تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[19 - 09 - 2010, 08:58 م]ـ

و بما أن الباب مفتوح كما تفضّل الأستاذ نور الدين

فاسمحوا لي بقول ما يجول في خاطري و إن كان بينكم من يُفنِّده أو يشك في مصداقيته أو قد يُغلّفه بغلاف (التقية) و التي لم أستخدمها و أظنني لن أستخدمها ما حييت!

ردة الفعل هذه، و هذا الغضب العارم الذي يجتاح دواخلكم

قد شعر به كل شيعي شريف، يؤمن بشرف الرسول صلى الله عليه و آله و سلم

و ضاق كما ضقتم لما قيل في حق زوجه السيدة عائشة رضي الله عنها ..

و كم ساءني قول هؤلاء الحمقى، و شتمهم الذي لن يعود إلا لهم و عليهم

و سرّني متابعة الكثير من شيوخ الطائفة الشيعية لهذا الحدث القذر، و التعليق عليه عبر الصحف اليومية

و عبر القنوات الفضائية، و كان قولهم أن ياسر الحبيب و من هم على شاكلته يتحركون لمصلحة ما، و لهدف ما ..

كل ما أُريد قوله: لا تعمموا .. فالغلط وقع فيه ياسر و أشباهه و الشيعة منهم و من فعلتهم أبرياء ..

قرأتُ لأحد المشايخ من الطائفة الشيعية صباح اليوم قولا عن ياسر يقول فيه: أنه لا ينتمي لا للطائفة الشيعية و لا للطائفة السنية

و قوله هذا أثلج صدري، لا لإخراجه من مذهب أنتمي إليه فحسب؛ بل لأُخرِج نفسي من النساء التي وصفهن أبو سلمان بـ:

أختنا الكريمة كي نكون علي بينة من أمرنا أتعلمين لم يقول بعض المعممين أن هذا المخلوق ليس منهم؟؟؟؟

ليس السبب لأنهم لم يقبلوا ما قاله في أمنا. لا.

بل لأنه تعرض لمعمميهم بلسانه القذر كعادته فهم سواء لا يختلفون عنه. هم لم ينتصروا لأمنا الكريمة الطاهرة هذه هي الحقيقة ودليل ذلك أن معمميهم يتعرضون لأم المومنين والعمرين بأسوأ قول.

لا أصلح الله للمعممين الروافض أمرا و أخذهم أخذ عزيز مقتدر.

لذا قولهم لا يثلج الصدر.

حييت أختنا الكريمة.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[19 - 09 - 2010, 09:10 م]ـ

أخواني الأعزاء

نور الدين و عامر و أبو سلمان و الجبلي ..

أشكر تفهمكم و غيرتكم و مصداقيتكم ..

اللهُم آمين وفيكِ بارك الله، المُسلم لا يُمكن أن يقدح في إيمان المُسلم، مادام لم يقترب من المحظورات كما رأيتِ وشاهدتِ من هذا الأفّاق المدعو الذي ينتسب إلى الإسلام للأسف، فها هي الرحمة والألفة والمودة بصفتك شيعية وبصفتنا سنة لم تنسينا أن نبينا محمد (صلى الله عليه وآله وصحبه)، والله جلّ علاه ربنا، ليتنا جميعاً نتحد على هذا لنرد الشقاق الذي بيننا كأمة إسلام، متى نحذف كلمة سُّني وشيعي من قامسونا (مع إبقاء الكل على عقائده ومذاهبه)، متى يحدث هذا متى!!، بارك الله فيكم ومنكم، نسأل الله أن يغفر لنا ويرحمنا ويهدينا إلى الصراط المستقيم.

ـ[فتون]ــــــــ[20 - 09 - 2010, 03:20 ص]ـ

عفوا ...

لا أعلم هل الصراحة هنا في الفصيح مسموحة مطلقا أم لا ...

لكن إذا وصل الأمر إلى عقيدتنا إلى نبينا فداه روحي وعرضه وأمنا الصديقة

اعتقد أنه من واجبي كمسلمة التحدث بكل صراحة وطلاقة وألا أجامل أحدا مهما كان ... وأظنكم أيها المسلمون مثلي تماما؛ لذا اعذروني مقدما ...

أولا: أقول إن لم تنصروا أم المؤمنين فعلى الأقل لاتخذلوا الناس ... ، المسئلة مسئلة إيمان وعقيدة-قبل أي شيء-، إنه حب يتمكن من القلب حتى يطغى على حب النفس والأهل والمال وكل شيء ...

فلو صرح أحدهم في إحدى القنوات بأن أمك أخي الكريم زانية -وحاشاك وحاشاها- لاسودت الدنيا في عينيك وحتى لو برأت ساحتها من قبل الدولة رسميا وأعيد القذف لها -حاشاها-

لما أرضاك هذا ولانتقمت لأمك ولأعدت تبرأة ساحتها من عدة جوانب و ... و ... وستبقى مكلوما بالرغم من كل هذا وربما جعلت حياتك ثمنا لهذا ... هل ستقول هناك مصالح أهم علي النظر فيها وهذا أمر انتهى حينما برأت الدولة ساحتها؟؟

أما الأخوات ماذا لو تحدث أحدهم في عرضك -وحاشاك-؟؟

شخص واحد في قناة مغمورة وبرنامج متابعية هم القائمين عليه؟؟

يقول المولى جل وعلا "لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلا ( http://www.alfaseeh.com/quran/display/display.asp?l=arb&nSora=48&nAya=9)(9) "

ولعلكم تعلمون قصة اليهودي كعب بن الأشرف الذي اعتدى بلسانه على النبي عليه الصلاة والسلام

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير