تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

بالأسانيد السابقة إلى الحافظ ابن حجر، ومنها ما نرويه عن مشايخنا [1] مشايخي الأكارم محمد عبد الرزاق الخطيب الدمشقي الصالحي وعبد الرحمن الحبشي وعلوية الحبشي – ثلاثتهم - عن [2] أبي النصر الخطيب عن [3] عمر بن عبدالغني الغزي عن [4] عمر الشيباني و عبدالقادر النابلسي عن جد الثاني [5] عبدالغني النابلسي عن [6] عبدالباقي الحنبلي عن [7] محمد حجازي الشعراوي عن [8] محمد بن أركماش الحنفي عن [9] ابن حجر عن [10] أبي حفص المراغي والصلاح المقدسي عن [11] فخر الدين أبي الحسن علي بن أحمد بن عبدالواحد الشهير بابن البخاري عن [12] أبي علي حنبل بن عبدالله الرصافي عن [13] أبي القاسم هبة الله بن محمد بن عبدالواحد الشيباني عن [14] أبي علي الحسن بن علي التميمي المعروف بابن المذهب عن [15] أبي بكر أحمد بن حمدان القطيعي عن [16] أبي عبدالرحمن عبدالله بن أحمد بن حنبل عن [17] أبيه الإمام أحمد.

وعلى راوية أبي النصر عن التلي عن عبد الغني النابلسي يعلو الإسناد درجة، فيكون بيننا وبين الإمام أحمد خمس عشرة واسطة، وباعتبار ثلاثيات الإمام أحمد - وعددها في مسنده ثلاثمائة حديث – يكون بيننا وبين النبي صلى الله عليه وسلم تسع عشرة واسطة، وإلاّ فهي عشرون واسطة.

وأما أعلى مالدي من المرويات بالإسناد المتصل فهو ما أخبرني به مشايخي الأكارم محمد عبد الرزاق الخطيب الدمشقي الصالحي وعبد الرحمن الحبشي وعلوية الحبشي – ثلاثتهم -[1] قالوا أخبرنا محمد أبو النصر الخطيب [2] عن عبدالله بن محمد التلي [3] عن عبد الغني النابلسي [4] بسنده السابق إلى البخاري، فباعتبار الثلاثيات يكون بيني وبين النبي صلى الله عليه وسلم ثمانية عشر شخصاً، وهذا أعلى ما وقفت عليه، ولله الحمد والمنّة ..

ويساويه في العلو ما أخبرني به [1] مشايخي الأكارم محمد عبد الرزاق الخطيب الدمشقي الصالحي وعبد الرحمن الحبشي وعلوية الحبشي – ثلاثتهم - قالوا أخبرنا [2] محمد أبو النصر الخطيب عن [3] عبدالله بن محمد التلي عن [4] عبد الغني النابلسي عن [5] النجم الغزي عن [6] أبيه عن [7] الزين زكريا عن الحافظ [8] ابن حجر عن [9] الصلاح بن أبي عمر عن [10] الفخر ابن البخاري عن [11] أبي روح المعز بن محمد الهروي عن [12] تميم بن أبي سعيد الجرجاني عن [13] محمد بن عبدالرحمن الكنجرودي عن [14] محمد بن أحمد بن حمدان عن [15] الحافظ أبي يعلى في معجم شيوخه عن [16] عبدالله بن بكار عن [17] عكرمة بن عمار عن [18] الهرماس بن زياد رضي الله عنه قال: (رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يوم الأضحى يخطب على بعيره)، وهذا الحديث أورده الحافظ الذهبي في " سير أعلام النبلاء " (14/ 181) وقال: (وهذا حديث عال تساعي لنا) انتهى.

قلت: وفيه أيضا بيني وبين النبي صلى الله عليه وسلم ثمانية عشر شخصاً، وهذا أعلى ما وقفت عليه، ولله الحمد والمنّة.

وأما أعلى أسانيدي إلى الأثبات الحديثية المشهورة وبها أروي ما تضمنته هذه الأثبات

فمنها:

1) ثبت الشيخ عبد الحي الكتاني (فهرس الفهارس): وأعلى ما يقع لنا: أننا نرويه عن عبد الرحمن بن عبد الحي وعبد الرحمن الملا وأحمد بن أبي بكر الحبشي ومساعد البشير السوداني و الحسن بن محمد بن الصديق الغماري 1خمستهم عن والد الأول عبد الحي الكتاني بأسانيده.

2) ثبت الشيخ عابد السندي (حصر الشارد): وأعلى ما يقع لنا: عن عبد القادر كرامة الله 1 عن أمة الله الدهلوية 2 عن عابد السندي بأسانيده.

3) ثبت الشيخ صالح الفلاني (قطف الثمر): عن عبد القادر كرامة الله 1 عن أمة الله الدهلوية 2 عن عابد السندي 3 عن صالح الفلاني بأسانيده.

4) ثبت الإمام الشوكاني (إتحاف الأكابر): أعلى ما يقع لنا بثلاث وسائط:

عن الشريف عبد القادر بن عبد الله عبد القادر شرف الدين 1عن الحسين العمري 2عن إسماعيل بن محسن إسحاق بن عبد الكريم 3عن الإمام الشوكاني بأسانيده.

ح و عن الشريف عبد القادر بن عبد الله عبد القادر شرف الدين 1عن والده عبد الله عبد القادر 2عن محمد بن محمد العمراني 3عن الإمام الشوكاني بأسانيده.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير