ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[10 - 10 - 2010, 01:44 ص]ـ
مشرط الناقد هو مشرط الطبيب الشفيق يداوي ولا يجرح ووردة القارئ المتذوق تبعث الأمل وتبهج الروح
ما أطول هنيهتك http://www.alfaseeh.com/images/smilies/smile.gif
دامت ورودك متفتحة عطرة
انتظر فالهنيهة الطويلة تعني أنني في انتظار أن ياتي موسم الربيع لأزف ردّي إليك بأكثر الورود حسنًا.:)
ـ[أبومحمدع]ــــــــ[10 - 10 - 2010, 02:04 ص]ـ
لكل منا نظرة للحب.
أبياتك تنبئ عنك أبا سهيل.
لا جف لك قلم أبا سهيل.
ـ[فتون]ــــــــ[10 - 10 - 2010, 04:23 ص]ـ
أراك لا تعرفين قدر عقلك فكم من فائدة تكتبينها وأجهلها
اسأل الله أن أكون عند حسن ظنك والبقية وأن يمكنني من إفادة غيري ... غير أنني أدرى الناس بنفسي وببضاعتي، واسعى للتقدم من أجل نفسي وغيري ...
الحياة لا تقوم على نوع معين من البشر
البشر صور ناقصة لايمكن أن تكتمل إلا معا كلعبة الصور المقطعة
ولذا طلبت المساعدة ...
ومؤكد أني أجهل كثيرا مما تعرفين والعكس صحيح
تحيتي
للعطاء معنى جميلا يتجلى في نواحي الحياة كما يتجلى الحب في نواحيها ...
أرجو ألا أكون ممن يقولون مالا يفعلون ...
ـ[فتون]ــــــــ[10 - 10 - 2010, 04:30 ص]ـ
الحب أكبر من جميع لغاتنا ... الحب سر حياتنا ووجودنا
مبالغة ربما حسبت عليك من ناحية شرعية من وجهة نظري فالسر من وجودنا عبادة الله ((وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون))
مؤيدة؛ فلفظة الحب كانت مطلقة
ـ[قلم الخاطر]ــــــــ[10 - 10 - 2010, 10:40 م]ـ
------
ـ[جابرالعثرات]ــــــــ[11 - 10 - 2010, 02:52 ص]ـ
ما لفت نظري أن القصيدة كتبت بأسلوبين متباينين
وكأن الشاعر كتب القصيدة في زمن غابر ثم عاد إليها من قريب ليدس فيها أبياتا أخرى
أو أن تلك براعة وطول باع تحسب للشاعر
مما أوجد صعودا وهبوطا وصعودا أثناء سيرنا في طرقات القصيدة ولا أقصد الجودة بكلامي ولكن تباين الأسلوب
فبينا أنت تسير برقة انسياب المعنى وسلاسة استحضار الكلمات لتشكيل البيت،
نراه ينتقل إلى قوة صناعة المعنى واستجلاب المشتقات لنحت البيت
وهذا برأيي الذي أوقع الأخت فتون في حيص بيص في محاولتها استجلاء التركيبة الهيكلية للقصيدة
وأظنها إلى الآن تقول كيف للزند أن يكون مفتول العضلات على جسد رخص لدن
أتمنى أن تكون نظريتي حلت لها الإشكال
ملحوظة: لو ابتدأت البيت فالنحل والذي يليه والطير لما باغتنا بالبيتين مباغتة أخرجتنا عن الإنسيابية.
أشكرك شاعرنا على ما أتحفتنا به من شعر حقيقي
ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[11 - 10 - 2010, 03:10 ص]ـ
لأنني لست أُجيدُ فى النقد إلا قراءة والاستمتاع به
أقول -إلى أن أُتقن النقد-
القصيدة أعجبتنى
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[11 - 10 - 2010, 03:54 ص]ـ
لا إله إلا الله
محمد رسول الله
ما قول جابر في قول القائل فقد أشكل علينا:
بالمناسبة وردا على من قال أن العيش للعبادة لا للحب أقول له لولا حبنا لله وحبنا للدين والشرع وحبنا للرسول لم نكن مسلمين
أليس كذلك
تقبل مروري
ـ[جابرالعثرات]ــــــــ[11 - 10 - 2010, 04:15 ص]ـ
لا إله إلا الله
محمد رسول الله
ما قول جابر في قول القائل فقد أشكل علينا:
لم أفهم سؤالك سيدي. حبذا لو أعدت الطرح
ـ[أحاول أن]ــــــــ[11 - 10 - 2010, 06:30 ص]ـ
حقا: للنص قراءات متعددة بعدد قرائه ..
فقد قرأت النص على ضوء توقيع الشاعر ومختاراته مؤخرا من كلام ابن القيم رحمه الله، ففهمت الحب والانشراح في عموم الأبيات فهما قد يكون مختلفا –جدا- ودونت أسطرا معدودات لعله يأتي وقتها ..
أما العبودية والحب، فقد ترك الشاعر النوافذ مشرعة لكل الحب ولعموم الحب فلا ستائر لفظية في النص ولو رقيقة تسمح بشعاع نوع من المحبة وتحجب آخر، إلا توضيحا في الأبيات الثلاثة الأخيرة للحب الطاهر على أنه كان جزءا من حب لم يحدده ..
خُلقنا لعبادة الله عز وجل و ابن تيمية رحمه الله يقول: ((أكمل الخلق عبودية أكملهم محبة)) ..
فلا أجد تجاوزا إطلاقا
تجاوز الله عنا أجمعين إنه حسن التجاوز ..
ـ[أبومحمدع]ــــــــ[11 - 10 - 2010, 08:42 ص]ـ
إن المحب لمن يحب مطيع.
ومن أطاعك أحبك.
لله المثل الأعلى حبُّ الله طاعتُه وطاعتُه حبٌّ له.
خُلِقنا لعبادة الله فأحببناه وأحببناه فحقت عبادته.
حب يقتضي عبادة وعبادة اقتضاها حب بين الخالق وخلقه.
¥