمك الرضا من الناس.
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[23 - 07 - 2010, 10:54 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
من المواعظ
قال رجل للحسن الببصري: إن قوماً يجالسونك ليجدوا بذلك إلى الوقيعة فيك سبيلاً (أي يتصيدون الأخطاء). فقال: هون عليك يا هذا، فإني أطمعت نفسي في الجنان فطمعت، وأطمعتها في النجاة من النار، فطمعت، وأطمعتها في السلامة من الناس فلم أجد إلى ذلك سبيلاً، فإن الناس لم يرضوا عن خالقهم ورازقهم فكيف يرضون عن مخلوق مثلهم؟
والله الموفق
ـ[نبض المدينة]ــــــــ[24 - 07 - 2010, 12:31 ص]ـ
في قوله تعالى: (ولاتمدن عينيك إلى مامتعنا به أزواجا منهم) دليل على أنه ينبغي للموفق أن لاينظر إلى زينة الدنيا نظرة المعجب المفتون, وأن يقنع برزق ربه , وأن يتعوض مما منع منه من الدنيا بزاد التقوى الذي هو عبادة الله واللهج بذكره. (السعدي)
¥