ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[29 - 05 - 2010, 03:34 م]ـ
بارك الله فيك أستاذتنا الفاضلة , هذا وسام أعتز به , الخيال في هذا العصر المادي الباحث عن زواله هو جل ما نملك لنواجه هذا التعنت الصريح من أهل العصر, أما عن المأساة فإن فتشنا عَن الكوارث الكبرى في حياتنا سنجد أنها قد بدأت بقصة مأساوية صغيرة , جزيت خيراً على هذا التشجيع أنا في طريقي ماض بإذن الله.
قصة حزينة انتهت نهاية مأساوية .. خيالك خصب جداً أخي الكريم نور الدين
بارك الله فيك تابع الكتابة فربما أصبحت كاتباً ذا شأن
وفقك الله وبارك فيك
ـ[سمآء]ــــــــ[29 - 05 - 2010, 03:51 م]ـ
قصة محزنة , أعجبتني تشبيهاتك في القصة.
شكرًا
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[29 - 05 - 2010, 08:22 م]ـ
,aبارك الله فيك أختي الكريمة , وشكر الله لك مرورك الطيب , اسأل الله أن يكون ما أكتب عند حسن ظنكم.
قصة محزنة , أعجبتني تشبيهاتك في القصة.
شكرًا
ـ[ولادة الأندلسية]ــــــــ[30 - 05 - 2010, 07:27 م]ـ
أحسنت أخي نور الدين خيال خصب، وتسلسل درامي رائع، وإبداع في التصوير كأننا نرى الأحداث عيانا.
ليس لي في النقد ولاأملك أدواته ولكن نزولا عند رغبتك لي بعض الملاحظات وهي ليست ملاحظات الخبير أو العالم بل هي ملاحظات القاريء العادي الذي قد لايحسن الفهم
ولاتنتقص من إبداعك شيئا.
(ما إن توالت الدموع في كفه وأثناء ذلك قد اتخذ قراراً برد الصفعة دون تراجع , عن قناعة اتخذهُ , فذلك الشاب لا يُثنيه أحدٌ عن رغبته إلا تلك الفتاة!!)
لعله في العبارة نقص وإن لم يكن ربما هي مرتبكة تحتاج لإعادة صياغة.
(لنفس المركز) للمركزنفسه
(لرد الصفعة) عن رد الصفعة ألا تراها أفضل
(كعاشقين) لم هذه الكاف؟
(فوق كلاهما تماماً) الصحيح فوق كليهما مضاف إليه، وماالضير أن تكون فوقهما؟
(أبي الراحلة) ربما لوقلت انهال على قاتل حبيبته لكان أفضل مارأيك؟
دمت بخير ودام نزيف قلمك على أوراقك مثريا للفصيح.
ـ[$ إشراقات $]ــــــــ[30 - 05 - 2010, 08:29 م]ـ
القصة رائعة .. جميلة ..
الحبكة رائعة .. تصويرك للمنظر المؤلم .. موت الفتاة .. و الخاتمة ذكرتني بمسلسل جميل انتهى بومت الاثنين معا .. فعلا هذا حب نبيل وصادق ..
شكرا لك أخي نور الدين .. استمتعت بقراءة هذا النص الجميل .. أنا بانتظار أول كتاب يصدر لك كأديب ..
سأتذكر دائما أني قرأت قصص جميلة لأستاذي نور الدين محمود ..
دمت بخير ..
ـ[أحمد رامي]ــــــــ[31 - 05 - 2010, 01:29 ص]ـ
أحزنني أن هذا الحب الطاهر العفيف فُقِد
ربما سأقتص منك يوما ما
دمت في غمرة الإبداع
ـ[ولادة الأندلسية]ــــــــ[31 - 05 - 2010, 02:19 ص]ـ
أحزنني أن هذا الحب الطاهر العفيف فُقِد
ربما سأقتص منك يوما ما
دمت في غمرة الإبداع
افعل وسأعينك عليه
ـ[أحمد رامي]ــــــــ[01 - 06 - 2010, 04:54 ص]ـ
افعل وسأعينك عليه
ما دمت معي فأظن أن نور الدين أصبح في خبر ليس مع باء زائدة
ـ[$ إشراقات $]ــــــــ[01 - 06 - 2010, 03:05 م]ـ
أنا أحتج ...
لم كل هذه القسوة؟؟ .. أخي أحمد رامي تارة تقول: ((دمت في غمرة الإبداع))،، وقبلها تقول: ((سأقتص منك يوما)) .. لم القصاص من مبدع؟؟
الأستاذ نور الدين لم يشأ أن تنتهي القصة على هذا النحو .. قلمه أراد ذلك ..
الأستاذ نور الدين مميز .. أتعلم أنا أفضل القصص ذات النهايات الغير متوقعة سأمت من قراءة القصص المملة .. صرت أكره قراءة القصص من كثرة تكرار الأدباء للنهاية الروتينية ..
بورك قلمك ..
تقبلوا مروري المزعج
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[02 - 06 - 2010, 10:39 م]ـ
حيَّاك الله أستاذتنا الفاضلة , أحسن الله إليك وبارك فيك على تشجيعكم النضج , ونقدكم البنّاء ,
الجملة التي ذكرتِ متفضلة ليس فيها نقصٌ إنما ارتباكٌ , هي جملة مرتبكة , لا أخفيك سراً حين كتبتها , وقرأتها ونقحتها أكثر من مرة إلا أني كنتُ دائم الشعور أنها جملة مرتبكة على الورق ولا أدري ما السبب ,
أما عن الكلمات وما يجب أن تكون عليها فقد كانت كل كلمة أشرتِ إليها هي الكلمة الصائبة فبارك الله فيكم , وزادكم من فضله , أحياناً يفوق نقد القارىء ميراث المتخصصين , فشكراً لك.
أحسنت أخي نور الدين خيال خصب، وتسلسل درامي رائع، وإبداع في التصوير كأننا نرى الأحداث عيانا.
ليس لي في النقد ولاأملك أدواته ولكن نزولا عند رغبتك لي بعض الملاحظات وهي ليست ملاحظات الخبير أو العالم بل هي ملاحظات القاريء العادي الذي قد لايحسن الفهم
ولاتنتقص من إبداعك شيئا.
(ما إن توالت الدموع في كفه وأثناء ذلك قد اتخذ قراراً برد الصفعة دون تراجع , عن قناعة اتخذهُ , فذلك الشاب لا يُثنيه أحدٌ عن رغبته إلا تلك الفتاة!!)
لعله في العبارة نقص وإن لم يكن ربما هي مرتبكة تحتاج لإعادة صياغة.
(لنفس المركز) للمركزنفسه
(لرد الصفعة) عن رد الصفعة ألا تراها أفضل
(كعاشقين) لم هذه الكاف؟
(فوق كلاهما تماماً) الصحيح فوق كليهما مضاف إليه، وماالضير أن تكون فوقهما؟
(أبي الراحلة) ربما لوقلت انهال على قاتل حبيبته لكان أفضل مارأيك؟
دمت بخير ودام نزيف قلمك على أوراقك مثريا للفصيح.
¥