تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[ابو ذر السلفي الاثري]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 01:20 م]ـ

بارك الله فيك

ـ[خود]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 01:28 م]ـ

دكتور أحمد ..

أنا هُنا لأقول: أحسنت وصفا و أبدعت نظما ..

غفر اللهُ لي و لك ..

ـ[معاني]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 02:48 م]ـ

لا ...

فُض فوك

ـ[رحمة]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 02:52 م]ـ

جزاكم الله عنا خير الجزاء دكتور

قصيدة مميزة و اسلوب رائع , بارك الله فيكم.

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[25 - 09 - 2010, 05:59 ص]ـ

جزاك الله خيرا ورفع بهذه العاطفة مكانك في الدارين يا دكتور، وجعلك ممن يحبهم الله ويحبونه ..

في نفسي شيء من "أبينا" التي توحي بالقبول على مضض في غير مقامها أو معناها ولو كانت شئتم أبيتم لكان أقرب للمعنى المقصود:

هي أمنا شئنا أبينا أمُّنا ....

على طريقتكم:)

قصيدة نقية العاطفة إلا أنها بهية البناء ..

الآن أعجبتني القصيدة كونها جعلتك تظهرين بعد غياب امتد سنين طويلة؛ عودا حميدا

أشكرك على النصيحة وقد أخذت مكانها في نفسي الراضية

مرورك زادني إشراقا

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[25 - 09 - 2010, 06:04 ص]ـ

أثقل الله بها موازينك أخي الحبيب , وأسقاك من يديه الشريفتين شربة لا تظمئ بعدها أبدا

ذب الله عنك كما ذببت عن حبيبنا ولا أقول لك إلا كما قال صلى الله عليه وسلم لحسان بن ثابت , " أهجهم وروح القدس معك "

أكرمك الله ورفع شأنك وأعز مقدارك

سقانا الله جميعا من يديه شربة لا نظمأ بعدها أبدا

وأكرمك الله على دعواتك التي أحتاجها جدا؛ قيض الله لك ملكا يقول لك: ولك مثل ذلك

مرورك أمتعني

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[25 - 09 - 2010, 06:09 ص]ـ

تقبل الله منك وجعلها فى ميزانك يوم القيامة

جزاك الله خيرا

هذه الأبيات أبكتنى

أرضيتمُ غمْزَ النَّبيِّ بعِرضهِ؟ ...... أوَ ترتضون الغمزَ للمُتعمِّمِ؟

هي أمنا شئنا أبينا أمُّنا .... نتْلوهُ في آيِ الكتابِ المُحكَمِ

ولقد أتاها في الكتابِ براءةٌ ..... شهدَتْ بأنَّ عفافَها لم يُكْلَمِ

إنّا لَنَفديها بأطْهَرِ عِرْضِنا ..... بالأهل بالمُهج الكرائِمِ بالدَّمِ

أفنرتضي أنْ يَعْتلي ذاك الزَّنيمُ يلوكُ عرضَ الهاشميِّ الأكْرمِ

هم لايريدون العفيفةَ شخصَها ... أبداً ولكنْ هدْمَ دينِ المسلِمِ

وجزاك الله خيرا مثله نورت الصفحة أخي معاذ

أشكر لك تفضلك بالمرور

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[25 - 09 - 2010, 06:12 ص]ـ

أعزك الله وذكرك فيمن عنده

أكثر ما أعجبني فيها هو النصح والتحذير

الذي ترفعت به عن الشتم

دمت مبدعا أيه الفاضل

عبد الله أيها الحبيب شرفتني بزيارتك الراشدة

تحيتي وومودتي

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[25 - 09 - 2010, 06:21 ص]ـ

تالله أحسنتَ وكما قال الأستاذ همبريالي واتفقُ معهُ، أن أكثر ما ميزها الإرشاد والنصح دون التجريح أو السب كما ينتهج البعض، وهذا أعطاها جمالا فوق جمالها، ولأنَّ مقامَ السيدة عائشة رضي اللهُ عنها طيّب كريم، فلا يجوز في الدِّفاعِ عنها إلا كلّ طيب، جميلةٌ جدًا وحملت الكتير من المعاني الجزلة، لو كان هناك سوق عكاظ وهتفت بها في الناس لقوّمتهم وأعادت الضال إلى رشده، أثابك الله بقدر كل حرف عنها خير إثابة آمين.

(أودُّ وضع ملايين النقاط المُميّزة لكَ سيّدي لكن للأسف النظام لا يُعطي سوى واحدة فقط وهي لك).

في شرح الأعسم الكلمة إعوجاج ... جزاك الله خيرا على التنبيه وأرجو من أخي المشرف الذي لم نعد نراه في الآونة الأخيرة أن يصححها كما أمرني أخي نور الدين.

ثانيا فرحي أنك أعطيتني نقطة تقييم أكثر من فرحي أنك أعطيتني (كذا) دولار: d:d

هل تريدني أن أطلب من أبي يزن أن يرفع لك سقف إعطاء النقاط:)

سأراوده عن ذلك - ههههه

أشكرك على مرورك

وعلى كرمك

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[25 - 09 - 2010, 07:31 ص]ـ

قصيدة رائعة ...

بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء ...

-من أروع ما في القصيدة مطلعها، كان رائعا ... في قراءتي الثانية لها وأنا على علم بمضمونها إلا أنني تأثرت بمطلعها وشدني ... ؛

لقد كان مباغتا، قويا، وكأني بالقارئ يفاجاء ويهتز كيانه كله ويتسائل: مالأمر؟ ويستزيد ... ؛

لذا تمنيت لو جعلت المخاطب خالي الذهن فعلا حتى يزداد جمال المطلع ويتم مرادك؛ وذلك بتغيير العنوان الصريح"هي أمنا" كي يصل إليه المعنى كما

أردت أنت، وبأسلوبك في القصيدة.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير