ـ لا تهرف بما لا تعرف: الهَرْف: الإطناب. ومعناه أنك لا تكثر القول في وصف شيء لا تعرفه جيدا.
ـ لا حُرّ بوادى عوف: يضرب مثلا للرجل يسود القوم، فلا ينازعه فيه أحد لقوته.
ـ لا خير فى رَزْمَة لا دِرَّة فيها: الرزمة هي ترجيع الناقة حنينها. يضرب لمن يرقّ للمحتاج ثم لا ينعم عليه.
ـ لا عطر بعد عروس: يضرب مثلا للشيء يُستعجَل عند الحاجة إليه.
ـ لا فى العير ولا فى النفير: يضرب مثلا للرجل يُحتقَر لقلة نفعه. أي ليس له شيء في العير ولا في النفير. والعير: إبل قريش التي حملت التجارة، وخرج رسول الله e لأخذها، والنفير: وقعة بدر. فكل من تخلف عن العير وعن النفير من أهل مكة كان مستصغرا حقيرا فيهم.
ـ لا ماءك أبقيت ولا درنك أنقيت: يضرب لطالب الشيء بإضاعة غيره، حتى يفوتاه.
ـ لا يأبى الكرامة إلا حمار: في الحث على الكرامة والشرف.
ـ لا يجتمع السيفان فى غمد: يضرب في عدم التوافقة أو الموافقة
ـ لا يدرى أى طرفيه أطول: أي لا يدري أي والديه أشرف فضلا. وأطراف الرجل: قراباته.
ـ لا يُصطلَى بناره: أي لا يُتعرَّض لشره. وهو مثل (لا يُعوي ولا ينبَح).
ـ لا يطاع لقصير أمر: يضرب مثلا للذي يُستشار ويُعصَى، وللنصيح يُتهم.
ـ لا يَعدَم الحُوَارُ من أمِّهِ حَنَّةً: أي لا يعدم الرجل شبها من قريبه. أو أن المرء لا يعدم محبة من قريبه. والحوار: ولد الناقة، والجمع حِيران.
ـ لا يَعدَم الشقيُّ مُهْراً: أي لا يعدم الشقي عناءً.
ـ لا يَلتاطُ هذا بِصَفَرِي: أي لا يلصق بقلبي، فالالتياط: اللصوق، والصَفَر: القلب. وهو يضرب في عدم التوافق.
ـ لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين
ـ لا يملك مولى لمولى نصرا
ـ لب المرأة إلى حمق: يضرب مثلا في أن المرأة تُعذر عند الغيرة.
ـ لبست له جلد النمر: يضرب للمكاشف بالعداوة.
ـ لقيت فلانا أول عين: أي لقيته مباشرة.
ـ لقيته أدنى ظُلَم: أي أقرب ظالم، ويراد به الإنسان؛ لأن الغالب على الناس الظلم.
ـ لقيته التقاطا: هو أن تهجم عليه بغتة وأنت لا تريده.
ـ لقيته أول ذات يدين: أي أول نفس ذات يدين.
ـ لقيته أول صَوك وبَوك وعَوك: الصوك اللزق والمخالطة، والبوك الازدحام، وعاك بمعنى باك، والمعنى أني لقيته أول شيء خالطني وزاحمني.
ـ لقيته أول وهلة
ـ لقيته بين سمع الأرض وبصرها: أي لقيته بمكان قفر لا سامع فيها ولا مبصر غير الأرض.
ـ لقيته ذات العُويم: تصغير العام.
ـ لقيته عن عُفْر: أي بعد شهر، والعفر من تعفير الظبية ولدها، وهو أن ترضعه ثم تدعه ثم ترضعه ثم تدعه، وذلك إذا أرادت أن تفطمه. والأصل فيه قلة الزيارة.
ـ لقيته فى الفَرْط: أي في النُدرة، وهي من قولهم: فرط مني كذا أي سبق.
ـ لقيته قبل كل صَيْح ونَفْر: أي صياح وتفرق.
ـ لقيته كفاحا: أي مكافحة وهي المواجهة.
ـ لقيته نِقَابا: أي فجأة دون قصد.
ـ لك ما أبكى ولا عبرة بي: يقول ذلك رجل لآخر، ومعناه: أني أحزن لك، وليس لشيء يخصني.
ـ لكل جواد كبوة: يضرب مثلا للرجل الصالح قد يَسقُط السقطة.
ـ لكل ساقطة لاقطة: أي لكل كلمة رديئة دنيئة متحفظ. والأصل في (لاقطة) بدون تاء أو هاء، وإنما دخلت فيها؛ ليصحّ الازدواج.
ـ لكل سيف نبوة: يضرب مثلا للرجل الصالح قد يَسقُط السقطة.
ـ لكل عالم هفوة: يضرب مثلا للرجل الصالح قد يَسقُط السقطة.
ـ لكنْ على بَلْدَحَ قومٌ عَجْفَى: يقوله الرجل إذا رأى قوما في نعمة وسعة، ومن يهتمّ بشأنه في فاقة وعسر. وعجفى: مكان كان فيه قوم بَيهس الفزاري صاحب المثل، وقد قاله لما رأى أعداءه يفرحون بما غنموا من مال أهله.
ـ لليدين وللفم: يقال خيبةً وندامة، ومعناه: كبّه الله لليدين وللفم، ومثله: (فاها لفيك).
ـ لم يُحرَم مَن فُصِد له: أي لم يُحرم من نال بعض حاجته. وأصله أن يُملأ المصير دما من أوداج البعير أو الفرس، ثم يُشوَى فيؤكل.
ـ لن يجد في السماء مصعدا ولا في الأرض مقعدا: أي ضاقت عليه الأرض بما رحبت، فلا مفرَّ. يقال عند الخوف والجبن.
ـ لو تُرك القَطَا ليلا لنامَ: يضرب مثلا للرجل يُستثار للظلم فيَظلم.
ـ لو خيّركِ القومُ لاخترتِ: أي لو كان لك الاختيار لاخترتِ ما تريدين، فأما والأمر قد قُطِع دونكِ، فليس لكِ إلا التسليم.
¥