تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أحمد الأبهر]ــــــــ[04 - 07 - 2010, 01:22 ص]ـ

كنتُ يا استاذي دبجتُ تعليقاً تعبتُ فيه ولا تعبَ يفي مذهبتك هذه حقها

ولكنَّ الاتصالَ خذلني

وليس لي الآن إلا أن أبتسمُ لمثل هذا الشعر الصِرف

لا ما نعلل به أنفسنا سائرَ الوقت

صدقني وبكل أمانة تمنيتُ لو أن معلقتك هذه لم تنتهي ونادراً ما أتمنى هذه الأمنية

يا استاذي لكَ قلباً شاعرا ونفساً شاعرة

ومما زادني فتنةً بما ألقيته إلينا من سحرٍ هي القافية الآسرة

ثمَّ كم أنتَ مسكونٌ بالدهشة ومثقلٌ بهمِّ الأمة

يا أخي دانت لك الحروف ولانت

ولسوف أنتظر بقية القصة وفي الحلقِ غُصة لعلمي بما يحتويك وتحتويه من همٍّ وواقعٍ مرير

ولكني سأنتظر بفارغ الصبر

لكَ أعذب التحايا

تلميذك

ـ[الباز]ــــــــ[21 - 07 - 2010, 08:34 م]ـ

أيها الباز: بارك الله فيك .. وفي فيك

لا أقول إن قصيدتك رائعة ولا أقول إنها جميلة بل هي تفوق الوصف حسنا وجمالا

لا فض فوك

وأنا لم أكتف بعد لأنك شوقتني لأشعارك أكثر وأقول لك:

أكمل -رجاء- ما بدأت بسرده

فالقلب في شوق ليسمع أكثرا

دمت فصيحا بليغا،،

سعدت بمرورك الكريم أخي أبا عمرو

ألف شكر لما خطته يدك الكريمة

ودمت بود و حبور

تحيتي و تقديري

ـ[بيادر]ــــــــ[22 - 07 - 2010, 01:46 م]ـ

رائعة مرصعة بالجمان

ونفس طويل نادر

أحسنت وأحسنت ملهمتك

ولي سؤال يعبر عن رأي في قولك

حسب امرئ من هولها أن لو رأى موتاً يباع لكان أول من (شرى)

كلمة (شرى) تعني (باع) ولا أظنها تستقيم في المعنى إلا إذا كانت من المترادفات. ولا أدري هل هي من المترادفات أو لا

ومنه قول الله تعالى (فليقاتل في سبيل الله الذين يشرون الحياة الدنيا) أي يبيعون. والله أعلم

ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[23 - 07 - 2010, 02:54 م]ـ

يا باز نبهت الجفون من الكرى ... وأجشت ماء شئونها فتحدرا

ونبشت أرماسا عفت آثارها ... ونشرت أمواتا ثووا تحت الثرى

وأصبت قلبي في الصميم برمية ... نكأت به قرحا تماثل أو برا

ذكرتني إخوان صدق قد شروا ... أرواحهم لله والله اشترى

ما موتهم أبكي فكل ميت ... من كان في شرخ الصبا أو عمرا

لكن بهم غدر الألى وثقوا بهم ... أتعس بموثوق به أن يغدرا

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[23 - 07 - 2010, 06:37 م]ـ

ضيفي أظن الشاي أصبح جاهزا

قل لي أترغب أن أزيدك سكرا

بوركت من رجل كأنك حاتم

لم ألق مثلك في المدائن والقرى

ليتني معك أيها الشاعر لأشرب من شاي الكرم، وأطلب زيادة سكر الجود

بورك الإبداع

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[23 - 07 - 2010, 10:24 م]ـ

لا جديد على باز القصيد

إبداع وإمتاع مع حسن سبك وإقناع

رائعة هذه الخريدة الفريدة حدّ الذهول والنشوة

طِرْ:

أيها الباز وحلق ... في مدى الشعر بعيدا

قد أتاك الشعر عفوا ... وإذا شئت طريدا

سبق الباز وجلّى ... ومشى مشيا وئيدا

ـ[معاني]ــــــــ[25 - 07 - 2010, 05:39 م]ـ

ماشاء الله تبارك الله

نتابعك وننتظر جديدك بلهفة.

ـ[جلمود]ــــــــ[04 - 08 - 2010, 05:20 ص]ـ

باز الشاعر،

سلام عليك،

لا يسع المار بهذا الجدول اليعبوب إلا أن يرتشف من مائه العذب الذلول، وكنت قد أجمعت أمري على أن أكتب تعليقا مطولا على هذه القصيدة، فلما قصرت همتي قلت: أنجمه تنجيما، وما أعرضه لا يساوي درهم زيف أمام تلك القصيدة وشاعريتها وشاعرها، فالقصيدة خريدة لا مراء، وصاحبها فحل لا جدال، ولا إخال ما أكتبه إلا ظنونا وأماني.

متثاقلا متمايلا فوق الثرى ** يرنو إلى سحب بشاهقة الذرى

1 - تلك المشية المتثاقلة المتمايلة هي مشية المرأة المتهادية، لاسيما وقد جاء بعدها جملة ترشح لهذا المعنى "فوق الثرى"، كذلك تذكير الفعل أو الصفة لا يعني تذكير صاحبها كما هو معروف، بلْه توقعنا أن يكون مطلع القصيد في النسيب.

2 - الرنو: إداة النظر مع سكون الطرف. فهل يستطيع هذا المتثاقل المتمايل أن يرنو!

3 - هناك نبوة ونتوء بين بيت المطلع والبيت الثاني، فبعد أن فتحت لنا نافذة التأمل والتطلع إلى الذرى- صدمتنا بحوار مباشر لا ندري علاقته ببيت المطلع.

ـ[الباز]ــــــــ[04 - 08 - 2010, 07:20 ص]ـ

لمعت في مقلتي صفاء كلمات لو مزجت مع ماء البحر لنفت ملوحته .....

يا باز حاكى العنان بلاغة جاريت قيس وعنترة ..... أبداع لا تقدر مهجة على جمال شعرك نكران يا شمسا قد أستقرت بين أعين الورى

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير