تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[رحمة]ــــــــ[07 - 09 - 2010, 08:15 م]ـ

حرارة البوح وصدق الإحساس هو الذي رفع مقام هذه الخاطرة المقالية الذاتية ..

همسة

كلنا الكتف الذي تلقين عليه همك والأذن التي تحتضن بوحك

دكتورنا الكريم: أصبت لا أملك سوى البوح لذا هذا ما فعلت.

مروركم شرفنا أستاذي الكريم.

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[08 - 09 - 2010, 12:30 ص]ـ

محاولة خرجت و لم أرد لها الخروج , و وضعتها و لا أعلم سبب وضعي لها حتى الآن:).

أنتظر الآراء و بوركت جهودكم.

أنا أعلم سبب وضعك لها ..

ألا وهو ما قاله الشاعر إبراهيم اليازجي:

ما في زَمانك مَن تَرجو مَودّتُهُ ............. إَلا كَريمٌ لِأَبناءِ الكِرامِ صَفا

فَما أَخو اللُؤم لِلحُرِّ الكَريمِ أَخٌ ......... وَلا صَديقٌ إِذا خانَ الزَّمانَ وَفى

فَعِشْ فَريداً وَلا تَركن إِلى أَحَدٍ ............ يجزيكَ مِن ثِقَةٍ أَسلَفتَها لَهَفا

أَو لا فَكُن أَبَداً مِنهُ عَلى حَذَرٍ ............ وَقَد نَصَحتُكَ فيما قُلتُهُ وَكَفى

حالنا الذي وصلنا إليه من تشرد وضياع وحصار ولم نجد الأخ فكيف بالصديق؟

هذا في عقلك الباطن أختي رحمة.

بوركت وبورك يراعك ودمت مبدعة ..

ـ[همبريالي]ــــــــ[08 - 09 - 2010, 01:12 ص]ـ

موضوع حساس

أسيل عليه الكثير من الحبر

شعرا أو نثرا

لكنه يبقى مطروحا

وفعلا حرارة البوح وصدق الإحساس قد انعكسا على النص

حفظك ربي ورعاك

المبدعة رحمة:

لقد طرقت في خاطرتك موضوعًا يمتاز ببقائه ساخنًا على مر الأزمان، فلا يخلو عصر ولا مصر من الحديث عن الصداقة وندرتها كقيمة إنسانية راقية، هذا بشكل عام، أما إن تطرقنا للخاطرة من الناحية الأدبية، فشرف الموضوع يحسب لها، وما يحسب عليها أنك لم تأت بجديد، شعرت وأنا أقرأها أنها كُتبت على إيقاع نبض القلب، لكنها كانت بحاجة لعمق فلسفي خاصة في الحوار الذي شغل مساحة لا بأس بها، وقد قيل: إن المبدع يصور الواقع كما يراه هو لا كما تصوره الكاميرا، وذلك العمق يعني أن تتناولي الموضوع برؤية مغايرة تكون أشد إيلامًا، أما من ناحية اللغة فقد اتسمت بالبساطة، عندك بعض الصور التي تشي بقدرتك على التصوير، ويكفيك إبداعًا إنسانيتك وشفافيتك.

وفقك الله.

حرارة البوح وصدق الإحساس هو الذي رفع مقام هذه الخاطرة المقالية الذاتية ..

همسة

كلنا الكتف الذي تلقين عليه همك والأذن التي تحتضن بوحك

صدقتما وأجدتما بارك الله فيكما

دمتما ذخرا للفصيح

ـ[رحمة]ــــــــ[10 - 09 - 2010, 01:02 ص]ـ

أنا أعلم سبب وضعك لها ..

ألا وهو ما قاله الشاعر إبراهيم اليازجي:

ما في زَمانك مَن تَرجو مَودّتُهُ ............. إَلا كَريمٌ لِأَبناءِ الكِرامِ صَفا

فَما أَخو اللُؤم لِلحُرِّ الكَريمِ أَخٌ ......... وَلا صَديقٌ إِذا خانَ الزَّمانَ وَفى

فَعِشْ فَريداً وَلا تَركن إِلى أَحَدٍ ............ يجزيكَ مِن ثِقَةٍ أَسلَفتَها لَهَفا

أَو لا فَكُن أَبَداً مِنهُ عَلى حَذَرٍ ............ وَقَد نَصَحتُكَ فيما قُلتُهُ وَكَفى

حالنا الذي وصلنا إليه من تشرد وضياع وحصار ولم نجد الأخ فكيف بالصديق؟

هذا في عقلك الباطن أختي رحمة.

بوركت وبورك يراعك ودمت مبدعة ..

حللتها من وجه نظرك دكتور لكن بالفعل وجه نظر قد يكون لها وقع في نفسي أنا لا أعلمه.

أسأل الله أن يكتب لنا العودة هناك بإذن الله و أن يحرر الأقصى الشريف , اللهم آمين.

و جزاكم الله خيرا أستاذي الكريم.

ـ[رحمة]ــــــــ[10 - 09 - 2010, 01:03 ص]ـ

موضوع حساس

أسيل عليه الكثير من الحبر

شعرا أو نثرا

لكنه يبقى مطروحا

وفعلا حرارة البوح وصدق الإحساس قد انعكسا على النص

حفظك ربي ورعاك

جزيتم خيرا أخي الكريم و بورك مروركم و زادكم الله من فضله

أنرتم الصفحة بوجودكم.

ـ[بنت عبد الله]ــــــــ[20 - 09 - 2010, 06:54 م]ـ

طريق بلا صديق، بلا محب، بلا متفهم، بلا سند، بلا رفيق، بلا ....

يعني الغربة .. يعني الموت البطيء

دمت مبدعة أختي .. بارك الله فيك

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[20 - 09 - 2010, 08:28 م]ـ

في عصرنا هذا كي يحصل الإنسان على صديق فهو أمام معادلات فيثغاغورثية!! لابد من تطبيقها وتوافرها.

أولا: هل هوأو (هي) مهذّب خُلقاً!

ثانياً: هل هو مرتّب دينياً!

ثالثاً: هل هو مُستنير الفكر!

رابعاً: هل عقله واسع الأفق!

خامساً: هل أجريت عليه حكمة سيدنا لقمان الحكيم!

هل نجح فيها أم لا (إذا أردت أن تتخذ خليلاً فأغضبه فإن أنصفك ... )!

سادساً: هل وقعتُ في محنة ووجدته بعد علمه بها أنه أول الحضارين!

سابعاً: هل يحفظ سّري!

ثامناً: هل يصوّب أخطائي وينتقد عيوبي باحثاً عن الخير لي!

أم أنّه من صنف (لاهيني هاتيني خديني جبيني)، بالمصري (معاك معاك عليك عليك).

تاسعاً: هل يعتني بي كما أعتني به!

أخيراً: هذه نصيحتي لك ولكل من يريد خليلاً وانا قد جربت هذا شخصياً فإن لم تتوافر تلك الشروط في (خليلتك)، فالأفضل العيش في تلك الدنيا بلا أخلاء وكفاك الكتاب والقرطاس والقلم صديقا، كما أنّه علينا تطبيق ما نؤمن به وأظنُّ جميعنا يؤمن بـ (الوحدة خير من جليس السوء)، والدور دور التطبيق ليس أكثر والسعادة مع من يستطيع.

اللهُم بارك في هذا القلم وصاحبته، موضوع مميز كعادتك أخيّة.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير