تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

لن تفي أغزر كلمات الثناء مقام امام حضرتك لك مني أجمل باقة من الأعجاب معطرة بعبير المحبة .....

يا ابن الكرام محبتي لك واجبٌ???يا منْ مررت بصفحتي متبخترا

جَمَعَتْ يمينُك في الحروف تألقا???ودماثةً جعلتْك عندي قيصرا

ألف شكر لمرورك و تعليقك العطر أخي الكريم

طاب لي و أسعدني أن قصيدتي المتواضعة نالت إعجابك

ودي و تقديري

ـ[الباز]ــــــــ[04 - 08 - 2010, 07:45 ص]ـ

أخي الباز ... لا فض فوك

قصيدة اكتست بالجمال واتسمت بسعة الخيال. حفها الصدق فتلألأ في جوانبها الإبداع.

وأنا على يقين تام أنني لو أطلت الثناء لما كفيت ولو اختصرت لما وفيت ولكن إذا لم يكن إلا الأسنة مركبا فما حيلة المرء إلا ركوبها .. ؟!

جدير بهذه الخالدة أن تكون معلقة وحقيقة وبلا مجاملة أكثرت من قراءتها حتى تمنيت أني قائلها ولكن ماكل مايتمنى المرء يدركه ...

ولكن بدا لي بعد قراءتي لها مرة بعد مرة رأي أود أن أتركه لك ولك أن توافقني أو تسددني فأنت وبلا مجاملة أهل لأن يستفاد منك:

ما رأيك لو جعلت ((تبعثرا)) مكان ((تعثرا)) و ((تعثرا)) مكان ((تبعثرا)) حتى تناسب (تبعثرا) قولك أودعا

ولكي تناسب إكمال الحديث لفظة (تعثرا).

وكذلك في آخر القصيدة:

هذا زمان ليس فيه أمانة ... أرى أن تتمه بشطر ((والأمن فيه بأن تخون وتغدرا)) لكي يكتمل رسم الصورة فإنه وربما لقلة بضاعتي رأيت الشطر الثاني لا يخدم الأول.

أخي الباز يعلم الله أني لم أبدي هذه الملاحظات تزينا ولكن من جمال سحرها وتكرار قراءتها بدا لي ما بدا وأحببت أن تشاركني الرأي أو تأخذ بيدي إلى سبب القصد.

أهنيك أخي مرة أخرى على هذه الخالدة ودمت مبدعا

أخي الحبيب أديبنا المتألق عاشق ولكن

ألف شكر لما حبوت به أخاك من جميل ردك و كرم ثنائك

سعدت أن أعجبتك القصيدة حتى كررت قراءتها ..

ملاحظاتك -وملاحظات كل الإخوة- مما يصبو إليه -في اعتقادي-كل من ينشر

وإلا فلا داعي للنشر ? ..

ما تفضلت به جميل و مناسب لا مراء في ذلك

لكني وددت أن تتمعن جيدا فيما أشرتَ إليه:

ألا ترى معي -وفقني الله وإياك للخير- أن التعثر للسان أنسب من التبعثر

و أن التبعثر للأفكار (إكمال الحديث) أكثر مناسبة من التعثر؟؟

بخصوص البيت الأخير وما اقترحته فيه:

جميل ما تفضلت به وهو مناسب وزنا و شعرا وألما ..

لكن لعلك نسيت أنه كلامُ رجل وصفتُه في بيت سابق بأنه حاتم الطائي في كرمه

وبأني لم ألق مثله في المدائن و القرى -كرما و حسن خلق-؟؟

فهل يُعقل أن يقولَ مَنْ وصفتُه بذلك مثل هذا الكلام؟؟ ?

أخي الحبيب لا تحرم صفحاتي من زيارتك و إطلالتك الكريمة ..

ونقدك عندي في مكان أثير سامق فلا تقلق فمن أجل مثل هذا ننشر ..

وافر ودي و تقديري

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[05 - 08 - 2010, 03:53 م]ـ

1 - تلك المشية المتثاقلة المتمايلة هي مشية المرأة المتهادية، لاسيما وقد جاء بعدها جملة ترشح لهذا المعنى "فوق الثرى"،

السلام عليكم

هل المشية المتثاقلة المتمايلة خاصة بالمرأة؟ وكيف رشحت المشية فوق الثرى المرأة لتكون مقصودة؟

2 - الرنو: إداة النظر مع سكون الطرف. فهل يستطيع هذا المتثاقل المتمايل أن يرنو!

وما الذي يمنعه؟

ربما يتطلع للمعالي

ـ[جلمود]ــــــــ[05 - 08 - 2010, 04:54 م]ـ

السلام عليكم

هل المشية المتثاقلة المتمايلة خاصة بالمرأة؟

وعليكم السلام،

أزعم أنها خاصة بالمرأة، فهل تعرف رجلا وصف في الشعر العربي أنه يمشي متثاقلا متمايلا وكان بيت المطلع أو لم يكن حتى؟ إن وجدت فأنا أسلم لك.

وكيف رشحت المشية فوق الثرى المرأة لتكون مقصودة؟

قصدت أن هذه الجملة جعلت المشي حقيقيا لا مجازيا، ولما كانت المشية حقيقية فإنها لا تناسب إلا المرأة.

وما الذي يمنعه؟

ربما يتطلع للمعالي

جرّب بنفسك لتعرف، امشي مشية المتثاقل المتمايل، ثم انظر أين ستكون عيناك؟ في الأرض أم ترنو إلى العلى؟ هذه واحدة، والأخرى أن الرنو إدامة النظر مع سكون الطرف، ويمكن أن تجرب لتعرف أيضا، فالماشي المتثاقل لا يستطيع أن يرنو، لأن الرنو نظرة ثاقبة على شيء معين، وكيف يفعل ذلك وهو يمشي.

ـ[الباز]ــــــــ[05 - 08 - 2010, 10:23 م]ـ

كنتُ يا استاذي دبجتُ تعليقاً تعبتُ فيه ولا تعبَ يفي مذهبتك هذه حقها

ولكنَّ الاتصالَ خذلني

وليس لي الآن إلا أن أبتسمُ لمثل هذا الشعر الصِرف

لا ما نعلل به أنفسنا سائرَ الوقت

صدقني وبكل أمانة تمنيتُ لو أن معلقتك هذه لم تنتهي ونادراً ما أتمنى هذه الأمنية

يا استاذي لكَ قلباً شاعرا ونفساً شاعرة

ومما زادني فتنةً بما ألقيته إلينا من سحرٍ هي القافية الآسرة

ثمَّ كم أنتَ مسكونٌ بالدهشة ومثقلٌ بهمِّ الأمة

يا أخي دانت لك الحروف ولانت

ولسوف أنتظر بقية القصة وفي الحلقِ غُصة لعلمي بما يحتويك وتحتويه من همٍّ وواقعٍ مرير

ولكني سأنتظر بفارغ الصبر

لكَ أعذب التحايا

تلميذك

أستاذنا أحمد الأبهر

ألف شكر لمرورك العبق الجميل المثلج للصدر

يسعدني حد النشوة أن ينال ما أحاوله من شعر استحسانكم معشر أهل الفصيح

لن يكفيني شكرك بكل لغات العالم على ما تفضلت به من إطراء و مشاعر ود

أحييك أخي الكريم

مع ودي و تقديري

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير