تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ما تعريب كلمة بلوتوث؟]

ـ[طاوي ثلاث]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 04:47 م]ـ

الإخوة الكرام السلام عليك ورحمة الله وبركاتهم

آمل تعريب و ليس ترجمة بلوتوث

و دمتم

ـ[ضاد]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 04:51 م]ـ

لا يمكن تعريبها ولا ترجمتها والله أعلم, وهي مثل الليزر والردار تؤخذ كما هي, ولو ترجمناها لقلنا "تقنية السن الأزرق".

ـ[مسعود]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 05:35 م]ـ

أعتقد أن نأخذها كما هي، لأنها اسم، وهي على اسم ملك دنماركي.

ـ[منذر أبو هواش]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 05:38 م]ـ

أخي طاوي،

( data communication) بالعربية تراسل المعطيات

أما ( bluetooth) بالعربية فهو التراسل اللاسلكي.

النحت محبذ لاختراع المصطلحات الجديدة لذلك أقترح

(التراسلك) ترجمة جديدة لهذا المصطلح.

ودمتم،

منذر أبو هواش

ـ[مسعود]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 06:13 م]ـ

أخي منذر،

( Data Communication) ترجمتها (اتصال البيانات)، هذا الاسم الشائع لها.

أما (التراسل اللاسلكي) أو (الاتصال اللاسلكي) ( wireless communication) فهذا اسم لصنف من التقنيات. فتقنيات ( bluetooth) و ( Wi-Fi) وغيرها، هذه جميعا تدخل في الاتصال اللاسلكي.

تحية طيبة.

ـ[ضاد]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 06:18 م]ـ

البلوتوث نوع من الاتصال اللاسلكي. وما يمكن أن نفعله هو أن نقول: بلتثة أو نستعمل الترجمة العربية الكاملة أو نقول الاتصال الأزرقي. مجرد اقتراحات.

ـ[مسعود]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 06:20 م]ـ

ضاد،

اتصال أزرق أم أزرقي!

ـ[ضاد]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 06:35 م]ـ

أزرقي لأن التقنية ربما نسميها الأزرقية أو الزرقاوية كما تشاؤون.

وإن كنت أحبذ البلتثة.

ـ[مسعود]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 07:16 م]ـ

قل "تقنية زرقاء"، فإن (أزرقية) أو (زرقاوية) غريبة جدا.

وعلى كل حال، أعتقد أنه لا حاجة بنا إلى أن نعرّبها فندعوها (بلتثة)، بل نأخذها كما هي (بلوتوث).

تحية طيبة.

ـ[طاوي ثلاث]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 09:04 م]ـ

أحبتي الكرام ضاد، مسعود، منذر أبوهواش

لكم خالص التقدير على الاهتمام بالموضوع، و حيث إنه لا علم لي بطرق التعريب لا أستطيع أن أنكر عليكم القول بعدم الحاجة إلى تعريبها، أو إمكانيته.

(تقنية السن الأزرق) ذكرتني هذه الترجمة ببيت امرئ القيس الذي فيه (و مسنونه زرق كأنياب أغوال) فما رأيكم باسم (الغول)

(أزرقي) لها وجه

(تراسلك) توحي بـ (مباشر)

(ملك الدنمارك) ربما (ملكي)

دعونا نبدأ من جديد

ما هي تقنية البلوتوث؟

و كيف يتم إرسال الرسائل و استقبالها عن طريقها؟

و ما المدى الذي يمكن أن يتم فيه الاقتران بين جهازين بها؟

لعل هذه الأسئلة تهدي أحد الأخوة لتعريب يقبله الأكثر

و دمتم

ـ[ضاد]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 09:29 م]ـ

هي في الأصل تقنية لاسلكية لتبادل ملفات بين جهازين, تصل المسافة بينهما إلى 100 متر. وقد اعتمدت بديلا من الأشعة تحت الحمراء (التي كانت قصيرة المدى) في الاتصال بين الهواتف الجوالة وبين الحاسوب وفيما بينها. وهي تمتاز بقوة التشفير وبسرعة النقل, حيث لا يمكن اختلاس المعلومات عن طريقها, مثلما كان الحال مع تقنية الراديو, وهي تمتاز بتحديد قنوات الاتصال بين الأجهزة حتى لا تتداخل فيما بينها, كما هو الحال مع الراديو كذلك. ثم تطورت وصار ينقل عن طريقها الصوت باختراع سماعات بلوتوث للجوالات والحواسيب, وهي ذات جودة صوتية عالية. والآن تستعمل في بعض المِزرات (ترجمة شخصية لكلمة لوحة مفاتيح, لأن مفهوم المفتاح في الإنغليزية لا يطابقه في العربية, بل هي أزرار, فبنيت منها اسم آلة: مِزرة) والفأرات عالية الدقة وغالية الثمن لربطها بالحاسوب. هذا ما أعرفه عنها من ذاكرتي.

ـ[طاوي ثلاث]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 10:02 م]ـ

أخي ضاد:

أسأل الله تعالى أن يحفظ لك ذاكرتك حاضرة متأقدة ما بقيت، فقد كفيت ووفيت.

بخصوص مزرات، هل يشترط توافق مفهوم اللفظتين في اللغتين المترجم بينهما؟

لأني أرى أن صدق تعبير اللفظة عن المعنى الذي تدل عليه في اللغة المترجم إليها هو الأصل.

كم أتمنى لو يكون في الفصيح قسم للتعريب فقد تستفيد منه فئات شتى و بخاصة أنه يضم فطاحل في علوم اللغة و الإبداع و المتمكنين من الألسن المختلفة لن تستطيع جمعهم، و قد اجتمعوا في الفصيح.

دمت سالماً معافى

ـ[ضاد]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 10:20 م]ـ

بارك الله فيك.

منتدى الترجمة في مطبخ القرارات.

أفضل الترجمة هي ما لا تشعر حين قراءتها أنها ترجمة. هذه نظرية عامة.

وفي الترجمة, ينبغي أن يوافق المصطلح أو الكلمة مفهومها في اللغة المترجم إليها, فنحن نقول: "اضغط على الزر enter" ولا نقول "اضغط على مفتاح enter" فنحن ننظر إلى الحروف والأرقام على تلك اللوحة على أنها أزرار لا على أنها مفاتيح لأن المفاتيح في نظرتنا العربية إلى الأشياء هي ما يفتح بها ويغلق.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير