تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

1 الشيخ إبراهيم بن العلامة محمد بن احمد بن اسماعيل الاشيقري الذي كتب وثائق كثيرة بخط يده في حياة والده، كتبه في عام 1054ه وقال عنه الشيخ ابراهيم بن صالح بن عيسى وكتب كتبا كثيرة من كتب المذهب منها متن الإقناع، وكان خطه فائقاً مضبوطاً , توفي سنة 1108ه في اشيقر ولعل نسخة الإقناع هي أقدم نسخة نجدية لهذا الكتاب ان لم يظهر فيما بعد نسخة غيرها.

2 الشيخ عبدالرحمن بن محمد بن عيسى العبيد، كتبه في 15/ 6/1086ه ولعله كتب هذه النسخة أثناء دراسته على شيخه الشيخ احمد بن محمد بن حسن القصير قاضي اشيقر والمتوفى سنة 1114ه حيث انتهى من كتابته لكتاب الإقناع لطالب الانتفاع.

3 عبدالله بن أحمد بن محمد بن عضيب الناصري التميمي 1070/ 1160ه: الذي كتب بخط يده عدداً من النسخ، ذكر ذلك الشيخ محمد بن عبدالله بن حميد في كتابه السحب الرابلة على ضرائح الحنابلة حيث رؤي عدة نسخ منه بخط عضيب.

4 علي بن حمد آل راشد الذي كان والده أميراً على الزلفي سنة 1113ه, قال الشيخ ابراهيم بن صالح بن عيسى ما نصه رأيت متن الإقناع عليه تملك علي بن حمد آل راشد راعي الزلفي سنة 1113ه، وهو عند عبد الله بن عبدالرحمن آل سلمان إلخ.

5 الشيخ عبدالله بن محمد بن احمد بن حسن بن سلطان آل قصير الذي نسخ كتاب الإقناع من شهر رجب في عام 1125ه حتى جاء آخر النسخة ما نصه علقه العبد الفقير الى الله عبدالله بن محمد بن حسن بن أحمد بن حسن بن سلطان الملقب بالقصير في شهر رجب المعظم من شهور سنة خمسة وعشرين وألف للهجرة النبوية على مهاجرها أفضل الصلاة والسلام, إلخ.

6 الشيخ منصور بن تركي بن حميدان بن تركي الخالدي: حيث ذكر الدكتور عبدالرحمن بن سليمان العثيمين وهو يحقق السحب الوابلة على ضرائح الحنابلة أنه رأى كتاب الإقناع الذي كتبه بخطه سنة 1143ه وأوقفه على عياله، ثم على آل علي، ثم على طلبة العلم من الحنابلة.

7 الشيخ عبدالوهاب بن محمد بن عبدالله بن فيروز المتوفى سنة 1103ه, وكتبه آخرون غير هؤلاء لا يعدون كثرة ولعل من اطلع على هذه المقالة يتحفنا بنسخ أخرى, وللشيخ موسى الحجاوي:

أ زاد المستقنع في اختصار المقنع ويقع في مجلد صغير طبع مرات عديدة.

ب حاشية على الفروع.

ج شرح منظومة الآداب لابن عبدالقوي.

د شرح المفردات.

هذا وبالله التوفيق.

ومن العلماء الذين ضرب لهم طلبة العلم في نجد أكباد الإبل، وجثوا للدراسة بين أيديهم ولازموهم واستفادوا من علمهم أولاً، ثم استفادوا من مؤلفاتهم دراسة وتدريساً وكتابة وتداولاً منذ ألفوها وحتى الوقت الحاضر.

من هؤلاء العلماء العالم الفقيه محمد بن الشيخ أحمد بن عبدالعزيز بن علي بن إبراهيم بن رشيد الفتوحي، تقي الدين أبوبكر الشهير بابن النجار 898ه/972هـ، الذي أعد له شيخنا الشيخ عبدالملك بن دهيش ترجمة واسعة عندما درس وحقق كتابه (معونة أولي النهى) والذي طبع للمرة الأولى عام 1416ه وقد تكونت هذه الدراسة في سبعة أبحاث، إلا أنه أهمل خلال هذه الصفحات عناية أهل نجد بالمؤلف وكتابته.

ولد في القاهرة سنة 898ه الموافق 1492م، ونشأ بها ودرس مبادىء القراءة والكتابة في الكتاتيب، ثم درس القرآن الكريم تلاوة وحفظاً، ثم اتجه إلى العلم والمعرفة بهمة ونشاط ومثابرة، حيث لازم العديد من العلماء

وكان من أشهر مشايخه:

1/ والده شهاب الدين أحمد بن عبدالعزيز الفتوحي الحنبلي 862/ 946ه، الذي درس عليه الفقه وأصوله ودرس عليه المقنع للموفق بن قدامة.

2/ الشيخ العلامة شهاب الدين أحمد بن علي بن إدريس البهوتي الذي هو جد الشيخ منصور بن يونس البهوتي المتوفى سنة 1051ه، وصاحب حاشية منتهى الإرادات.

3/ الشيخ عبدالقادر بن محمد بن عبدالقادر الأنصاري الجزيري 880هـ/977هـ.

ثم سافر إلى الشام، وأقام بمدرسة أبي عمر بالصالحية مدة من الزمان، ولعل إقامته في دمشق جعلته يتعرف على كثير من طلبة العلم النجديين، الذين درسوا على شيوخه في دمشق، ومن بينهم الشيخ أحمد بن محمد الشوبكي أبو الفضل 875/ 949ه، والشيخ موسى بن أحمد بن موسى بن سالم شرف الدين أبو النجا الحجاوي 895/ 968ه.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير