ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[02 - 06 - 2010, 11:30 م]ـ
بارك الله فيكم أستاذة إشراقات , أشرقت حياتك بطاعة الله دون غروب اللهُم آمين. شكر الله لك حسن الظن بأخيك , إن شاء الله عمّا قريب حدوث الطباعة وما شابه دعواتكم أختي الكريمة , أستطيع أن أقول أنه قبل الكاتب , يجب أن يتوفر لدى الحياة الأدبية قارىء يُجيد التذوق , وها أنتِ من بين هؤلاء , زادك الله من فضله وعلمه , شكرا لك.
القصة رائعة .. جميلة ..
الحبكة رائعة .. تصويرك للمنظر المؤلم .. موت الفتاة .. و الخاتمة ذكرتني بمسلسل جميل انتهى بومت الاثنين معا .. فعلا هذا حب نبيل وصادق ..
شكرا لك أخي نور الدين .. استمتعت بقراءة هذا النص الجميل .. أنا بانتظار أول كتاب يصدر لك كأديب ..
سأتذكر دائما أني قرأت قصص جميلة لأستاذي نور الدين محمود ..
دمت بخير ..
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[03 - 06 - 2010, 02:58 ص]ـ
لا أراك الله حزناً أخي الدكتور , لك أن استسلم حسن تريد اقتصاصاً , لكن على ألا تكون قاسياً فيما ستقدم عليه,
أما عن الإبداع فأين نحن منكم حفظكم الله , أنرتَ وأنرتَ وأنرتَ قراطيسي المعتمة. بارك الله فيك
أحزنني أن هذا الحب الطاهر العفيف فُقِد
ربما سأقتص منك يوما ما
دمت في غمرة الإبداع
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[03 - 06 - 2010, 08:50 م]ـ
أهي مؤامرة؟ , ثنائية بين السيد الدكتور والأخ العزيز رامي والأستاذة الولادة , على العبد الفقير.
افعل وسأعينك عليه
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[04 - 06 - 2010, 03:32 ص]ـ
أنا في خبر كان , يا سيدي فهلا أعدتني لخبر الحال " ابتسامة متفلسفة صغيرة "
ما دمت معي فأظن أن نور الدين أصبح في خبر ليس مع باء زائدة
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[04 - 06 - 2010, 09:09 م]ـ
بارك
بارك الله فيك على تلك الكلمات الطيبة أخت إشراقات , بالمناسبة قسوة دكتور رامي ليست بقسوة , إنما هي محبة ومداعبة , فمثله يمر مر السحاب في السماء فمثله فوق الرؤوس كالتاج , بالمناسبة كيف عرفتِ أخت إشراق أن القلم هو الذي يكتب الكلمات وليس نحن؟ , دُمتِ موفقة.
أنا أحتج ...
لم كل هذه القسوة؟؟ .. أخي أحمد رامي تارة تقول: ((دمت في غمرة الإبداع))،، وقبلها تقول: ((سأقتص منك يوما)) .. لم القصاص من مبدع؟؟
الأستاذ نور الدين لم يشأ أن تنتهي القصة على هذا النحو .. قلمه أراد ذلك ..
الأستاذ نور الدين مميز .. أتعلم أنا أفضل القصص ذات النهايات الغير متوقعة سأمت من قراءة القصص المملة .. صرت أكره قراءة القصص من كثرة تكرار الأدباء للنهاية الروتينية ..
بورك قلمك ..
تقبلوا مروري المزعج
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[04 - 06 - 2010, 09:24 م]ـ
كما قالت الباحثة
خيالك خصب يا نور الدين
كنت أضع نهايات للقصة وأنا أقرأ ولم تكن النهاية التي اخترتَ من بينهن ولقد كانت حبكة مبدع.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[05 - 06 - 2010, 06:19 ص]ـ
حياك الله أبا عامر (أتذكر طبعاً إياك أن تقول لي أنك قد نسيت) ضحكة من الأعماق على طريقة الدكتور رامي ,
حياك الله أستاذي عامر مشيش , شهادة الخيال الخصب يوماً بعد يوم تزداد عددا , أخاف أن يصبح خيالي كاليورانيوم ههههه , أشكرك سيدي شهادة أعتز به , وقد جائتني من معلمة ومُعلم مثلكما الباحثة وعامر مشيش لكما في الإبداع باع , أمّا عن النهاية , مثلك تماماً صدقني حين يكتبني شيءٌ في البداية وفي منتصف القرطاس , أقول وماذا ستكون النهاية , حتى أنا أستاذي لا أعرف نهايات القصص التي أكتب إلا عند آخر حرف , دُمتَ بخير , أسعدك الله في الدارين كما أسعدني مرورك.
كما قالت الباحثة
خيالك خصب يا نور الدين
كنت أضع نهايات للقصة وأنا أقرأ ولم تكن النهاية التي اخترتَ من بينهن ولقد كانت حبكة مبدع.
ـ[أحمد رامي]ــــــــ[05 - 06 - 2010, 07:46 ص]ـ
أنا أحتج ...
لم كل هذه القسوة؟؟ .. أخي أحمد رامي تارة تقول: ((دمت في غمرة الإبداع))،، وقبلها تقول: ((سأقتص منك يوما)) .. لم القصاص من مبدع؟؟
الأستاذ نور الدين لم يشأ أن تنتهي القصة على هذا النحو .. قلمه أراد ذلك ..
الأستاذ نور الدين مميز .. أتعلم أنا أفضل القصص ذات النهايات الغير متوقعة سأمت من قراءة القصص المملة .. صرت أكره قراءة القصص من كثرة تكرار الأدباء للنهاية الروتينية ..
بورك قلمك ..
تقبلوا مروري المزعج
أحزنني أن هذا الحب الطاهر العفيف فُقِد
الكل وحتى أنت لم تعرفي النهاية وهذا إبداع ......... (1)
كل الأشياء الجميلة تكون عادة نادرة ولا تستمر - رغم حبنا لها - طويلا ..... (2)
القسوة التي طبقت على ذلك الحب والتي شحنتنا بقوة ضد الظلم كانت من ابداع الكاتب .... (3)
الحب الذي ورد في القصة طاهر عفيف ونحن نحبه أن يستمر ولا نريد له الإندثار ....... (4)
الجهلة الذين أطلقوا رصاص الحقد الأعمى على رمز العفاف ........ (5)
من (1) و (2) و (3) و (4) و (5)
نستنتج أن أسم والد الفتاة هو دشناوي (إبتسامة ماكرة)
ياعزيزتي أين القسوة؟؟؟ وأنا وولادة ونور الدين وعامر والباحثة وخالد وعثمان وأبو المعالي وزياد ابن أبيه وحتى الحطيئة وتأبط شرا كانوا يعلمون أننا كنا نمازحه لا نقسوا عليه؛ إلا أنت (نظرة خاطفة) علمت أننا قسونا عليه فكيف؟؟؟ (سؤال صاعق) فمن أين أتيت بهذه الفكرة من أين؟؟ (سؤال محرج) (ابتسامة انتصار)
دمت مع خالص محبتي واحترامي
¥