تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

2 - روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني/ للعلامة أبي الفضل شهاب الدين السيد محمود الألوسي البغدادي، المتوفى سنة 1270هـ، مفتي بغداد ومرجع أهل العراق. قرأه وصححه محمد حسين العرب بإشراف هيئة البحوث والدراسات في دار الفكر. بيروت: دار الفكر، 1414هـ.

المصدر:

http://www.alukah.net/articles/1/2910.aspx

ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[14 Oct 2008, 03:03 م]ـ

تعليقات الزوار:

1 - من الغرائب

الحميري اليماني - اليمن - 13/ 06/2008 04:02 AM

قرأت بحثك أيها الكاتب الكريم

وأستغرب

فهذا المصطلح الذي قلت إنه مفقود

هو شائع مشهور في كتب المصنفين اليمانيين

والعبارة ضبطها الصحيح:

(سِيف خطيب) بكسر السين من سِيف،

ومعناها حد الشيء وناحيته، ومنها: سِيف البحر: وهو الشاطئ ..

ولا شأن للسيوف من قريب ولا بعيد بالعبارة،

ولا بمن يخطب متكئاً على سيف ... الخ ..

معذرة إن كنت قاسيا ولكنها الغيرة على العلم

والسلام عليكم

***********

2 - معنى المصطلح

العلمي حدباوي - الجزائر - 13/ 06/2008 07:52 AM

الأستاذ الكريم صهيب بن محمد خير يوسف السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بعد أن فهمت الفكرة العامة لبحثك ظهر لي أن هذا المصطلح: سيف خطيب، هو تعبير بديل عن كلمة "تُكأة"، والسيف للخطيب كذلك تُكأة، إلا أن الحروف المذكورة على أنها سيف خطيب هي تكأة معنوية، يستعين بها الخطيب وهو يرتجل ويستعين بالذاكرة على إعطاء الفرصة لنفسه حتى يهيء ما يصل به الكلام، ويسترسل به في التبليغ، وكلمة تكأة هذه أخذتها من تعريف بعضهم للاتباع وهو أحد أساليب العرب القديمة، حين قالوا عنه أنه تُكأة، وإذا تأملت الاتباع وما فيه من معان كالتأكيد، وكافتقاد الكلمة الثانية منه للمعنى وغيرها، هذا وغيره يؤكد مبدئيا على أن مصطلح سيف خطيب المقصود منه أن الحرف المسمى بذلك هو تكأة يستعين بها الخطيب على وصل الكلام بعضه ببعض، وعلى تأكيد المعنى ... وغير ذلك.

***********

3 - شكر

د. يحيى مير علم - دولة الكويت - 15/ 06/2008 11:04 AM

الأستاذ الفاضل صهيب بن محمد خير يوسف

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

سعدت بقراءة بحثكم الموسوم بـ (سَيفُ خَطيبٍ) .. المصطلح النحويُّ المفقود!

وأفدت منه، شكر الله لكم، لدي تساؤل هل أنتم متأكدون من دقة عدد مرات

وقوع عبارة (سيف خطيب) في قولكم " ولم يتكرر في كتابه إلاّ في تسعةٍ وعشرين (29) موضعاً، ألا وهو مصطلح (سَيفُ خَطِيبٍ). "

أرجو إعادة النظر، والتثبت من هذا الأمر، وذلك لأنني وجدت

الموسوعة الشاملة www.islamport.com

تحيل على 52 موضعاً، بزمن قدره 5,340 ثانية، وكررت البحث مرة ثانية فأعطى النتيجة نفسها بزمن قدره 5,660 ثانية، وفي وسعك أنت وجميع القراء التأكد من ذلك، مع التنبيه على أن البحث متقدم على مستوى التركيب بوضعه بين علامتي تنصيص لا على مستوى الكلمة المفردة.

لا أدري ما سبب هذا الاختلاف بين ما ذكرته وبين ما أحلت عليه، على أني لم أجدك تصرح بالاستقصاء في عملك ولا بمنهجك في البحث، بل كانت من الدرر التي التقطها حلى حد تعبيرك " وقد أدليت بدلوي في بحر هذا التفسير، فكان من الدرر التي التقطتُها مصطلحٌ جمع بين الندرة والغرابة. . . ".

والعجيب أنك صرحت بالاستعانة بالبحث الألكتروني وبالشابكة (الانترنت) ولم تقف لهذا المصطلح على أثر عند غير الآلوسي في قولك " وقد نعتّهُ بالـ (مفقود) في عنوان البحث لأني لم أعثر له على أثرٍ في مظانّه عند أحدٍ غير الآلوسي، بدءًا بكتب النحو واللغة والأدب، ثم التفسير والفقه والتاريخ ... استنتجت ذلك بعد البحث الإلكتروني في آلاف الكتب التي تحويها موسوعات (التراث)، بالإضافة إلى البحث في بعض الكتب المطبوعة، وفي الشابكة (الإنترنت) .. حتى خرجت أخيراً بنتيجة أن المصطلح مفقود منذ القِدم ولم يستخدمه فيما بين أيدينا من المؤلفين غيرُ الآلوسي. وفقدانه هنا بمعنى انعدام معرفتنا به أو استخدامه حديثاً. والله تعالى أعلم.".

وقولك هنا ربما كان صحيحاً، وأظنه كذلك، ولكنه يحتاج إلى مزيد من التدقيق أو إلى قدر من التحفظ كيلا يتكرر ما وقع.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير