تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[15 - 09 - 2010, 03:17 ص]ـ

فرحت لأني أول المعلقين .... كأني بها قطعت من رواية طويلة

هي جميلة جدا لكن نفسك في السرد طويل يناسب الرواية لا القصة القصيرة.

جزيت الجنة

ـ[عصماء]ــــــــ[15 - 09 - 2010, 04:04 ص]ـ

موضوع جميل, هادف, وفقنا الله جميعا لبر الوالدين, وجزاكم الله خيرا.

ـ[رحمة]ــــــــ[15 - 09 - 2010, 04:07 ص]ـ

موضوع جميل و أسلوب أجمل , و لكن لماذا انتابني شعور قوي أن هذه القصة من واقع معايشة أو تجربة؟؟.

قد أكون على خطأ أو من الممكن لأنها تقريبا في أغلب البيوت ;)

بوركتم و بوركت جهدكم و زادكم الله من فضله , اللهم آمين.

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[15 - 09 - 2010, 06:37 ص]ـ

أحسنت أخي نور الدين محمود

ما شاء الله عليك. أنت ـ كما قال أبو إبراهيم ـ ذو نفس طويل في السرد.

قصة رائعة وهادفة، سلمت عليها.

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[15 - 09 - 2010, 09:59 ص]ـ

أخي نور الدين

هي الأم

هكذا خلقت

ولهذا الدور -الذي -ذكرتَ هُيئت

رحم الله من ماتت من أمهات المسلمين

ومتع الأخريات بالصحة والعافية وأحسن لهن الخاتمة

موضوعك جميل ولغتك سلسة وسردك رائع وإلمامك بخيوط الفن كبير

وأظن موضوعك هو المعادل الموضوعي لموضوع في منتدى الأعضاء يتحدث عن بكاء الأم

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[15 - 09 - 2010, 08:47 م]ـ

فرحت لأني أول المعلقين .... كأني بها قطعت من رواية طويلة أنا أكثر فرحاً لأنكَ أول من مرّ على تلك الصفحات المطوية في عالم اللامكان داخل الشبكة العنكبوتية، إنها قصة فحسب أستاذي الطبيبُ الشاعرُ الأريب.

هي جميلة جدا لكن نفسك في السرد طويل يناسب الرواية لا القصة القصيرة.وإني لأرى نفَسي جداً قصير، لأنه لو كان طويلاً كما تفضلت وقلت ومنحتني وساماً كُنت أتمنى استحقاقه، لكانت تلك بالفعل رواية بل وحملت همتي لأكتب أكثر من رواية بعد تلك.

جزيت الجنة

جزانا اللهُ وإيَّاكم وجعل الجنة ورؤية وجهه الكريم مُنتهانا ومُنتهاكم، أثابك الله على طيّب المرور ولك شكراً خاصاً مِن نور.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[16 - 09 - 2010, 01:58 ص]ـ

موضوع جميل, هادف, وفقنا الله جميعا لبر الوالدين, وجزاكم الله خيرا.

اللهُم آمين ووفقنا لتحقيق وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم، (أمّك-ثمّ أمك-ثمّ أمك)،شكر الله لكِ ما أعلن من الأعمال الصالحة وما خفي، اسألُ اللهُ لكِ السعادة في الدّارين.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[16 - 09 - 2010, 05:26 ص]ـ

موضوع جميل و أسلوب أجمل , و لكن لماذا انتابني شعور قوي أن هذه القصة من واقع معايشة أو تجربة؟؟.

قد أكون على خطأ أو من الممكن لأنها تقريبا في أغلب البيوت ;)

بوركتم و بوركت جهدكم و زادكم الله من فضله , اللهم آمين.

ما مِن قصة في كتبها أديب أو قصيدة كتبها شاعر إلا ولها صدىً في نفسه البشرية إن كان قد عايشها أو عند غيره من الأنفس، حيث أن الأديب لم يكتب عمله في كوكب غير مأهول من قبل البشر، وعليه فإنّ همسه أو بوحه يكون من البشر وإلى البشر، تماماً كالنهر الذي يجري لا يستطيع أن يسكن إلا نهراً مماثلاً أو لبحرٍ يملك نفس خواصه وإن اختلف المذاق، أمّا عن السؤال إن كنتُ شخصياً قد عايشتها أو لا إجابتي: قد يكون، أثابك الله أختي الفاضلة على الكلمات الطيّبة والمرور الأطيب.

ـ[معاني]ــــــــ[16 - 09 - 2010, 10:15 ص]ـ

موضوع قيم ,وأسلوب جميل متساسل ,لا يدعك حتى تنهيه.

بارك الله فيك وفي قلمك الهادف.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[16 - 09 - 2010, 04:07 م]ـ

أحسنت أخي نور الدين محمود

ما شاء الله عليك. أنت ـ كما قال أبو إبراهيم ـ ذو نفس طويل في السرد.

قصة رائعة وهادفة، سلمت عليها.

أحسنَ اللهُ إليكَ أخي عامر كما تُحسن إلى قلمي، ممتنٌ لكَ بالكثير من الشكر الكثير من المودة يا (أبا عامر)،زمن مضى ومازال ما كان في هذه الأيام من مناقشات مناورات كأنه أمس أو صباح اليوم، جزيتَ خيراً أثابك الله وأسعدك في الدّارين، دُم موفقا.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[16 - 09 - 2010, 05:22 م]ـ

أخي نور الدين

هي الأم

هكذا خلقت

ولهذا الدور -الذي -ذكرتَ هُيئت

رحم الله من ماتت من أمهات المسلمين

ومتع الأخريات بالصحة والعافية وأحسن لهن الخاتمة

موضوعك جميل ولغتك سلسة وسردك رائع وإلمامك بخيوط الفن كبير

وأظن موضوعك هو المعادل الموضوعي لموضوع في منتدى الأعضاء يتحدث عن بكاء الأم

صدقتِ أخي الحبيب طارق، هي لهذا خلقت، لكن في ظلّ هذا العصر الرخيص بعض أهله، تجد الدور الحقيقي للأبناء معكوسا، فها هي الأم ترعاهم وهاهُم متعجرفون وقحون العقول شيمة رئيسية عندهم، ومع هذا تجد الأمهات حفظهن الله ورحم من رحن منهن كما يقول المثل العامي (قلبي على ولدي انفطر وقلب ولدي عليّ حجر)، اسأل الله أن يهدي كلّ شابٍ وفتاة يقولون حتّى (أُفٍ) لها، جزيتَ خيراً على الكلمات الطيّبة، والمرور الأطيب، ويبدو أنهُ شهرٌ للأم فكما أشرتَ متفضلاً هناك عدة مواضيع تتحدث عن الأم، وتالله وبالله ووالله لو ظلننا نتكلم ألف سنة أو دهوراً بأكملها ما وفينا حقها.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير