ـ[حسام خوجة]ــــــــ[31 Jan 2008, 10:14 ص]ـ
كلام نفيس حقيقة ..
ومفيد جدا لطالب القراءات ..
وأذكر عندنا في جامعة أم القرى رسالة ماجستير قيمة جدا لفضيلة الشيخ: أمين إدريس فلاتة
في نفس هذا الباب
.. شكرا لك شيخ أمين .. أفدتنا أفادك الله ..
وافر التحية
ـ[أمين الشنقيطي]ــــــــ[31 Jan 2008, 01:56 م]ـ
لك الشكر أخي حفيد البخاري، على كلماتك الطيبة وعلى تنويهك برسالة الشيخ أمين إدريس فلاتة،سلمه الله وإياك،
وحبذا لو حصلت منه على ملخص لبعض ماجاء فيها، ففي ذلك إثراء لبحث الاختيار وللمتخصص في القراءات وعلومها، وحفظا لهما من كل الشوائب والظنون. والله يحفظكم ويرعاكم.
ـ[حسام خوجة]ــــــــ[31 Jan 2008, 02:11 م]ـ
إن يسر الله ..
في الفصل الدراسي الثاني .. بإن الله عز وجل ..
وافر التحية
ـ[خالدعبدالرحمن]ــــــــ[31 Jan 2008, 07:00 م]ـ
معكم نتابع بإهتمام بالغ
بارك الله فيكم
ـ[محمد سعيد الأبرش]ــــــــ[20 Feb 2008, 11:49 ص]ـ
جزاك الله خيراً وبارك فيك ونفع بعلمك.
ـ[أمين الشنقيطي]ــــــــ[21 Jun 2008, 06:27 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
في البحث أعلاه حقيقة وقوع الاختيار من القراء عند بعض المعاصرين، وليعذرني القارئ في عدم ترتيبه ترتيبا جيدا، حيث صادفت كتابته زمن انشغال، لكن رأيت من المهم فتحه مرة أخرى كملف علمي متعلق بتاريخ القراءات في مرحلة مهمة من تاريخها،
بدأت البحث فيها من خلال التعرف على ماقيل عن الاختيار في المصادر الحديثة، ثم يأتي من بعد ذلك تبيين بعض مؤلفات العلماء في الاختيار وأسمائهم، ثم خطوات أخرى ليستفيد من ذلك القارئ الكريم. والله الموفق.
ـ[أمين الشنقيطي]ــــــــ[23 Jun 2008, 07:25 ص]ـ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وبعد:
فهذه أسماء لبعض مصادر النشر لابن الجزري تتضمن اختيارات القراء المعروفين وغير المعروفين، المقروءة وغير المقروءة.
1 - المبهج في القراءات الثمان، وقراءة الأعمش، وابن محيصن، واختيار خلف، واليزيدي.
2 - الكفاية في القراءات الست (قراءة نافع وابن كثير، وأبي عمرو، وعاصم، والكسائي، وخلف في اختياره)،
3 - الإشارة بلطيف العبارة في القراءات المأثورات بالروايات المشهورات (في القراءات العشر واختيار أبي حاتم).
4 - الغاية في القراءات العشر، واختيار أبي حاتم السجستاني.
5 - المستنير فى القراءات العشر، واختيار اليزيدي.
6 - بستان الهداة فى اختلاف الأئمة والرواة،فى القراءات الثلاث عشرة واختيار اليزيدي.
7 - المنتهى في القراءات الخمسة عشر، (القراءات العشر واختيار أبي بحرية وسلام وأيوب بن المتوكل، وأبي حاتم، وأبي عبيد).
8 - الكامل في القراءات الخمسين (القراءات العشر، والأربعين الزائدة عليها).والله الموفق.
ـ[أمين الشنقيطي]ــــــــ[07 Sep 2008, 06:17 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
فقد وجدت بعض الاخوة لازال يتساءل عن حقيقة وقوع الاختيار من القراء
وقد سبق في البحثين اعلاه أجوبة سؤاله في المسالة.
وفي الموضوع نفسه رسالة جامعية للشيخ امين إدريس فلاتة فلعله يتيسر إرفاقها في هذه المشاركة إن شاء الله. وفق الله الجميع.
ـ[أمين الشنقيطي]ــــــــ[08 Sep 2008, 01:53 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طرح علي احد الاخوة سؤالا جاء فيه
(ما فقهمته ان الاختيار فيه خلاف علي امرين
الاول:ان الاختيار يكون للقارئ من بين الروايات التي عنده فيختار روايه كما هي ويدوام عليها فيشتهر بها وتصير باسمه
الثاني: ان الاختيار يكون عن طريق اختيار حروف من بين الروايت الثابته عند القاري وتكوين قراءه خاصه به من بين الروايات والقراءات التي تلقاها عن شيوخه
ارجو من حضرتك التعليق علي كلامي وارجو منك ايضا ان تقول روايه حفص عن عاصم من اي الامرين هي).
وأقول للسائل هذا السؤال قد طرحته على نفسي وإخواني من قبل في آخر المشاركة اعلاه وهو يحتاج الى جهود من الباحثين للوصول الى اجابته. والله الموفق.
ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[08 Sep 2008, 01:25 م]ـ
السلام عليكم
قلتم " (ما فقهمته ان الاختيار فيه خلاف علي امرين:
الاول:ان الاختيار يكون للقارئ من بين الروايات التي عنده فيختار روايه كما هي ويدوام عليها فيشتهر بها وتصير باسمه)
الجواب:هذا صحيح وهو عين ما ذكره حفص عن عاصم "ما خالفت عاصما إلا في "ضعف" في الروم " وقد أخبره عاصم بأنه أقرأه بما قرأ به علي عبد الرحمن السلمي وأقرأ شعبة بما قرأ به علي زر بن حبيش.
يعني ظاهر هذا الكلام إلتزام شعبة وحفص لرواية واحدة كل بحسب طريقه. وكونه ـ أي حفص ـ خالف في اختيار حرف واحد "ضعف" لا يضر وخاصة أنه أخذ بما رواه عن عاصم في ضعف أيضا "أي بفتح الضاد". والله أعلم
قلتم "الثاني: ان الاختيار يكون عن طريق اختيار حروف من بين الروايت الثابته عند القاري وتكوين قراءه خاصه به من بين الروايات والقراءات التي تلقاها عن شيوخه)
الجواب: هذا صحيح وهو عين ماقاله نافع بأنه قرأ علي سبعين من التابعين ثم ألف قراءته التي يُقرئ بها من طلبها منه.
وكلا الأمرين ينطبقان علي خلف العاشر فقد التزم بما رواه عن حمزة. واختار لنفسه قراءة من بين الروايات الثابتة عنده. والله أعلم
أما وإن قلت: نختار نحن أيضا كما اختاروا. في هذا الرابط جواب عن هذه النقطة هل لنا أن نختار من بين الروايات العشر التي بين أيدينا؟
وكذا هل لنا أن نختار من بين الرواية الواحد؟ وكل ذلك في هذا العصر.
والجواب عن ذلك في المشاركة الأخيرة من النقاش.
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=81408
والسلام عليكم
¥