تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[13 - 11 - 2009, 07:54 ص]ـ

هذه قصة الرجل القبرصي التي رأى النقاد أنها رثائية لأبيه

Incompatible Browser

Facebook (http://www.facebook.com/topic.php?uid=9567266357&topic=10552)

ـ[وردة العشاق]ــــــــ[03 - 01 - 2010, 01:38 ص]ـ

موضوع رائع جدا ..... وشكرا لك رؤبه ابن الحجاج على اختياراتك الرائعه

يهواك ماعشتُ الفؤاد فأن امت ... يتبع صداي صداك بين الأقبر

في وقت الحزن وعندما تنهمر دمعتي على خدي اتذكر هذا البيت من الشعر كثيراً

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[03 - 01 - 2010, 01:41 ص]ـ

مغانم صفو العيش أسنى المغانم **** هي الظل إلا أنه غير دائم

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[03 - 01 - 2010, 03:48 ص]ـ

.

مغاني الحمى جادت سحائب أدمعي = عليك إذا جفت جفون الغمائمِ

ـ[عبير المحبة .. ]ــــــــ[27 - 01 - 2010, 08:56 م]ـ

ناديتُ ..

حسبي الله .. !

فانتفضَ الوجودُ ..

ورددتْ ..

أيامُ عمري: حسبُنا .. !

ـ[الأمل الموعود]ــــــــ[28 - 01 - 2010, 09:30 م]ـ

يقول المتنبي في رثاء جدته:

أَلاَ لا أُرِي الأَيام حمدا ولا ذَمَّا= فما بَطشُها جَهلاًولا كَفُّها حِلْما

إلى مثلِ ما كانَ الفَتَى مَرجِعُ الفَتَى= يعُودُ كما أُبدِي ويُكري كما أَرمَى

لَكِ اللّهُ من مَفجوعَةٍ بوليدها= قَتيلةِ شَوْقٍ غَيرِ مُلحِقِها وَصْما

أَحِنُّ إلى الكأسِ التي شَرِبَتْ بها= وأَهْوى لِمَثْواها التُّرابَ وما ضَمَّا

بكَيتُ عليها خِيفَةٌ في حَياتِها = وذاقَ كِلانا ثكْلَ صاحبِهِ قِدْما

ولو قَتَلَ الهَجْرُ المحِبِّين كلَّهُم= مَضَى بَلَدٌ باقٍ أَجَدَّتْ لَه صَرْما

عَرَفتُ الليالي قَبلَ ما صَنَعَتْ بِنا= فلَما دَهتني لم تَزِدْني بِها عِلْما

مَنافِعُها ما ضَرَّ في نَفعِ غَيرِها= تَغَذّى وتَروَى أَنْ تَجُوع وأَنْ تظْما

أَتاها كِتابي بَعدَ يأسٍ وتَرحَةٍ= فماتت سُرُورًا بي فمُتّ بها غَمَّا

حَرامٌ على قلبي السُّرُورُ فإنني= أَعُدُّ الذي ماتَت بِهِ بَعدَها سُمّا

تَعَجَّبُ مِن لَفظي وخَطي كأنَّما = تَرَى بِحرُوفِ السَّطْرِ أَغرِبَةً عُصْما

وتَلْثِمُهُ حتى أَصارَ مِدادُهُ = مَحاجِر عَينَيها وأَنْيابَها سُحما

رَقا دَمْعُها الجاري وجَفَّتْ جُفُونُها= وفارَقَ حُبّي قَلبَها بَعدَ ما أَدْمَى

ولم يُسلِها إِلا المَنايا وإِنَّما= أَشَدُّ مِنَ السُّقْمِ الذي أَذهَبَ السُّقما

طَلَبتُ لها حَظًّا ففاتَت وفاتَني = وقد رَضيتْ بي لو رَضيْتُ بِها قِسْما

فأَصبَحتُ أَستَسقي الغَمامَ لِقَبرِها = وقد كُنْتُ أَستَسقي الوَغَى والقَنا الصُّمَّا

وكُنْتُ قُبيلَ المَوتِ أَستَعظِمُ النَّوَى = فقد صارَتِ الصُّغرى التَّي كانَتِ العُظْمى

هَبِيني أخذتُ الثأرَ فيكِ مِنَ العِدَى= فكَيفَ بأخذِ الثأرِ فيكِ منَ الحُمَّى

وما انسَدَّت الدنيا عليَّ لِضيقِها= ولكِن طَرفًا لا أَراكِ بِهِ أَعمَى

فَوا أَسفا ألا أُكِبَّ مُقَبِّلا = لِرَأَسكِ والصَّدرِ اللَّذيَ مُلئَا حَزْما

وألا أُلاقي رُوحَكِ الطيِّب الَّذي = كأَنَّ ذَكِيَّ المِسكِ كانَ لَهُ جِسما

ولو لم تَكُوني بِنْتَ أكرمِ والدٍ= لكانَ أَباكِ الضَّخمَ كَونُكِ لي أُمَّا

لَئن لَذَّ يَوْمُ الشّامِتينَ بيَوْمِها= لَقَد وَلَدَتْ منّي لأَنْفِهِمِ رَغْمَا

تَغَرَّبَ لا مُستَعظِمًا غَيرَ نَفْسهِ = ولا قابِلاً إلاَّ لخالِقِهِ حُكْما

ولا سالكًا إِلا فؤَادَ عَجاجَةٍ = ولا واجِدًا إلا لِمكْرُمَةٍ طَعْما

يَقُولونَ لي ما أَنْتَ في كُلّ بَلْدَةٍ = وما تَبتغي ما أَبتَغي جَلَّ أَنْ يُسمَى

كأَنَّ بَنِيهِم عالِمُونَ بِأنَني = جَلُوبٌ إِليهِم من مَعادِنِهِ اليُتْما

وما الجمعُ بينَ الماءِ والنّارِ في يَدِي = بِأَصْعَبَ مِنْ أَنْ أَجمَعَ الجَدَّ والفَهْما

ولكنني مستَنصِرٌ بِمهند = ومُرتَكِبٌ في كُلِّ حالٍ بِهِ الغَشْما

وجاعِلهُ يَوْمَ اللِّقاءِ تَحِيّتي = وإلا فَلستُ السيِّدَ البَطَلَ القَرما

إِذا قلّ عَزمي عَن مَدًى خَوفُ بُعْدِه = فأًبعَدُ شَيء مُمْكِن لم يَجِدْ عَزما

وإِنّي لَمِن قَومٍ كأنَّ نُفوسهُم = بِها أَنفٌ أَنْ تَسكُنَ اللحمَ والعَظْمَا

كَذَا أَنا يا دنْيا إِذا شئْتِ فاذْهَبي = ويا نَفْسِ زيدي في كَرائِهها قُدما

فَلا عَبَرَت بي ساعَةٌ لا تُعِزُّني = ولا صَحِبتني مُهجَة تَقبَلُ الظلْما

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[29 - 01 - 2010, 02:37 ص]ـ

يا قدسُ مكةُ قد آستكِ باكيةً = لما أتاها بنعي الدينِ مَنعاك

وافاكِ في ليلةِ المعراجِ سيِّدُنا = محمدٌ وكتابُ اللهِ سمّاك

فبالعروبةِ والإسلامِ أنتِ لنا = واللهُ يسمعُ شكوانا وشكواك

هل تستقرُّ جماهيرُ اليهودِ إذا = دعوتِ يوماً أبا حفصٍ فلبّاك

وذو الوشاح لهُ في الغمدِ صَلصَلةٌ = وفي الرقِّابِ صليلٌ منه سلواك

إذا بدا ظلُّهُ أو ظلُّ ناقتهِ = ولو برؤيا تهولُ الخصمَ رؤياك

إن السيوفَ على الأغمادِ حاقدةٌ = لأنها لم تجرَّد في رزاياك

أبو الفضل الوليد

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير